غدا بإذن الله يوم السبت أول يوم من شهر الله المحرم لعام 1441هـ.
غدا بإذن الله يوم السبت أول يوم من شهر الله المحرم لعام 1441هـ. وسيكون يوم عاشوراء -وهو يوم من أيام الله- بإذن الله يوم الإثنين بعد القادم، والموافق لـ 9 سبتمبر 2019 فليحرص المسلم على صيام عاشوراء ويصوم معه اليوم التاسع فهو أفضل. ومعلوم أن صيام يوم عاشوراء يكفر ذنوب سنة ماضية. ويستحب صيام يوم عاشوراء لتواتر الأحاديث في ذلك منها: عَنْ أَبِي قَتَادَةَ رضي الله عنه ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "صِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ". رواه مسلم. والأحاديث في صيامه متواترة، ومن شكك فيها فهو ضال منحرف. وانظر مقالي هذا: صيام يوم عاشوراء سنة ثابتة بالتواتر والرد على من شكك في صيامه http://m-noor.com/showthread.php?t=17143 والأفضل أن يصوم معه التاسع، ولو صام معه التاسع والحادي عشر فهو أفضل لكونه صام ثلاثة أيام من شهر الله المحرم، ومن صام العاشر مع الحادي عشر دون التاسع فلا بأس به وهو حسن وأفضل من صيام عاشوراء وحده. ولا تشرع التهنئة بالعام الجديد، بل على المسلم الاعتبار والاتعاظ بمرور السنين والأيام، فكلما ازداد عُمُر الإنسان كلما نقص من مدة بقائه في الدنيا، واقترب رحيله إلى الآخرة. والله الموفق كتبه: د. أسامة بن عطايا العتيبي 29/ 12/ 1440هـ |
يوم الخميس أول يوم من شهر الله المحرم لعام ١٤٤٢هـ وسيكون يوم عاشوراء -وهو يوم من أيام الله- بإذن الله يوم السبت بعد القادم، والموافق لـ 29 أغسطس 2020م فليحرص المسلم على صيام عاشوراء ويصوم معه اليوم التاسع فهو أفضل. ومعلوم أن صيام يوم عاشوراء يكفر ذنوب سنة ماضية. ويستحب صيام يوم عاشوراء لتواتر الأحاديث في ذلك منها: عَنْ أَبِي قَتَادَةَ رضي الله عنه ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "صِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ". رواه مسلم. والأحاديث في صيامه متواترة، ومن شكك فيها فهو ضال منحرف. وانظر مقالي هذا: صيام يوم عاشوراء سنة ثابتة بالتواتر والرد على من شكك في صيامه http://m-noor.com/showthread.php?t=17143 والأفضل أن يصوم معه التاسع، ولو صام معه التاسع والحادي عشر فهو أفضل لكونه صام ثلاثة أيام من شهر الله المحرم، ومن صام العاشر مع الحادي عشر دون التاسع فلا بأس به وهو حسن وأفضل من صيام عاشوراء وحده. وكونه يوافق يوم السبت مما لا يضر ولا يمنع من صيامه كما بينه في كتابي : القول القويم في استحباب صيام يوم السبت في غير الفرض من غير تخصيص ولا قصد تعظيم" وهو مطبوع، وانظره هنا على ملف وورد: http://www.m-noor.com/otiby.net/book...emia/alqol.doc ولا تشرع التهنئة بالعام الجديد على الراجح، بل على المسلم الاعتبار والاتعاظ بمرور السنين والأيام، فكلما ازداد عُمُر الإنسان كلما نقص من مدة بقائه في الدنيا، واقترب رحيله إلى الآخرة. مع استحباب الدعاء بدعاء دخول السنة أو الشهر وهو : "اللهم أدخله علينا بالأمان والإيمان، والسلامة والإسلام، وجوار من الشيطان، ورضوان من الرحمن" والله الموفق كتبه: د. أسامة بن عطايا العتيبي 2/ 1 / 1442هـ |
الساعة الآن 02:40 AM. |
powered by vbulletin