جزى الله شيخنا الشيخ ربيع بن هادي المدخلي خيراً على نصرته للسنة، وذبه عنها، وحرصه على كشف ضلال أهل البدع والضلال والانحراف من جميع الفرق الضالة وخاصة الروافض والخوارج، ومن جميع الملل والنحل الباطلة..
وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن الملك المجدد عبدالعزيز بن الإمام عبدالرحمن بن الإمام فيصل بن الإمام تركي آل سعود حفظه الله سليل أئمة التوحيد، ناصر للسنة، ومحارب لأهل الرفض والفتنة، فجزاه الله خيراً وأثابه على ما يقوم به من خدمة للإسلام وأهله..