منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > :: الـمـــنابـــر الـعـلـمـيـــة :: > المـــنـــــــــــــــــــــبـــــــــر الــــــــعـــــــــــــــــــــام > منبر كشف مخططات أهل الفتن والتشغيب والتحريش بين المشايخ السلفيين

آخر المشاركات مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          التنبيه على خيانة الصعافقة الهابطين في نشرهم مقطعا صوتيا للشيخ محمد بن هادي بعنوان كاذب! (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-08-2018, 12:44 PM
الصورة الرمزية أسامة بن عطايا العتيبي
أسامة بن عطايا العتيبي أسامة بن عطايا العتيبي غير متواجد حالياً
المشرف العام-حفظه الله-
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 5,362
شكراً: 2
تم شكره 271 مرة في 211 مشاركة
افتراضي الصعافقة لا يسأمون من الكذب"مقالات أبي عبدالرحمن المغربي المجهول أنموذجا" (كشف أسرار الصعافقة رقم12)

الصعافقة لا يسأمون من الكذب"مقالات أبي عبدالرحمن المغربي المجهول أنموذجا" (كشف أسرار الصعافقة رقم12)

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:

فمن منهج الصعافقة ومذهبهم الذي ساروا عليه "الكذب الممنهج"، و"التكذيب الممنهج"، و"التلاعب الممنهج بتوجيهات العلماء".


1- أما الكذب الممنهج: فلا يخلو مقال من مقالات الصعافقة في الطعن في شيخ سلفي من كذب صريح، أو تلبيس قبيح.

فأكبر صفة اشتهر بها الصعافقة الكذب الصريح، كما في ردود الشيخ العلامة محمد بن هادي حفظه الله على نزار الكذاب، والجونة الكذاب، والمفرق بين الثناء على المبتدعة وتأييدهم الكذاب!

وأكثر الصعافقة كذبا هو رأس الأفعى، وذيله الشرير، وشرير الإمارات، وشرير مكة، فهذا الرباعي من أكذب الناس، وأكثرهم تلبيساً، وللفتنة تأسيسا.

ويأتي بعدهم شرير الحَفر، وشرير الكدادية، وأشرار عدن، وشرير السودان، وأشرار ليبيا وهلم جرا.

أما تلبيسهم فحدث ولا حرج..

طلع لنا أبو عبدالرحمن المغربي -هيان بن بيّان- للطعن في الشيخ العلامة محمد بن هادي حفظه الله، ومدافعا عن الصعافقة الكاذبين، في مقالين اثنين سابقين، لم يروجا على سلفي، ولم يرفع بهما أحد من العقلاء رأسا!

ثم أكمل مقالاته بثالثة الأثافي وخصصه للطعن في الشيخ عبدالله الأحمد حفظه الله، وهو شيخ سلفي معروف عند العلماء الأكابر، وممن درسوا على العلماء الأكابر كالشيخ الإمام عبدالعزيز بن باز، والشيخ العلامة عبدالله بن غديان، والشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان، وغيرهم من العلماء الأكابر، وهؤلاء العلماء نماذج لمشيخته.

فيأتي هذا الصعفوق الكذاب المجهول ليقدح في علم الشيخ عبدالله الأحمد وفضله أنه لم يدرس في الجامعات دراسة شرعية! وأنه ليس عنده صوتية أو كتاب مؤلف!

وهذه الطريقة الخبيثة في تجريد بعض المشايخ من العلم والفضل طريقة حدادية بغيضة، لا يعرفها أهل السنة، فكم من عالم من علماء السنة لا يعرف له درس مسجل، ولا كتاب مؤلّف، لكنهم نفع الله بهم بالكلمات والتوجيهات.

فلا نعرف صحابيا واحدا -رضي الله عنهم- له كتاب ألفه للناس ونشره بينهم فيه توجيهات إلا ما كان من رسالة عامة من خليفة، أو رسالة خاصة لصديق أو أخ منصوح.

وهكذا أكثر علماء السلف الصالح كان علمهم من التلقي عن الشيوخ، والأداء للناس دون تأليف.

نعم التأليف من الأمور الهامة، ومما يستمر نفعه عادة، ولكنه ليس معيارا ينفى عند عدمه علم عالم، ولا فضيلة فاضل.

وبالعودة لقضية الكذب الممنهج عند الصعافقة تجد أن رؤوسهم يعلمون كذب بعضهم بعضا، ومع ذلك لا يحرك في نفوسهم شيئاً، سوى مزيد من الغل على السلفيين.

