منتديات منابر النور العلمية

منتديات منابر النور العلمية (http://m-noor.com//index.php)
-   منبر كشف مخططات أهل الفتن والتشغيب والتحريش بين المشايخ السلفيين (http://m-noor.com//forumdisplay.php?f=104)
-   -   مافيا الفتن مستمرون في التشغيب والفتنة، وفرع المافيا في الجزائر يحاولون عيب الشيخ محمد علي فركوس والطعن فيه بتلفيق قصة عنه (http://m-noor.com//showthread.php?t=17429)

أسامة بن عطايا العتيبي 09-19-2017 10:50 PM

مافيا الفتن مستمرون في التشغيب والفتنة، وفرع المافيا في الجزائر يحاولون عيب الشيخ محمد علي فركوس والطعن فيه بتلفيق قصة عنه
 
مافيا الفتن مستمرون في التشغيب والفتنة، وفرع المافيا في الجزائر يحاولون عيب الشيخ محمد علي فركوس والطعن فيه بتلفيق قصة عنه

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:

فقد نقل بعض الجزائريين منهم أبو أنس يعقوب الجزائري المعروف بكذبه وفتنه تحت عنوان"شر البلية ما يضحك"، وأبو الفوزان محمد أمين الجزائري وهو مجهول لا أعرفه عن الشيخ محمد علي فركوس حفظه الله أنه قال يوم 24/ 12/ 1438 عني:

[رجل يكذب ...
أحدث فتنة في تونس و ليبيا .
اتصلت به و ناصحته في بعض ما جانب فيه الصواب و بينت له و قبل قطع المكالمة - ظانا أنه قطع المكالمة - قال ابن عطايا للذي بجنبه أفحمت فركوس أو [ أقمت الحجة على فركوس الوهم مني ] " أو كما قال حفظه الله هكذا نقل أبو الفوزان المجهول.

وما نقله أولئك الأشخاص كذب مختلق منهم أو ممن أخذوه عنه من عدة وجوه:

الوجه الأول: أن العلامة محمد بن علي فركوس حفظه الله عالم سلفي، ومن أهل الورع، ولا تصدر منه هذه الأمور المشتملة على الكذب، وكذلك المشتملة على الدعاوى الباطلة.

وهذه المافيا إنما أرادت شين الشيخ العلامة محمد بن علي فركوس، وذمه بهذه القصة المكذوبة.

يبينه:

الوجه الثاني: أن الشيخ العلامة محمد بن علي فركوس لم يتصل بي مطلقاً، ولم أتحدث معه عبر الهاتف نهائياً، وهذه الكذبة كافية في إبطال هذه القصة الآثمة الفاجرة.

وتتضمن هذه الكذبة دعوى النصيحة من الشيخ، وهي دعوى كاذبة ممن اختلق هذه القصة.

الوجه الثالث: أن الذي يعرف الشيخ محمد علي فركوس وأدبه الجم يعلم أنه ليس صاحب عبارة "أفحمته" .

فلم أقل له في حياتي إني أفحمت الشيخ ولا هو قال لي إنه أفحمني، بل هذا هراء من هذه المافيا البغيضة.

وكذلك أي عبارة تؤدي المعنى، فكل هذا كذب لا أصل له.

الوجه الرابعة: أن وصف أسامة العتيبي بأنه فرق السلفيين في ليبيا وتونس كذب ظاهر يتورع عنه السلفي، فكيف بالشيخ العلامة محمد علي فركوس؟!

فإني بحمد الله كنت وما زلت حريصا على جمع الكلمة، ونشر الألفة والمحبة والمودة بين السلفيين في ليبيا وتونس وفي كل مكان، وإنما يشيع عني هذه الفرية مافيا الفتن عليهم من الله الخزي والمذلة والمهانة إلى يوم الدين.


