منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > :: الـمـــنابـــر الـعـلـمـيـــة :: > المـــنـــــــــــــــــــــبـــــــــر الــــــــعـــــــــــــــــــــام

آخر المشاركات خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          التنبيه على خيانة الصعافقة الهابطين في نشرهم مقطعا صوتيا للشيخ محمد بن هادي بعنوان كاذب! (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-03-2015, 04:40 AM
الصورة الرمزية أسامة بن عطايا العتيبي
أسامة بن عطايا العتيبي أسامة بن عطايا العتيبي غير متواجد حالياً
المشرف العام-حفظه الله-
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 5,364
شكراً: 2
تم شكره 271 مرة في 211 مشاركة
افتراضي بين نفخ الروح في آدم وزمن إبراهيم عليهما السلام أربعة آلاف سنة والله أعلم

بين نفخ الروح في آدم وزمن إبراهيم عليهما السلام أربعة آلاف سنة والله أعلم
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:
فإن الغاية من خلق الله للإنس والجن هو عبادة الله، وتوحيده، وطاعته، وفعل الخيرات، وترك المنكرات.
وقد جعل الله من أجَلِّ العبادات والطاعات التَّفَكُّرَ في خلق السموات والأرض، والتفكُّر في المبدإ والمعاد، والتفكر في ملكوت السموات والأرض، والتفكر في عظيم مخلوقات الله، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «تفكروا في خلق الله ولا تفكروا في ذات الله». [الصحيحة:1788].
والتأمُّلُ في تاريخ السموات والأرض، والمخلوقات التي دبَّت على الأرض، وبُثَّت في السماء والأرض، وأنواع المخلوقات، ووظائِفها وأعمالِها وطِباعها وأخلاقها، والتفكُّرُ في الحكمة من خلق جميع تلك الأنواع، وما مر على الأرض من أطوار، وما تعرضت له الأجيال من أخطار، وما حصل في الماضي من الآيات والعبر لا سيما ما حلَّ بالأمم السالفة المكذبة للأنبياء والرسل من العذاب الأليم، والعقاب الجسيم فيه أعظم العِظَةِ والاعتبار، ويزيد العبد لربه ذلاً وانكساراً، ولأسمائه الحسنى وصفاته العلى معرفة وفهما.
وهذا الموضوع طويل وعميق، وفيه فوائد كثيرة، ونكتٌ عزيزة، أحببت في هذا المقال أن أشير إلى بعض تلك الفوائد.
من المعلوم أن آدم عليه السلام خُلِقَ آخر ساعة من عصر يوم الجمعة، وخلق من تراب، طوله ستون ذراعاً أي نحو ثلاثين متراً، وعَرضه سبعة أذرع أي نحو ثلاثة أمتار ونصف، وخلق على الأرض، ونفخت فيه الروح، وأسكنه الله في السماء في الجنة، وخلق حواء لتؤنسه، ويكونا مبدأ الذرية الآدمية، ومكث فيها هو وحواء ما شاء الله أن يمكثا، حتى أكلا من الشجرة فأهبطا إلى الأرض، ومعهما من ثمار الجنة.
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: «إن الله حين أهبط آدم من الجنَّة إلى الأرض علمه صنعة كل شيء، وزوده من ثمار الجنَّة، فثماركم هذه من ثمار الجنَّة، غير أن هذه تتغير وتلك لا تتغير» رواه عبدالرزاق في التفسير(1/ 43)، والبزار في مسنده (8/ 45رقم3030)، وغيرهما بسند صحيح.
وأنجبا البنين والبنات، ومكث آدم عليه السلام منذ أن نفخت فيه الروح إلى أن مات ألف سنة، ولما مات لم يعرف أبناؤه كيف يدفنوه، فدفنته الملائكة أَمَامَهم بعد أن كفنوه وصلوا عليه.
وفي الحديث المروي مرفوعاً وموقوفاً عن أبي بن كعب رضي الله عنه قال: «إن آدم لما مرض مرضه الذي مات فيه قال لبنيه: يا بَنِيَّ إني مريض، وإني أشتهي ما يشتهي المريض، وإني أشتهي من ثمار الجنة، فابغوا لي من ثمار الجنة.
فخرجوا يسعون في الأرض، فلقيتهم الملائكة عيانا، فقالوا: يا بني آدم أين تريدون؟ قالوا: نبغي أبانا من ثمار الجنة. فقال: ارجعوا فقد أمر بقبض روح أبيكم إلى الجنة.
قال: فقبضوا روحه وهم ينظرون، وكفنوه، وحنطوه وهم ينظرون، وصلوا عليه وهم ينظرون، ثم قالوا: يا بني آدم هذه سنتكم في موتاكم» رواه عبدالله بن أحمد في زوائد المسند، والبيهقي والحاكم والضياء في المختارة وهو صحيح.

