عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 01-25-2014, 11:14 AM
الجروان الجروان غير متواجد حالياً
موقوف - هداه الله -
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 693
شكراً: 0
تم شكره 25 مرة في 21 مشاركة
افتراضي

( 3 )

قال " سلمان العودة " في محاضرته المعنونة تحت اسم : " مقياس الربح والخسارة " والمقامة في جامع الإسكان بـجدة ... بتاريخ 12 / 8 / 1413 هـ ـ 5 / 2 / 1993 م ..............
في المقطع : 48 : 13 : 1 / 53 : 28


( لقد مرت الأمة بنكباتٍ عظيمة ، فالمسلمون في فلسطين مثلاً يقاسون ألوان التشريد على يد اليهود منذ عشرات السنين ، يحاربون في دينهم ، وفي أرزاقهم ، وفي أخلاقهم ، وفي بلادهم ، ويضيق عليهم ، ويعيشون في غياهب سجون اليهود أوضاعاً مأساوية ، ضجت منها منظمات حقوق الإنسان الشرقية والغربية .

وأفغانستان ظلت أربع عشرة سنة تعيش حرباً ضروساً ضد الشيوعية ، أتت هذه الحرب على الأخضر واليابس ، ودمرت البلاد كلها .

ومصر ظلت منذ عهد جمال عبدالناصر تتسامح مع كل أحد ، إلا مع من تسميهم بالأصوليين ، والمتطرفين ، وقد يقبض فيها على جاسوس إسرائيلي ، فسرعان ما يطلق سراحه ، أما المنتقبات من الأخوات المؤمنات ، أو الملتحون من الشباب المؤمنين ، فقد أصبحوا مغامرين بحياتهم هناك .

وفي بلاد المغرب هناك تحالف اختلف على كل شيء ، واتفق على حرب الصحوة ، وسرقة اختيار الأمة الإسلام ، وصارت البلاد هناك تعيش في تعتيمٍ رهيب ، وعزلةٍ عن العالم الإسلامي ، بل عن العالم كله .

بل وفي الفلبين هناك حصار بعشرات الألوف على المناطق الإسلامية ، وقد عزم راموس ـ وهو الرئيس الجديد ـ على طمس المسلمين هناك مهما كلفه الثمن .

وفي جمهوريات آسيا الوسطى دماءٌ تسيل في طاجكستان وفي الأنقوش ، وفي أذربيجان ، وقد رحلت الشيوعية عن جميع البلاد هناك إلا بلاد المسلمين ، فلا زال فيها لها أثر كبير ، وتحالف الغرب الصليبي مع بقايا الإلحاد هناك لمقاومة الخطر المتمثل بالأصولية.

وفي البوسنة والهرسك تطهيرٌ عرقي لا يستثني أحداً ، وفي إرتيريا مأساة ، وفي الصومال موتان يأخذ بالناس كقعاص الغنم ، وفي كشمير دماءٌ تسيل ، وفي الهند عنفٌ طائفي كاسح ضد المسلمين والله المستعان ! .

في بلاد الأفغان جرح عميق نازف يستجيش كل ضميري .

وعلى أرض مصر مليون جرح وبكل الدنيا نداء مستجيري ) .

وقال أيضا في المقطع : 48 : 13 : 1 / 43 : 59

( وسؤالٌ أخير : هذا المسلم أيضاً الذي نضج بالقتال ، وتعلم على الشجاعة ، وعاد إليه الإيمان ، أصبح قريباً من الآخرة بعيداً من الدنيا ، وأنت تراه اليوم يصلي الصلوات الخمس ، ويذكر الله تعالى ، ويستعد للقاء الله ، لأن الجهاد صنع الأمة فعلاً، أو شارك في صناعتها ، لكن لو لم يكن ذلك ، ماذا ترى هذا الإنسان؟! لربما وجدت الكثيرين منهم في حياة اللهو والدعة والترف ، بعيدين كل البعد عن دينهم وإيمانهم ، ألا ترى ماذا جنى الترف علينا هذه الأمة ؟! ألا ترى كيف تسبب الغرق في الشهوات والولوغ فيها ، والولوع فيها كيف تسبب في موت القلوب ، وضعف الهمم ، وقلة الشجاعة وكثرة المخاوف ، إن الجهاد يبني الأمة ، ويغرس فيها معاني العزة والشجاعة والكرامة ، ويعيدها إلى مجدها وقوتها ورجولتها، وما ترك قومٌ الجهاد في سبيل الله تعالى إلا ذلوا ) .