ومن أعظم الأكاذيب التي بلغت الآفاق كذبة رأس الأفعى على بعض رؤوس الصعافقة أن المشايخ متفقون على جرح أسامة العتيبي، في الوقت الذي كان فيه جميع المشايخ السلفيين بدون استثناء-فيما أعلم- يعارضون كلام الشيخ عبيد، وينصحون السلفيين بعدم نشره، بل نصحهم بعضهم بحذفه، أما الشيخ ربيع فكان من أشدهم في ذلك، وكانت ترتعد فرائص الصعافقة عند سؤال الشيخ ربيع لأحدهم: هل أنت تنشر كلام الشيح عبيد، فلا يجد الصعفوق أمامه إلا النفي الكاذب!

ومع وضوح كذبتهم هذه والتي تلقفوها من رأس الأفعى إلا أن الصعافقة آمنوا بها، وصدقوها، ونشروها، فصاروا ممسوخين، يرون الكذب صدقا، والصدق كذبا، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

ومن الأكاذيب الساخنة-كما يقال- ما يروجه الصعافقة بين زعانفهم أن الشيخ ربيعاً حفظه الله يؤيد رد نزار السوداني الكذاب، الذي ملأ رده بالكذب والبهتان.

ومن أكاذيبهم زعم بعضهم في توبته السياسية أنه لم يؤيد بن بريك وإنما أثنى عليه فقط!!

مع أنه أيده، وأثنى عليه، والثناء مع عدم التحذير من الشخص يعني التأييد للشخص تأييدا عاماً، مع أن الواجب هو التحذير منه تحذيرا عاماً، وليس الثناء، لكن ما نصنع بالكذَبة البُلَهاء؟!!


2- وأما "التكذيب الممنهج" فالصعافقة عاجزون عن إسقاط المشايخ السلفيين بما وقعوا فيه من أخطاء، لأنها أخطاء تقع من عامة البشر، ومما لا يسلم منه عالم مهما بلغ من العلم والبصيرة، وهم أضعف علما وبصيرة من معرفة كثير من الأخطاء، بل هم غارقون في الأخطاء!

فيلجؤون للطعن في المشايخ باختلاق الأكاذيب، وترويج الشائعات الكاذبة، والتحريش بين المشايخ السلفيين، كما سبق الإشارة إليه في "الكذب الممنهج".

ويركزون أكثر شيء على قضية إسقاط الشيخ السلفي من ناحية الأخلاق، فيبدؤون بالترويج للأخلاق، وأهمية الأخلاق والأدب، وأن هذا مما يجب الاعتناء به، وهذا حق، لكنه يتوافق مع لمزهم لبعض المشايخ بأن عندهم سوء أخلاق، أو قلة في الأدب، لا سيما عند رفضهم لكلام شيخ أخطأ في كلامه خطأ ظاهراً، فيصورون رد الخطأ بالأدب بأنه سوء أدب! وهذا يكثر منه شرير مكة.

ويبدؤون بنشر الأراجيف حول أخلاق بعض المشايخ الفضلاء تارة بأنه يسافر سفراته الدعوية لأجل الزواج، وأنه يبحث عن الطفلة الصغيرة ذات ثمان سنوات ليتزوجها!-وهذا كذب-، وأن الشيخ طلب من أصحاب الدورة العلمية في كندا أن يوفروا له راتب شهر نظير تفرغه لهم -وهذا كذب-.

وينشرون عن شخص أن عنده قضايا مالية، أو أنه فعل أمورا في الحج! يضخمونها، ويخلطون بها ما شاؤوا من كذبهم، ويفعل الصعافقة أضعافها وأشد منها!!

وينقل زعانفهم عن شيخ فاضل تسامح مع الشباب أثناء رحلة نزهة وعدوا ذلك من خوارم المروءة لأنهم لا يعرفون آداب المشايخ والسلف الصالح في الرحلات والنزهات.


فبهذه الطريقة في القدح في الأخلاق والأدب يمهدون الطريق لإسقاط المشايخ السلفيين، ويهيؤون نفوس الشباب لقبول تجريحهم وإسقاطهم.

فإذا بدأ الإسقاط استدلوا بتلك الشائعات وما روجوه عن المشايخ من أمور أخلاقية، فإذا لم يسقط، لا سيما مع رد بعض العلماء الأكابر لتك الطعونات لجؤوا إلى قضية الوصف بالكذب، فيجتهدون في تحريض عالم من العلماء ليصف هذا الشيخ السلفي بالكذب حتى يسقطوه به، وهذا الأمر الخطير كان بتوجيه من رأس الأفعى أخزاه الله.

فيجتهد الصعافقة في إلصاق تهمة الكذب بالشيخ السلفي لإسقاطه، مع أنهم في أنفسهم يعلمون أنهم كاذبون، وأن اتهام ذلك السلفي بالكذب مبالغة منهم وفجور في الخصومة، لكنهم يعللون أنفسهم بأن هذا لمصلحة الدعوة، وحتى تكون الدعوة السلفية منتشرة بحكمتهم الصعفوقية التي أحرقت الأخضر واليابس لو كانوا يعقلون!