بين موت آدم وزمن نوح عليه السلام: ألف سنة
قال ابن عباس -رضي الله عنهما-: «كان بين نوح وآدم عشرة قرون كلهم على شريعة من الحق، فاختلفوا فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين» رواه البزار، وابن جرير، والحاكم وغيرهم بسند صحيح. [الصحيحة:رقم3289].
فعاش الناس على الإسلام والإيمان منذ خلق أدم عليه السلام حتى مضى بعد وفاته ألف سنة فحدث الشرك بعد ذلك، وهذا يكذب دعوى من يدعي في أن الأصل الشرك، وأن التوحيد طارئ، بل العكس هو الصحيح، أن التوحيد والاجتماع والوحدة هو الأصل، والشرك والتفرّق والاختلاف في الدين طارئ.

والقرن مائة سنة.
قال أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَسَنُ بْنُ أَيُّوبَ الْحَضْرَمِيُّ: أَرَانِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُسْرٍ شَامَةً فِي قَرْنِهِ، فَوَضَعْتُ أُصْبُعِي عَلَيْهَا، فَقَالَ : وَضَعَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِصْبُعَهُ عَلَيْهَا، ثُمَّ قَالَ : «لَتَبْلُغَنَّ قَرْنًا» .قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ : وَكَانَ ذَا جُمَّةٍ. رواه أحمد وغيره وهو صحيح.
وفي رواية: سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ بُسْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، يَقُولُ : قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : «لَتُدْرِكَنَّ قَرْنًا»، قَالَ : فَبَلَغَنَا أَنَّهُ أَتَتْ عَلَيْهِ مِائَةُ سَنَةٍ. رواه البزار وغيره وهو صحيح.

