منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > :: الـمـــنابـــر الـعـلـمـيـــة :: > المـــنـــــــــــــــــــــبـــــــــر الــــــــعـــــــــــــــــــــام

آخر المشاركات خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          التنبيه على خيانة الصعافقة الهابطين في نشرهم مقطعا صوتيا للشيخ محمد بن هادي بعنوان كاذب! (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-23-2014, 05:56 PM
أبويوسف ماهر التونسي أبويوسف ماهر التونسي غير متواجد حالياً
العضو المشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 61
شكراً: 7
تم شكره 8 مرة في 5 مشاركة
افتراضي كَلَامٌ هَامّ لِأَبِي عُمَر أُسَامَة العُتَيْبِيّ في مَسْأُلَة الإسِتفَادَة مِنْ عُلُومِ المُبْتَدِعَة

الحمد لله وبعد،

فهذه مشاركة لشيخنا الفاضل أبي عمر أسامة العتيبي كتبها في سحاب حول موضع هام ومتججد والناس فيه طرفان ووسط، فكان مما قال حفظه الله:

فكتب البدعة والضلالة مما يجب اجتنابه ولا تجوز الدلالة عليه، ولا يوجد في البرنامج(أعني برنامج طلب العلم الذي كتبته) من تلك الكتب شيئاً ..

والمراد بكتب الضلالة التي ألفت لنصرة بدعة، أو كان الغالب عليها البدعة ككتب المنطق والفلسفة وكتب الجهمية والمعتزلة ومتكلمة الأشاعرة والصوفية والإخوان المسلمون والتبليغ ونحو ذلك[أي التي فيها الدعاية للبدع والضلال)..

أما الكتب العلمية المشتملة على الحق غالباً، والتي ألفها من كان عنده بدعة أو انحراف فمنهج أهل السنة الاستفادة من تلك الكتب وأخذ الحق الذي فيها ..

مع وصية المبتدئ بالكتب الخالية من الخلل وخاصة في المراحل الأولى لطلب العلم...

ولم يعرف ترك تلك الكتب على سبيل العموم إلا عن طائفة الحدادية والذين اشتهر عنهم القول بحرق فتح الباري وشرح النووي على صحيح مسلم..

وأئمة الدعوة النجدية قد نصوا على ذلك في كتبهم ..

فمن ذلك ما جاء في الدرر السنية(1/228ضمن رسالة للشيخ العلامة عبدالله بن شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب رحمهم الله) : [ثم إنا نستعين على فهم كتاب الله، بالتفاسير المتداولة المعتبرة، ومن أجلها لدينا : تفسير ابن جرير، ومختصره لابن كثير الشافعي، وكذا البغوي، والبيضاوي، والخازن، والحداد، والجلالين، وغيرهم . وعلى فهم الحديث، بشروح الأئمة المبرزين : كالعسقلاني، والقسطلاني، على البخاري، والنووي على مسلم، والمناوي على الجامع الصغير .
ونحرص على كتب الحديث، خصوصاً : الأمهات الست، وشروحها ؛ ونعتني بسائر الكتب، في سائر الفنون، أصولاً، وفروعاً، وقواعد، وسيراً، ونحواً، وصرفاً، وجميع علوم الأمة .
ولا نأمر باتلاف شيء من المؤلفات أصلاً، إلاّ ما اشتمل على ما يوقع الناس في الشرك، كروض الرياحين، أو يحصل بسببه خلل في العقائد، كعلم المنطق، فإنه قد حرمه جمع من العلماء، على أنا لا نفحص عن مثل ذلك، وكالدلائل، إلاّ إن تظاهر به صاحبه معانداً، أتلف عليه ؛ وما اتفق لبعض البدو، في اتلاف بعض كتب أهل الطائف، إنما صدر منه لجهله، وقد زجر هو، وغيره عن مثل ذلك ]

وبعض تلك الكتب مما ألفه بعض أهل البدع أو ممن وقعوا في البدعة فاشتملت كتبهم على أخطاء عديدة ضمن كلامهم الكثير من الحق والصواب..