الوجه الخامس: إن وصف السلفي بالكذب يحتاج إلى دليل وبرهان، ولم أر لمن رماني بهذه التهمة أي دليل سوى الكذب والبهتان، وغاية ما حصل زلة من الشيخ عبيد حفظه الله ووفقه للتراجع عن هذه الزلة الظاهرة التي أسأل الله أن يوفقه للتوبة منها قبل الممات.


الوجه السادس: للشيخ محمد علي فركوس منزلة كبية في صدري، ومن منطلق محبتي له، وعلمي بخلقه ودينه كتبت ما ذكرت، مع أني أعتقد أنه بشر، وقد يحصل منه الوهم والخطأ.

وقد يكون ما نسب من كلام عنه له أصل لكنه متعلق بشخص آخر ليس عني.

ولذلك كان الحط على النقلة لا سيما من عرف بالفتن والزيغ والعمالة لمافيا الفتن أوجب وأولى من إساءة الظن بالعالم السلفي.

وأقول لمن ضحك على هذه القصة الخيالية الفاشلة الكاذبة: تذكر قول الله تعالى: {فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلًا وَلْيَبْكُوا كَثِيرًا جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} [التوبة: 82].

وقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك به القوم، ويل له ويل له".

فكونوا سلفيين واتركوا الكذب والفتن والافتراء على المشايخ السلفيين.

وقد حاولت الاتصال بالشيخ محمد علي فركوس لكني لم أهتد إلى الرقم الذي يجيب عنه.

وقد تواصلت مع الشيخ توفيق عمروني عبر الواتساب وأرسلت له ما نقله هؤلاء الأفاكون، وجوابي المختصر عنه، وقد تلقى الرسائل ولكنه لم يجب.

ولكثرة السؤال عن هذه القضية نشرت هذا البيان توضيحاً للأمر، وبيانا لحال هذه المافيا الإجرامية المندسة بين السلفيين، ودفاعا عن العرض.

وإني أحذر السلفيين من هؤلاء المجرمين الذين ينقلون هذا الإفك والبهتان، ومنهم المدعو أبو أنس يعقوب الجزائري، وأبو الفوزان محمد أمين الجزائري فهما من أهل الكذب والبهتان بسبب نقلهما لهذا الكذب، وسعيهما الحثيث في الفتنة والتشغيب على السلفيين ومعاونة أهل الضلال، وأطلب منهماالتوبة العلنية، ولعنة الله على الكاذبين.

والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد.

كتبه:
د. أسامة بن عطايا العتيبي

28/ 12/ 1438 هـ

أسامة بن عطايا العتيبي 10-20-2018 08:23 PM

رأيت منشورا للمدعو أبي الفوزان يصر على كذبه وبهتانه.
أقسم بالله العظيم إن كلامه كذب ظاهر وقبيح
ولَم يحصل بيني وبين الشيخ العلامة محمد فركوس اتصال في حياتي ولا كلمني ولا قابلته إلا مرة واحدة لما زرت الجزائر قبل أكثر من خمس سنوات.
ولعنة الله على الكاذب يا أبا الفوزان الكذاب المفتري.

وإصرار أبي فوزان على هذا الكذب ونشر هذا الكلام الكاذب الخبيث دليل على فساده وأنه مع الصعافقة.
والشيخ محمد علي فركوس حي بين أظهركم يا أهل الجزائر فاسألوه عن صنيع ونقل هذا الصعفوق المفتري.
ولو على فرض أن شيخا وصف شيخا بالكذب فإنه يسأل عن دليله لا كالصعافقة يشيعون الطعن بكل خبث.

ومن الرد على هذه الأكاذيب: هب أن الشيخ محمد علي فركوس قال هذا وهما منه فالواجب على السلفي أن يُبين للعالم هذا الوهم، ويراجعه ويذكر له الحقيقة التي بينتها.
لكن الصعفوق الخبيث أبا الفوزان فرح بهذا الكذب أو الوهم وطار به للفتنة والتمزيق.
هذا هو الطيش وخفة العقل يا صعافقة.