عاش نوح في قومه ألف سنة إلا خمسين عاماً
قال تعالى: {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا فَأَخَذَهُمُ الطُّوفَانُ وَهُمْ ظَالِمُونَ } [العنكبوت: 14].
عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها: أن رسول الله - قال: «فلو رحم الله من قوم نوح أحداً لرحم أم الصبي». قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «مكث نوح - عليه السلام - في قومه ألف سنة، إلا خمسين عاماً - وغرس مائة سنة شجرةً، فعظمت وذهبت كل مذهب، ثم قطعها ثم جعلها سفينة، ويمرون عليه ويسخرون منه، ويقولون: تعمل سفينة في البر؟ كيف تجري؟ قال: سوف تعلمون. فلما فرغ ونبع الماء وصار في السكك خشيت أم الصبي عليه وكانت تحبه حباً شديداً. فخرجت به إلى الجبل حتى بلغت ثلثه، فلما بلغها الماء خرجت به حتى استوت على الجبل، فلما بلغ الماء رقبتها رفعته بيديها فغرقا، فلو رحم الله منهم أحداً لرحم أم الصبي».رواه ابن جرير في تفسيره (12/ 35)، وابن أبي حاتم (رقم10848)، والحاكم (2/ 272، 596)، وسنده حسن.
طوفان نوحٍ عليه السلام وأثره في انتقال حيوانات البحر إلى البراري وهل هو زمن انقراض مايسمى بالديناصورات؟!
قال تعالى عن كفار قوم نوح عليه السلام: { فَأَخَذَهُمُ الطُّوفَانُ وَهُمْ ظَالِمُونَ } [العنكبوت: 14].
وقال: {فَكَذَّبُوهُ فَأَنْجَيْنَاهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَأَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا عَمِينَ } [الأعراف: 64].
وقال: {فَأَنْجَيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (119) ثُمَّ أَغْرَقْنَا بَعْدُ الْبَاقِينَ} [الشعراء: 119، 120].
وقد عم طوفان نوح عليه السلام الأرض كلها، وأغرق جميع الكفار، ومن على الأرض من إنس وحيوان، ولم يبق إلا من حمله نوح عليه السلام معه في السفينة المشحونة بمن معه من المؤمنين، ومن كلٍ زوجين اثنين من جميع المخلوقات مما له روح.
{وَقَالَ ارْكَبُوا فِيهَا بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ (41) وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنَا وَلَا تَكُنْ مَعَ الْكَافِرِينَ (42) قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ قَالَ لَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ (43) وَقِيلَ يَا أَرْضُ ابْلَعِي مَاءَكِ وَيَا سَمَاءُ أَقْلِعِي وَغِيضَ الْمَاءُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَاسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ وَقِيلَ بُعْدًا لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (44} [هود: 41 - 44]
وفيضان الماء واختلاط ماء المطر مع ماء الأرض مع مياه البحار والمحيطات كان سبباً ظاهراً في وجود بقايا الحيوانات البحرية في البراري. والله أعلم.
ولا يلزم أن يكون في الوقت حصل انقراض ما يسمى بالديناصورات، بل تكون الديناصورات كغيرها من المخلوقات تناقصت في الخلقة تدريجياً على مر القرون والأعوام.
عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن الله خلق آدم وطوله ستون ذراعاً فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن»متفق عليه.
فإن الله عز وجل خلق آدم طوله ستون ذراعاً، ومن المعقول جداً أن تكون أشجار الأرض، والحيوانات متناسبة مع طوله وحجم جسده، وهكذا كانت زوجته حواء مناسبة لجسده، وهكذا أبناؤهما متقاربون معهم في حجم الجسد، وفي طول العمر-حتى أن عمر نوحٍ عليه السلام كان 950 سنة-، والظاهر أن ابتداء تناقص الأعمار والأجساد تناقصاً ظاهراً كان بعد زمن نوحٍ أو بعد زمن قوم عادٍ الأولى التي كانت من أعظم مدائنها {إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ (7) الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ } [الفجر: 7، 8].
والمتأمل في طول إبراهيم عليه السلام مقارنة بطول جدار الكعبة البالغ نحو 14 متراً، واحتياج إبراهيم حجراً ليصعد عليه لإتمام البناء(مقام إبراهيم) يظهر له أن الخليقة بعد أربعة آلاف سنة من خلق آدم عليه السلام بلغت -تقريباً- نصف حجم المخلوقات التي كانت زمن آدم عليه السلام.
وفي زماننا متوسط طول الناس ما بين متر ونصف إلى مترين أي أن طول الخليقة في زمن آدم عليه السلام خمسة عشر ضعف ما عليه الخليقة اليوم، وبالنسبة للأعمار كذلك، فأعمار الأمة اليوم ما بين الستين إلى السبعين، وأعمار ذلك الزمان أطول بنحو خمسة عشر ضِعْفِ أعمار زماننا.
وهذا تقريباً في كل شيء من طول الأشجار والحيوانات، وخاصة الحيوانات التي يركبها الإنسان أو يأكلها لتكون مناسبة له في مركوبه ومأكوله.
بين وفاة نوح عليه السلام وزمن إبراهيم عليه السلام ألف سنة
عن أبي أمامة رضي الله عنه: أن رجلا قال: يا رسول الله! أنبياً كان آدم؟ قال: «نعم، مُعَلَّمٌ، مُكَلَّم». قال: كم كان بينه وبين نوح؟ قال: «عشرة قرون». قال: كم كان بين نوح وإبراهيم؟ قال: «عشرة قرون». قالوا: يا رسول الله، كم كانت الرسل؟ قال: «ثلاث مئة وخمسة عشر، جمّاً غفيراً». رواه الطبراني والحاكم وابن منده في التوحيد بسند صحيح. [الصحيحة:3289].
فظهر مما سبق أن الفترة الزمنية بين ابتداء حياة أدم عليه السلام إلى زمن إبراهيم عليه السلام أربعة آلاف سنة، ألف سنة حياة آدم، وألف سنة بينه وبين نوح، وألف سنة إلا خمسين عاماً عاشها نوح عليه السلام، ثم بعده إلى زمن إبراهيم عليه السلام ألف سنة، فالفترة تكون أربعة آلف سنة تقريباً باعتبار أن القرن مائة سنة.
ولم يثبت دليل في الفترة الزمنية بين إبراهيم عليه السلام وموسى عليه السلام، ولا بين موسى عليه السلام وعيسى عليه السلام.
فقيل: إن بين إبراهيم وموسى ألف سنة، وبين موسى وعيسى عليهما السلام 1900 سنة، وبين عيسى ومحمد صلى الله عليه وسلم 571 سنة.
وقيل: بين إبراهيم وعدنان-جد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم- ثلاثة آلاف سنة.
وتحديد الزمن بين إبراهيم ومحمد صلى الله عليه وسلم لا يثبت فيه شيء، ولكن الزمن بين عيسى عليه السلام ومحمد صلى الله عليه وسلم-وهو زمن الفترة- متفق عليه بين المؤرخين.
وبعث الله محمداً صلى الله عليه وسلم في نَسَم الساعة-والنسَم: النَّفَس-، وأمته آخر الأمم وخيرها، وأكرمها على الله، وهي الأمة الوسط العدول الخيار الشهداء على الأمم.
فنسأل الله حسن الختام، والثبات على الإسلام والسنة حتى الممات.
والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد
كتبه:
أسامة بن عطايا بن عثمان العتيبي
12/ 5/ 1436 هـ
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-03-2015, 05:19 AM
أحمد بن صالح الحوالي أحمد بن صالح الحوالي غير متواجد حالياً
مشرف - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 983
شكراً: 6
تم شكره 42 مرة في 38 مشاركة
افتراضي

جزاكم الله خيرا و نفع بكم.

التعديل الأخير تم بواسطة أحمد بن صالح الحوالي ; 03-12-2015 الساعة 06:09 AM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-11-2015, 11:33 AM
سليمان أبو عائشة سليمان أبو عائشة غير متواجد حالياً
العضو المشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 74
شكراً: 0
تم شكره 6 مرة في 6 مشاركة
افتراضي

جزاك الله خيرا
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:49 PM.


powered by vbulletin