ومن تلك الرسالة أيضاً(1/236) : [ونحن كذلك : لا نقول بكفر من صحت ديانته، وشهر صلاحه، وعلم ورعه وزهده، وحسنت سيرته، وبلغ من نصحه الأمة ، ببذل نفسه لتدريس العلوم النافعة والتآليف فيها، وإن كان مخطئاً في هذه المسألة أو غيرها، كابن حجر الهيتمي، فإنا نعرف كلامه في الدر المنظم، ولا ننكر سمة علمه، ولهذا نعتني بكتبه، كشرح الأربعين، والزواجر وغيرها ؛ ونعتمد على نقله إذا نقل لأنه من جملة علماء المسلمين .
هذا ما نحن عليه، مخاطبين من له عقل وعلم، وهو متصف بالإنصاف، خال عن الميل إلى التعصب والاعتساف، ينظر إلى ما يقال، لا إلى من قال، وأما من شأنه : لزوم مألوفه وعادته، سواء كان حقاً، أو غير حق، فقلد من قال الله فيهم : ( إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون )..]

مع أن ابن حجر الهيتمي موصوف عند أئمة الدعوة بأنه قبوري!

فمن يحرم الاستفادة من الكتب النافعة في صنوف العلم التي صنفها علماء عندهم خلل لكن كتبهم خالية من البدعة أو الحق هو الغالب عليها فمثله كمثل أولئك البدو الذين زجرهم أهل السنة من أئمة الدعوة النجدية..

وقال الشيخ محمد بن هادي حفظه الله في كتاب الإقنـــــــــــاع بما جاء عن أئمَّة الدعوة من الأقوال في الاتِّباع (ص/103) : [وإذا لم نتعامل مع علماء الإسلام على ضوء ما ذكره هؤلاء الأئمَّة الأعلام فإنَّنا سنقع حينئذ في المحظور الذي نَهَوْا عنه، وهو:
الطعن في أهل العلم، والانصراف عمَّا كتبوه ودوَّنوه، وعدم الاستفادة منه، وهذا جهل وحمق ـ وربِّ الكعبة ـ، فمَن ذا الذي يستغني عن <فتح الباري> للحافظ ابن حجر ـ مثلاً ـ، وكذا <شرح صحيح مسلم> للحافظ النووي، وأمثالها لغيرهم من علماء الإسلام ـ رحمهم الله ـ.]

وما زال علماؤنا السلفيون ينصحون بكتب علماء وقعوا في أخطاء ومخالفات ولكن كتبهم على منهج أهل السنة أو في تقرير العلم الشرعي وتكاد تخلوا من الأخطاء أو كان الغالب عليها الحق والصواب...

فليحذر المسلمون من مسلك أهل البدع والحمق والتعصب..

وفقنا الله وإياكم للهدى والرشاد..

وللشيخ عبيد فتوى بديعة ذكر نحو ما ذكرته من التفصيل..

ومما قال شيخنا أيضا :

ابن حجر الهيتمي مبتدع وليس من أهل العلم الذين لم يحكم عليهم بالبدعة.. بل هو قبوري!

كذلك الزمخشري نرى الأئمة يستفيدون من كتبه في اللغة والتفسير وهو معتزلي ..
الكلام ليس في أهل العلم من أهل السنة، بل حتى ممن اشتهرت عنه البدعة، ولكن النظر يكون في كتابته كما كان الحال في زمن الرواية لما يفرقون بين رواية المبتدع لما يؤيد بدعته ولغير ذلك أو يكون داعية أو لا يكون كذلك فالباب واحد، والحاجة ماسة في كلا الحالين..

والخطر من قراءة كتاب رجل مات احتوى كتابه على بعض الأخطاء سواء كان العلماء قد حكموا عليه بأنه مبتدع أو لا متساوٍ غالباً لا سيما إذا لم يكن من الدعاة إلى بدعته، أو كان من غير متكلمي أهل البدع ومنظريهم، فالنظر يكون لما حواه الكتاب وليس لما كان عليه صاحب الكتاب..

وابن رشد الحفيد له كتاب بداية المجتهد في الفقه وهو كتاب نفيس ومع ذلك اتهم صاحبه بالزندقة والإلحاد لما عنده من الفلسفة ..