كتبه:

د. أسامة بن عطايا العتيبي
11/ 2/ 1440هـ

أسامة بن عطايا العتيبي 10-20-2018 11:35 PM

أولا: الشيخ فركوس ثقة عالم كبير معروف
وهؤلاء مجهولون فنقلوا عنه كلاما كاذبا فهل نكذب الشيخ فركوس أم المجاهيل؟!

طبعا المجاهيل.

ثانيا: كل ما نقله أبو الفوزان ويعقوب السطايفي ومن معهما خلاف الواقع فهو كذب حتى لو كان الشيخ فركوس وهم بذكره فقصد شخصا وخرج منه اسمي بالخطأ

ثالثا: الشيخ فركوس بين أظهرهم ولا يرجعون إليه في هذه القضية

لو كان أبو الفوزان منصفا لرجع للشيخ فركوس وذكر له كلامي حتى يسمع الجواب من الشيخ فركوس

لكنه ليس منصفا بل فرح بالخطأ

رابعا: منهج السلف اتباع الدليل ولا يطير فرحا وينشر زلات العلماء

فنسب هؤلاء للشيخ فركوس أمورا لم تقع فكان الواجب عليهم التثبت لو كان عندهم عقل وصدق

ثم ما هو دليل هذا التكذيب؟!

وكيف أنا أقول للشيخ: أفحمته؟!!
هذا قلة أدب
وأنا معروف باحترامي وإجلالي للشيخ فركوس وهذا يعرفه عني القاصي والداني.

والسلفي لا يفرح بكلام المشايخ السلفيين بعضهم ببعض إذا كان من باب التحريش

لذلك لو فرض أن الشيخ فركوس تكلم في فالواجب مطالبته بالأدلة وليس المبادرة لنشره والفرح به وكأنه غنيمة لضرب السلفيين بعضهم ببعض

والله المستعان

أسامة بن عطايا العتيبي 10-22-2018 05:43 PM

أحذر الإخوة الجزائريين من بعض الصعافقة المندسين الذين يتظاهرون بالرد على الصعافقة وهم يسيرون على طريقتهم الخبيثة في التحريش والكذب والافتراء على الشيخ العلامة محمد علي فركوس.

ومن هؤلاء الكذابين الأشرار: أبو الفوزان محمد أمين الجزائري، وفارس بوزيان ويوسف مرنيز ومعهم جماعة من الأشرار الجهال المتعالمين.

أما الخبيث أبو الفوزان فقد بينت كذبه على الشيخ فركوس، وهو ما زال مصرا على الافتراء والكذب على الشيخ فركوس.

يزعم الكذاب ومن معه من الصعافقة أني اتصلت على الشيخ فركوس ومن ضمن الكلام قلت إني أفحمته!!

كيف أقول هذا وأنا لم يحصل بيني وبين الشيخ أي اتصال في حياتي؟!!

ما أوقح هذا الصعفوق الخبيث!

والعجيب أن فارسا هذا يكتب في تعريفه بنفسه أنه عامي! ثم تراه يتكلم بالجهل الشديد، وهذا هو معنى من معاني الصعافقة، ليس له رأس مال سوى التعالم والكذب والتشدق!

ومن مكر هذه الشرذمة الفاسدة نقلهم لكلامي في الرد على صعفوق مثلهم يقال له سفيان الريفي من العيون وفيه أني طالبته ببيان الجهل الذي نسبه هذا الصعفوق للشيخ محمد بن هادي أنه رماني به، فبتر هؤلاء الصعافقة المحادثات، وصوروا كلامي على أنه وصف لكلام الشيخ محمد بن هادي بالجهل!!

هذه الصعفقة وما تؤدي إليه من تلاعب وفتن.

فأنا أحذر من هذا الصنف المتلون المدسوس بين السلفيين.

والله المستعان

كتبه:

د. اسامة بن عطايا العتيبي

13/ 2/ 1440هـ


الساعة الآن 07:11 PM.

powered by vbulletin