وهذا ما فعلوه مع أخينا الشيخ ماهر القحطاني، حيث صاروا ينقلون الأكاذيب عنه ليظفروا باتهام الشيخ عبيد الجابري حفظه الله له بالكذب، فلم ينجحوا رغم مكر شرير الإمارات أحد زعانف الانفصالي المارق بن بريك، ومتولي كبر إباحة تسمية المطعم باسم الطاغوت سندشهباز أخزاه الله.

فأوكلوا ذلك لأحد فطائسهم الصعفوقية، فاتصل به ذلك المليشاوي فتحي الفطيسي وكذب على الشيخ عبيد الجابري كذبة بلغت الآفاق، ونسب لأخينا الشيخ ماهر كذبة صلعاء، وهي نسبته للشيخ عبيد تراجعه عن موقفه من الشيخ ماهر، فالشيخ عبيد وصف مفتري تلك الكذبة بالكذاب، فصار الصعافقة ينشرون تكذيب الشيخ عبيد للشيخ ماهر، وهو في الحقيقة تكذيب لفتحي الفطيسي فهو الذي اخترع كذبة ونسبها للشيخ ماهر مكرا منه وفجوراً.

وكذلك أوصلوا للشيخ عبيد الجابري حفظه الله بعض الأكاذيب عني، وأوصل له صعفوق ماكر حديث عهد بسلفية بأن أحد المشايخ السلفيين يصفني بالكذب في حديث الناس، فجعل الشيخ عبيداً يقبل وصفي بهذه الصفة المفتراة عليّ وعلى ذلك الشيخ.

وهذا من مكر الصعافقة بالشيخ عبيد الجابري حفظه الله، وكفاه شرهم، وهتك سترهم.

ولما تجلس مع الصعافقة في جميع بقاع الأرض تجد أسهل وصف يصفون به الشيخ السلفي هو وصف الكذب، فصار عندهم كلمة "كذاب" أيسر من كلمة أخطأ! وهذا لأن الكذب والتكذيب صار منهجا لديهم لا ينفك عنهم، فهم يتنفسون الكذب، ويتنفسون تكذيب السلفيين.

ومع أنهم كذابون في أنفسهم، وبينهم من الصراعات الداخلية والتنازعات ما الله به عليم، إلا أنهم لا يجعلون تلك الأكاذيب قادحة فيهم أمام السلفيين، بل يدافعون عن إخوانهم من الصعافقة دفاعا مستميتاً، مع أنهم في سرياتهم يلعن بعضهم بعضا، ويُكذّب بعضهم بعضا.

وأنا حتى اللحظة لم أقف على شخص أكثر كذبا وتكذيبا لغيره من رأس الأفعى الذي يحرك الصعافقة، ويسيرهم!

3- وأما "التلاعب الممنهج بتوجيهات العلماء" فهذا بحر لا ساحل له، وهو تخصصهم، ولب طريقتهم، وبه مسخوا عددا من طلبة العلم، وخلقا من العوام الذين كانوا حريصين على السنة.

وسأضرب ثلاثة أمثلة أحدها وقع في مقال الصعفوق الكذوب أبي عبدالرحمن المغربي الذي كتبه عن الشيخ عبدالله الأحمد.

القضية الأولى: توجيه المشايخ بالكتابة بالاسم الصريح، دون الأسماء المستعارة.

فنجد الصعافقة يعيبون على أي سلفي يكتب باسم مستعار ليس على طريقة الصعافقة، فتجدهم يبادرون بمطالبته بالكتابة بالاسم الصريح، وتوجيه الطعون له بسبب كتابته بالاسم المستعار، ويوردون فتوى للشيخ عبيد وفتوى للشيخ ربيع في ذلك.

فيوهمون الناس أن الكتابة بالاسم المستعار أمر محرم مطلقاً، وأنه مشابه لفعل الحزبيين، ونحو هذا من العبارات الترهيبية.

ثم نجد الصعافقة من أكثر الناس كتابة بالأسماء المستعارة! والتي يستخدمونها لنشر باطلهم الذي لا يجرؤون على نشره بالاسم الصريح، ومن هذه الأسماء المستعارة "أبو عبدالرحمن المغربي" صاحب الردود الخبيثة على الشيخ محمد بن هادي حفظه الله، وصاحب المقال الذي طعن فيه في الشيخ عبدالله الأحمد، والذي ذكر فيه جملة من الأمور الني ينتهجها الصعافقة أخزاهم الله.


وتجد الصعافقة في سراديبهم، وغرفهم السرية، ومجموعاتهم الواتسابية، وقنواتهم التليجرامية ينشرون هذه الردود الصعفوقية للمجاهيل.