التعليق :

الجهاد في سبيل الله من أفضل القربات ، ومن أعظم الطاعات ، بل هو أفضل ما تقرب به المتقربون وتنافس فيه المتنافسون بعد الفرائض ، وما ذاك إلا لما يترتب عليه من نصر المؤمنين وإعلاء كلمة الدين ، وتسهيل انتشار الدعوة الإسلامية بين العالمين ، وإخراج العباد من الظلمات إلى النور ونشر محاسن الإسلام وأحكامه العادلة بين الخلق أجمعين ، وغير ذلك من المصالح الكثيرة والعواقب الحميدة للمسلمين ، وقد ورد في فضله وفضل المجاهدين من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية ما يحفز الهمم العالية ، ويحرك كوامن النفوس إلى المشاركة في هذه السبيل .

السلفيون ما زالوا على عقيدتهم ومنهجهم الأصيل ومناهم وقرة أعينهم ما قاله " صلى الله عليه وسلم " :

( من مات ولم يغزو أو لم يحدث نفسه بالغزو مات على شعبة من النفاق ) رواه مسلم
( لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة ) رواه مسلم
( الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة ) رواه البخاري

والسلفيون يرون أن الجهاد قائم إلى يوم القيامة ، وواجب على هذه الأمة ولكن هذه الأمة ضيعت أموراً كثيرة ، ومنها الجهاد فسلط الله عليهم الأعداء ! .

( عن ابن عمر قال سمعت رسول الله " صلى الله عليه وسلم " يقول : " إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم " ) .

والسلفيون يقولون بالجهاد الشرعي .. .. ..

تحت راية شــرعية .. ..

ومنهج عقدي ســـــــــليم .. .. ..

وعــدة وقــــوة جهــــــــــــــاديـة .. .. ..

لكن علينا قبل الجهاد أن هناك أمور يجب أن تسبق الجهاد :

على المسلمين قبل كل شيء أن يصححوا أوضاعهم ، ويرجعوا إلى الدين الذي كان عليه محمد عليه الصلاة والسلام، والذي جاهد في نشره هو وأصحابه الكرام هذا الدين من التوحيد ومن الأعمال الصالحة وشعائر الإسلام الصحيحة هذا الذي جاهد رسول الله لإعلائه .

وأين نحن من ضعفاء الإيمان .. .. وأهل الشهوات .. .. ومدعي العروبة والوطنية والمتأسلمين والعلمانيين والمتحررين الذين يدخلون من أبواب كثيرة في صفوف المجاهدين .

( وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ) سورة الأنفال ، الآية 46 .

( وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ) سورة آل عمران ، الآية 103 .

( شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ ) سورة الشورى ، الآية 13 .
وحتى لا تتكرر .. .. ( أفغانستان أخرى ) و ( شيشان أخرى ) و ( بوسـنة وهرسك أخرى ) و ( العراق ) الآخر ، و ( الصومال ) الآخر .. .. .. .. وهلم جرا .
فلابد أن نعرف ماذا جنت " أيدي رفاق الدرب ـ الحمائم والصقور ـ " على الأمة الإسلامية :


ـــ شوهوا جمال الجهاد .

ـــ ما إن حلوا بدار قوم إلا وكانت إيذاناً بخرابها .

ـــ كُشفت للأمة أخلاقيات قادة الجهاد الذين لا يختلفون عن زعماء أي عصابة من عصابات الحرب أو المافيا ، وسط الإعلام الكاذب الذي كانت تتبناه الجماعات الإسلامية الحزبية الأخرى .

ـــ انقلاب دعاة التهييج السياسي على أعقاب أفكارهم ، وعلى وجه الخصوص " سلمان العودة " فمن خلال تاريخه الحزبي وهو في تناقض سافر عجيب في أقواله وأفعاله السابقة واللاحقة ، حتى مات ضميره وأكد " انتهازيته ونفاقه " إلى أبعد درجة ، فأكل على موائد " بن علي والقذافي وبشار " ! .

وتبين للقاصي والداني أن " سلمان " ما هو إلا مجرد متسلق آثر التنعم بما تجود به أيدي من كان يتهمهم في سابق أمره أنهم من " الطواغيت " ، ولو بالإطراء والثناء عليه ! .

