أم عبد الله
10-14-2010, 01:45 PM
الإِتيان إِلى السَّحَرَة !
السلام عليكنّ ورحمة الله وبركاته
الإِتيان إِلى السَّحَرَة !
لفضيلة الشيخ / عبد العزيز بن عبد الله الراجحي - حفظه الله تعالى -
السؤال :
مَا حُكمُ الإِتيانُ إِلى السَّحَرَة ؟
الجواب :
لا يجوز الإتيان إلى السحرة ولا
إلى الكهان ولا إلى المنجمين ولا سؤالهم،
وقد جاء الوعيد على السؤال قال صلى الله عليه
وعلى آله وسلم : " من أتى عرافًا، فسأله عن شيء
لم تقبل له صلاة مدة أربعين يومًا " .
أما من أتى كاهنا، فصدقه بما يقول فقد كفر
بما أنـزل على محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم .
والكاهن :
هو الذي له رأي من الجن يخبره عن
المغيبات في المستقبل يقال له : الكاهن .
والسَّاحر :
هو الذي يتصل بالشياطين ويكون
كفره عن طريق الأدوية والتدخينات والعقد والعزائم والرقى .
والمنجم :
هو الذي يدعي الغيب عن طريق النظر
في النجوم , وأن لها تأثيرا في الحوادث الأرضية .
والعرّاف :
هو الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات
يستدل بها على المسروق، ومكان الضالة .
وكذلك أيضا من يكتب أباجاد : أبجد هوز حطي كلمن
سعفص قرشت ثخذ ضظغ .
هذه الحروف الأبجدية يكتبونها ويستدلون بها المغيبات !!
أما من كتبها ليستفيد منها ولا يستدل بها على الغيب،
فيستدل بها على الوفيات وما أشبه ذلك
فلا يدخل في هذا .
وكذلك أيضًا من يفتح الكتاب ويحضر الجن
ومن يقرأ في الفنجان أو يقرأ في الكف .
كل هؤلاء إذا كانوا يدعون الغيب كلهم كفار ,
لكن طرقهم مختلفة ـ
كلهم يدعون الغيب كلهم كفار !!
- فإن كان اِدعاء الغيب عن طريق العزائم والرقى
والعقد والأدوية والتدخينات سمي : ساحرا .
- وإن كان عن طريق المغيبات في المستقبل سمي : كاهنا .
- وإن كان عن طريق النظر في النجوم سمي : منجما .
- وإن كان عن طريق معرفة المسروق ومكان الضالة سمي : عرّافًا .
وكذلك إذا كان يضرب بالحصى أو يخط في الأرض
ويدعي علم الغيب كل هؤلاء كفار ,
كل هؤلاء منجمون .
الإِتيان إِلى السَّحَرَة !
السلام عليكنّ ورحمة الله وبركاته
الإِتيان إِلى السَّحَرَة !
لفضيلة الشيخ / عبد العزيز بن عبد الله الراجحي - حفظه الله تعالى -
السؤال :
مَا حُكمُ الإِتيانُ إِلى السَّحَرَة ؟
الجواب :
لا يجوز الإتيان إلى السحرة ولا
إلى الكهان ولا إلى المنجمين ولا سؤالهم،
وقد جاء الوعيد على السؤال قال صلى الله عليه
وعلى آله وسلم : " من أتى عرافًا، فسأله عن شيء
لم تقبل له صلاة مدة أربعين يومًا " .
أما من أتى كاهنا، فصدقه بما يقول فقد كفر
بما أنـزل على محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم .
والكاهن :
هو الذي له رأي من الجن يخبره عن
المغيبات في المستقبل يقال له : الكاهن .
والسَّاحر :
هو الذي يتصل بالشياطين ويكون
كفره عن طريق الأدوية والتدخينات والعقد والعزائم والرقى .
والمنجم :
هو الذي يدعي الغيب عن طريق النظر
في النجوم , وأن لها تأثيرا في الحوادث الأرضية .
والعرّاف :
هو الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات
يستدل بها على المسروق، ومكان الضالة .
وكذلك أيضا من يكتب أباجاد : أبجد هوز حطي كلمن
سعفص قرشت ثخذ ضظغ .
هذه الحروف الأبجدية يكتبونها ويستدلون بها المغيبات !!
أما من كتبها ليستفيد منها ولا يستدل بها على الغيب،
فيستدل بها على الوفيات وما أشبه ذلك
فلا يدخل في هذا .
وكذلك أيضًا من يفتح الكتاب ويحضر الجن
ومن يقرأ في الفنجان أو يقرأ في الكف .
كل هؤلاء إذا كانوا يدعون الغيب كلهم كفار ,
لكن طرقهم مختلفة ـ
كلهم يدعون الغيب كلهم كفار !!
- فإن كان اِدعاء الغيب عن طريق العزائم والرقى
والعقد والأدوية والتدخينات سمي : ساحرا .
- وإن كان عن طريق المغيبات في المستقبل سمي : كاهنا .
- وإن كان عن طريق النظر في النجوم سمي : منجما .
- وإن كان عن طريق معرفة المسروق ومكان الضالة سمي : عرّافًا .
وكذلك إذا كان يضرب بالحصى أو يخط في الأرض
ويدعي علم الغيب كل هؤلاء كفار ,
كل هؤلاء منجمون .
