قال الصعفوق إمحمد فاضل مختار : [أسامة بن عطايا العتيبي أقولك شئ وهو والله أني لا أحبك من قبل أن لا يحذر منك أحد وحتى أذكر أن لك تحقيق على متن كتاب التوحيد لا أحب الحفظ من المتن الذي محققه أنت وكنت أحفظ من الذي حققاه الحجوري والمعبري وشاطب على أسمائهم وكان أمرهم قد اتضح وأمرك حينها لم يتضح بعد !]
التعليق
الصعفوق إمحمد فاضل مختار : كونك لا تحبني من ناحية شخصية لا يهمني ولا أريد حبك..
لكن من الناحية الشرعية أنت كنتَ عاصيا مخالفا لشرع الله، ثم مخالفا لكلام وتوجيهات العلماء، فقد كان العلماء يزكونني ..
فأنت كنت صاحب قلب مريض..
ثم مع فتنة الصعافقة ازددت مرضا وضلالا..
فأسأل الله أن يشفيك
لكن كونك تقرأ أو تحفظ في كتاب التوحيد وأنت بهذه الصفة دليل على أنك لم تنتفع بقراءة كتاب التوحيد فتب إلى الله واضبط توحيدك وراجع إخلاصك وصدقك مع الله
ولن ينفعك أهل الباطل وأهل الفتن
اعمل ليوم القيامة
وسنلتقي يوم القيامة وستعرف بإذن الله عظم عاقبة الظلم والعدوان وبغض أهل السنة
قال إمحمد فاضل مختار : [أسامة بن عطايا العتيبي كنت لا أحبك لشخصك كان كل ما يذكر اسمك أو نراه لا أطمئن إليك ولكن كنت محترمك كما قلت لأن أهل العلم يوصون بك وعندما حذروا منك ضاع ذاك الإحترام أسأل الله أن يصلح حالنا وحالك.]
التعليق
إمحمد فاضل مختار لا تظهر نفسك أنك صاحب فراسة لم يعرفها علماء السنة وأهل الفضل والإيمان والتقوى ..
كانت نفسك مريضة بوسوسة الشيطان فقط لا غير
فانتبه
والآن اجتمعت وسوستك القديمة مع دخولك في حزب ومافيا الصعافقة فازداد بلاؤك
فتب وأصلح من حالك هداك الله