بل الأشنع من ذلك أن غرفة مهابيل عدن للصعفقة والفتنة جعلوا من شيوخهم بعض الأسماء المستعارة!!! "محب اليمن السعيد"!!

وتجد هؤلاء الصعافقة الفجرة يتهمونني أني أكتب باسم مستعار اسمه "منهج السلف احكم أعلم"، كما زعم الإخوانيون أني أكتب باسم مستعار اسمه سلامة العتيبي، وكلهم كذابون أفاكون متخرصون.

فلا يحق للصعافقة الاحتجاج بكلام العلماء في أهمية التصريح بالأسماء لأنهم من أبعد الناس عن تطبيق توجيهات العلماء، والبرامكة يعلمون ذلك جيدا!!


القضية الثانية: التسجيلات السرية.

يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "المجالس بالأمانة"، ومما توارد عليه طلبة العلم والمشايخ السلفيون أنهم لا يسجلون لأحد خلسة، وإنما عرف هذا المسلك من كثير من الليبيين، حتى صار شعاراً لهم، وهذه حقيقة واقعية.

لكن الداء انتشر، وأكثر من نشره الصعافقة وزعانفهم.

ومن شدة ما رأى السلفيون من مكر الصعافقة، وتكذيبهم لما يقولونه وينقل عنهم سماعا، ولكثرة ما يرونه من تسجيلات سرية يقوم بها الصعافقة أصبح كثير من السلفيين يسجلون على الصعافقة تسجيلات سرية كما يفعل الصعافقة بالسلفيين، وصار أمر منتشرا والله المستعان.

ومع أن الصعافقة يسجلون سراً، ويتواصون بينهم في فعل ذلك، بل تجد الشرير أو رأس الأفعى يطلب من بعض زعانفهم تسجيلا سريا لأخ سلفي ليبي لإدانته، والأعجب من ذلك أنهم في مجلس المصالحة!!! يحاسبون الأخ السلفي على أمور صدرت منه في تسجيل اختلاسي!!!!!

وكتب أحد الصعافقة حديثي الدخول في السلفية ردودا على أحد طلبة العلم بالكويت مستندا إلى تسجيل اختلاسي، سجله صعفوق صغير لهذا الأخ الفاضل وهم في جلسة مودة على العشاء!!

ولما نشر بعض الإخوة الألبانيون تسجيلا للشيخ ربيع تضمن كلاما طلب الشيخ ربيع نقله عنه، ولم يمنع الشيخ تسجيله، ولا أذن فيه، لكنه أذن بنشره ونقله، وهذا الكلام يطفئ الفتن، ولكنه ليس في صالح الصعافقة أنكر الصعافقة التسجيل بدون إذن أشد الإنكار، وقام رأس الأفعى غاضبا من هذا الفعل، وكاد أن يخرج أولئك الإخوة من السلفية بسبب نشرهم ما طلب الشيخ ربيع منهم أن ينشروه نقلا وكتابة!!

ولما نشر بعض الإخوة من ألبانيا تحريف أحد الصعافقة لكلام الشيخ محمد بن هادي مسجلا إذا بصعفوق ألباني يرد عليهم مُرَكِّزا على قضية التسجيل بدون إذن!!

فالصعافقة يتعاملون مع توجيهات العلماء في بعض القضايا كتعامل المشركين مع النسيء يحلونه عاما، ويحرمونه عاما!!!

فالتسجيل السري إن كان ممنوعا فكيف تفعلونه، ويفعله كباركم أيها الصعافقة؟

وإذا كان مباحا فلماذا تنكرونه على غيركم؟

وإذا كان فيه تفصيل فلا توهموا السلفيين أنه لا يوجد تفصيل!!


القضية الثالثة: شكاية السلفين للمحاكم، ورفع أمرهم للسلطان.

وهذه القضية تحتاج مقالا مستقلاً لبيان تناقض الصعافقة، ولكشف تلبيسهم في هذه القضية.


فالخلاصة أن أبا عبدالرحمن المغربي الصعفوق المجهول يبث في منشوراته الأكاذيب الصريحة، كما أنه يسلك مسلك الصعافقة في التكذيب الممنهج، وكذلك يتلاعب بتوجيهات العلماء.

وأسأل الله أن يكفي السلفيين شر هؤلاء الصعافقة، وأن يرد كيدهم في نحورهم، وأن يعيذ المسلمين من شرورهم.

والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد.

كتبه:
د. أسامة بن عطايا العتيبي
21/ 4/ 1439 هـ




التعديل الأخير تم بواسطة أسامة بن عطايا العتيبي ; 01-08-2018 الساعة 02:49 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:26 AM.


powered by vbulletin