السلام عليكنّ ورحمة الله وبركاته
الإِتيان إِلى السَّحَرَة !
لفضيلة الشيخ / عبد العزيز بن عبد الله الراجحي - حفظه الله تعالى -
السؤال :
مَا حُكمُ الإِتيانُ إِلى السَّحَرَة ؟
الجواب :
لا يجوز الإتيان إلى السحرة ولا
إلى الكهان ولا إلى المنجمين ولا سؤالهم،
وقد جاء الوعيد على السؤال قال صلى الله عليه
وعلى آله وسلم : " من أتى عرافًا، فسأله عن شيء
لم تقبل له صلاة مدة أربعين يومًا " .
أما من أتى كاهنا، فصدقه بما يقول فقد كفر
بما أنـزل على محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم .
والكاهن :
هو الذي له رأي من الجن يخبره عن
المغيبات في المستقبل يقال له : الكاهن .
والسَّاحر :
هو الذي يتصل بالشياطين ويكون
كفره عن طريق الأدوية والتدخينات والعقد والعزائم والرقى .
والمنجم :
هو الذي يدعي الغيب عن طريق النظر
في النجوم , وأن لها تأثيرا في الحوادث الأرضية .
والعرّاف :
هو الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات
يستدل بها على المسروق، ومكان الضالة .
وكذلك أيضا من يكتب أباجاد : أبجد هوز حطي كلمن
سعفص قرشت ثخذ ضظغ .
هذه الحروف الأبجدية يكتبونها ويستدلون بها المغيبات !!
أما من كتبها ليستفيد منها ولا يستدل بها على الغيب،
فيستدل بها على الوفيات وما أشبه ذلك
فلا يدخل في هذا .
وكذلك أيضًا من يفتح الكتاب ويحضر الجن
ومن يقرأ في الفنجان أو يقرأ في الكف .
كل هؤلاء إذا كانوا يدعون الغيب كلهم كفار ,
لكن طرقهم مختلفة ـ
كلهم يدعون الغيب كلهم كفار !!
- فإن كان اِدعاء الغيب عن طريق العزائم والرقى
والعقد والأدوية والتدخينات سمي : ساحرا .
- وإن كان عن طريق المغيبات في المستقبل سمي : كاهنا .
- وإن كان عن طريق النظر في النجوم سمي : منجما .
- وإن كان عن طريق معرفة المسروق ومكان الضالة سمي : عرّافًا .
وكذلك إذا كان يضرب بالحصى أو يخط في الأرض
ويدعي علم الغيب كل هؤلاء كفار ,
كل هؤلاء منجمون .
الإِتيان إِلى السَّحَرَة !
السلام عليكنّ ورحمة الله وبركاته
الإِتيان إِلى السَّحَرَة !
لفضيلة الشيخ / عبد العزيز بن عبد الله الراجحي - حفظه الله تعالى -
السؤال :
مَا حُكمُ الإِتيانُ إِلى السَّحَرَة ؟
الجواب :
لا يجوز الإتيان إلى السحرة ولا
إلى الكهان ولا إلى المنجمين ولا سؤالهم،
وقد جاء الوعيد على السؤال قال صلى الله عليه
وعلى آله وسلم : " من أتى عرافًا، فسأله عن شيء
لم تقبل له صلاة مدة أربعين يومًا " .
أما من أتى كاهنا، فصدقه بما يقول فقد كفر
بما أنـزل على محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم .
والكاهن :
هو الذي له رأي من الجن يخبره عن
المغيبات في المستقبل يقال له : الكاهن .
والسَّاحر :
هو الذي يتصل بالشياطين ويكون
كفره عن طريق الأدوية والتدخينات والعقد والعزائم والرقى .
والمنجم :
هو الذي يدعي الغيب عن طريق النظر
في النجوم , وأن لها تأثيرا في الحوادث الأرضية .
والعرّاف :
هو الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات
يستدل بها على المسروق، ومكان الضالة .
وكذلك أيضا من يكتب أباجاد : أبجد هوز حطي كلمن
سعفص قرشت ثخذ ضظغ .
هذه الحروف الأبجدية يكتبونها ويستدلون بها المغيبات !!
أما من كتبها ليستفيد منها ولا يستدل بها على الغيب،
فيستدل بها على الوفيات وما أشبه ذلك
فلا يدخل في هذا .
وكذلك أيضًا من يفتح الكتاب ويحضر الجن
ومن يقرأ في الفنجان أو يقرأ في الكف .
كل هؤلاء إذا كانوا يدعون الغيب كلهم كفار ,
لكن طرقهم مختلفة ـ
كلهم يدعون الغيب كلهم كفار !!
- فإن كان اِدعاء الغيب عن طريق العزائم والرقى
والعقد والأدوية والتدخينات سمي : ساحرا .
- وإن كان عن طريق المغيبات في المستقبل سمي : كاهنا .
- وإن كان عن طريق النظر في النجوم سمي : منجما .
- وإن كان عن طريق معرفة المسروق ومكان الضالة سمي : عرّافًا .
وكذلك إذا كان يضرب بالحصى أو يخط في الأرض
ويدعي علم الغيب كل هؤلاء كفار ,
كل هؤلاء منجمون .