فالقضية هنا قضية كتاب مكتوب، وليس لشخص المؤلف..

وكذلك نحن اليوم نستفيد من كتب علمية سلفية بالإسناد حققها مستشرقون كفرة وصوفية ومعتزلة ونحو ذلك..

فالنظر هنا يكون للكتاب لا للمحقق والذي لا يخلو تحقيقه غالباً من غلط أو بدعة أو دس..

والله الموفق
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-28-2014, 09:41 PM
بلال الجيجلي بلال الجيجلي غير متواجد حالياً
العضو المشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
الدولة: الجزائر- ولاية جيجل - حرسها الله من كل سوء-
المشاركات: 941
شكراً: 13
تم شكره 42 مرة في 39 مشاركة
افتراضي

وهذه فتوى الشيخ عبيد التي أشار إليها الشيخ أسامة العتيبي -وفقه الله-:

قال الشيخ العلاَّمة عُبيد بن عبد الله الجابري:

"إنَّ النَّظر في كتب الانحراف له ثلاثة أحكام:

1- ما كان بدعةً خالصاً ليس فيه شيءٌ من السُنَّة، ومثال ذلك: "أصول الكافي" للكُلَيْميّ وغيره من كُتُب الرافضة، فهذا يحرم النظر فيه ومطالعته إلاَّ لعالمٍ متمكن يريد الردَّ على القوم من كتبهم.


سمعتم؟ شرطين: 1- عالم متمكن. 2- يريد الرَّد على القوم من كتبهم.

2- ما كان خليطاً فيه سُنَّةٌ وبدعة؛ فهذا لا يحل النظرُ فيه إلاَّ لعالمٍ مُتمكن قادرٌ على التمييز بين الصحيح والسقيم والغث والسمين والسنة والبدعة؛ ومن أمثلة ذلك: "الكشَّاف" للزمخشري، تفسير الكشَّاف للزمخشري، فإنَّ الزمخشري معتزلي جلد، ماكرٌ داهيةٌ، يدُسُّ اعتزالياته؛ فالمُتمكِّنُ من أهل العلم يستفيدُ مما فيه من المعاني والبلاغة والبديع واللغة والنحو وغير ذلك ما دامت عنده القدرةُ على التمييز.

3- الثالثُ ما كان خالياً من البدعة، صاحبهُ مبتدع مُؤلفه مبتدع ولكنَّ الكتاب ليس فيه بدعة، يؤلفُ مثلاً في الفقه، في الطهارة، في البيوع، ولا يدسُّ، يقول ليس لي شأن، أنا أؤلف أطلب المعيشة، أطلب الرزق من هذا التأليف، أو يأخذ مثلاً كتاباً من كُتُب الحديث ويرتبه وينظمُ أبوابهُ ويُرقمه فقط، ولا يدخل شيئاً من بدعته، فهذا إذا أرشدك إليه عالمٌ متمكنٌ أرشدك إلى هذا الكتاب، وقال لك: إن كتاب فُلان ليس فيه بدعة، طالعتهُ وخبَرتهُ، الكتاب الفلاني ليس فيه شيءٌ من بِدَعِِهِ، فلا مانع من قراءته" اهـ.

المصدر:
http://www.ajurry.com/Kotob-Manhag.htm

و قال أيضا كما هو منشور عنه في الشريط (جناية التمييع على المنهج السلفي ):

((السؤال الخامس: إذا اضطر طالب العلم أن ينقل عن كتب أهل العلم أو الأخذ عنهم، فما الضوابط الشرعية عند علماء السنة والتوحيد في هذا ؟

الجواب:

كتب أهل العلم إن كانوا أعني مؤلفي هذه الكتب ممن هم على السنة فليس في الأمر عندي إشكال، إلا أنه عليه أن يتخير العبارات الواضحة التي يفهمها الناس ، يفهمها المخاطبون، وأن يختار في نقله عبارات تناسب الحال والمقال، أما إن كان المنقول عنهم من أهل البدعة فإن الأمر يختلف وليس على وتيرة واحدة ولهذا قسم الأئمة كتب المبتدعة إلى ثلاثة أصناف:

أحدها: ما كان بدعة خالصا وليس فيه سنة أو فيه نزر يسير من السنة فهذا لا يحل النظر فيه إلا لعالم متمكن يريد أن يرد على القوم من كتبهم، ومن أمثلة هذا الصنف كتب الرافضة كالكافي وأصول الكافي وفصل الخطاب.

