قال مختار بن زهمه الله المستعان
ي شيخ أسامة في هذا القول والتحذير من الشيخ طارق درمان تشتيت الصف السلفي وخصوصآ طارق درمان له شعبية وطلاب لابأس بهم
ولله الحمد له تزكيات من كبار العلماء والبركة معا أكابرنا وديننا أمرنا بأتباع علمائنا والرجوع أليهم
وشيخنا طارق درمان حفظه الله له فضل على ليبيا عامة والجبل خاصة في نشر العلم وأيضآ
ولهو دورات في بعض مناطق مجاورة في تونس
وولهو قبول واسع في بلادنا
ولا أزكي على الله أحد والله المستعان
التعليق
كيف يكون التحذير منه تشتيت للصف السلمي وهو يسعى سعيا حثيثا في تشتيت الصف السلفي ويلمز الشيخ محمد بن هادي بكل وضوح ثم يدعي بكل وقاحة أن هذ كذب عليه!
وهو يطعن في عدد من المشايخ السلفيين في ليبيا وخارجها.
ويشهد شهادة الزور.
ويثني على بعض رعاة ودعاة المليشيات مثل أحمد الشهوبي ورمضان مقلفطة وهما من أعداء الجيش الليبي والمشير حفتر.
إن طارق درمان صاحب فتن وضلال وتهييج على تمزيق السلفيين
فانتبه وكن حذرا وفقك الله ولا تغمض عينيك عن الحق فتكون من الهالكين
وليس له قبول عند السلفيين الصادقين، إنما هو مقبول عند الصعافقة وبعض أصحاب المليشيات ومن عنده رواسب حدادية.