الثاني: ماكان خليطا فيه سنة وبدعة، قالوا فلا يحل النظر فيه إلا لعالم متمكن يمييز الصحيح من السقيم والفاسد من الصالح والحق من الباطل فإنه يحل له، لأنه قادر على التمييز يعرف ماذا ينقل من الحق، وأرى ألا يكثر فإنه إذا أكثر وشاع ذلك وانتشر فإنه يؤدي إلى الخلط فلربما ظن السامعون والقراء أن هذا المنقول عنه سني، بل أرى أنه يجب عليه أن يعلق في الحواشي حال هذا الرجل ويبين ضلاله وأنه نقل عنه ما نقل لأنه يوافق قول أهل السنة، وعندي أن الاستغناء أفضل وأسلم لا سيما في حال الإحتدام كما هو في عصرنا اليوم، احتدام المناهج واصطدامها فإن منهج الحق وأهل الحق في صدام مع النهج الباطل وأهله فأرى الاستغناء عن هؤلاء، فإنه في كتب السلف ولله الحمد ما يغني عن كتب هؤلاء، لكن بعض العلماء الأفاضل رأيناهم ينقلون عن مبتدعة، فلا نستطيع أن نقول أن هؤلاء مبتدعة أو أنهم جعلوا أنفسهم سلما للأهل البدع، لا حاشاهم من ذلك، لكن عندي أن الإستغناء أسلم وأفضل لأن كتب السلف مليئة بهذا الحق، لكن لعل ذلك العالم رأى في نقله عبارة سليمة صحيحة من كتاب ضال مضل مبتدع لأنها وافقت الحق ووافقت ما عنده من الحق فهو ينقلها على سبيل الإستشهاد لا على سبيل الإستقلال والتأصيل أبدا.

الثالث: من كان خاليا من البدعة، صاحبه ليس له هم في نشر بدعه والدعوة إليها وإنما همه تحقيق كتاب من كتب أهل السنة، كأنه صاحب تجارة أو صاحب بضاعة يريد أن يتعيش فهو مرتزق يحقق هذا الكتاب وهذا الكتاب ولم يضمنه شيئا من بدعه وانحرافاته فهذا الأمر فيه واسع، فمن أمثلة الصنف الثاني" الكشاف" للزمخشري، فالزمخشري وأظنه أسمه محمود بن عمر الملقب بجار الله هذا معتزلي جلد، لكن العلماء ينقلون منه في المعاني وفي اللغة ينقلون منه شواهد، والثالث لا أستطيع أن أقول جازما، لكن لعل منه أقول لعل منه ترتيب أبي غدة لسنن النسائي، فأبو غدة صوفي محترق بل هو كوثري هذا العصر نعم، عدو لأهل السنة، نعم.

أحسن الله إليكم وبارك فيكم،)) انتهى .

المصدر:
http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=95503
__________________
ذكر ابن عبد الهادي في ذيله على ذيل ابن رجب على طبقات الحنابلة في ص 52: قال أخبرت عن القاضي علاء الدين ابن اللحام أنه قال: ذكرَ لنا مرة الشيخُ [ابن رجب] مسألة فأطنب فيها ، فعجبتُ من ذلك ، ومن إتقانه لها ، فوقعتْ بعد ذلك في محضر من أرباب المذاهب ، وغيرهم ؛ فلم يتكلم فيها الكلمة الواحدة ! فلما قام قلتُ له: أليس قد تكلمتَ فيها بذلك الكلام ؟! قال : إنما أتكلمُ بما أرجو ثوابه ، وقد خفتُ من الكلام في هذا المجلس .
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-30-2014, 09:03 PM
أبويوسف ماهر التونسي أبويوسف ماهر التونسي غير متواجد حالياً
العضو المشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 61
شكراً: 7
تم شكره 8 مرة في 5 مشاركة
افتراضي

أحسن الله إليك وجزاك خيرا !!
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:30 AM.


powered by vbulletin