وما أسرع الأيام وما أسرع أحداثها وما أسرع النسيان لدى البعض ولكن الجميل أن التاريخ يحفظ على كل صاحب قول مقولته .

نعم مدح " سلمان العودة " جلاد " تونس " ... وترك الشعب المظلوم يعيش في بركان من الذل ، وأصبغ الشرعية على ذاك المجرم ... فيا لله العجب !
.

وصار الاخونجي الكبير " سلمان العودة " سار بوقاً مع جميع التيارات ، وتلون في الدين كما تتلون الحرباء .

فقال في مقالته المعنونة تحت اسم : " الإسلام والحركات" ... والمنشورة في موقعه " الإسلام اليوم " ... بتاريخ السبت 15 / 4 / 1430 هـ ـ 11 / 4 / 2009 م ... مثنياً على حكومة " بن علي " !

( زرت بلداً إسلامياً ، كنت أحمل عنه انطباعاً غير جيد ، وسمعت غير مرة أنه يضطهد الحجاب ، ويحاكم صورياً ، ويسجن ويقتل، وذات مؤتمر أهداني أخ كريم كتاباً ضخماً عن الإسلام المضطهد في ذلك البلد العريق في عروبته وإسلاميته . ولست أجد غرابة في أن شيئاً من هذا القيل حدث ذات حين ؛ في مدرسة أو جامعة ، أو بتصرف شخصي ، أو إيعاز أمني ، أو ما شابه ) .

وقال أيضاً : ( بيد أني وجدت أن مجريات الواقع الذي شاهدته مختلفاً شيئاً ما ؛ فالحجاب شائع جداً دون اعتراض ، ومظاهر التديّن قائمة ، والمساجد تزدحم بروّادها من أهل البر والإيمان ، وزرت إذاعة مخصصة للقرآن ؛ تُسمع المؤمنين آيات الكتاب المنزل بأصوات عذبة نديّة ، ولقيت بعض أولئك القرّاء الصُّلحاء ؛ بل وسمعت لغة الخطاب السياسي ؛ فرأيتها تتكئ الآن على أبعاد عروبية وإسلامية ، وهي في الوقت ذاته ترفض العنف والتطرف والغلو ، وهذا معنى صحيح ، ومبدأ مشترك لا نختلف عليه ) .

ومع الثورة التونسية التي عرفت بثورة الحرية والكرامة ، ثورة 17 ديسمبر ، ثورة 14 جانفي ، ثورة الياسمين ، واندلعت شرارة أحداثها في يوم 18 / 12 / 2010 م ، احتجاجاً على الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والسياسية السيئة وتضامناً مع "محمد البوعزيزي" الذي أضرم النار في نفسه .

وقبل " أيام " من سقوط وهروب الرئيس التونسي " ابن علي " وزوجته " خلسة " من تونس بعد المغرب من مساء يوم الجمعة 14 / 1 / 2011 م ، كان دفاع " سلمان العودة " عن النظام التونسي دفاعاً مستميتاً ! .

ومن موقع " الإسلام اليوم " حذر " سلمان العودة " من الخروج عن طاعة ولاة الأمور , وكل ذلك لتهدئة الأوضاع في تونس , وحذر من انقطاع الصلة بين السلطة والشعوب !!! .

الإسلام اليوم / عبد الله جبريل
السبت 26 / 1 / 1432 هـ ـ 1 / 1 / 2011 م .. .. ..
د. العودة يحذر من انقطاع الصلة بين السلطة والشعوب .

حذّر الشيخ سلمان بن فهد العودة ( المشرف العام على مؤسسة "الإسلام اليوم " ) من انقطاع الصلة بين السلطة والناس ، داعيًا المجتمعات العربية والإسلامية إلى أخذ العبرة من الأحداث التي تجري حاليًا في المجتمع التونسي .

وقال العودة : " إننا ننظر كيف أنّ بلدًا كتونس كان مضرب المثل في الاستقرار الأمني في دول المغرب الإسلامي ومن شرارة واحدة وحالة فقر يحرق شاب نفسَه ثم تطاير الشرارة وتنتقل من مدينة إلى أخرى حتى حصلت تغيرات وزارية، ورب ضارة نافعة " .

وأكّد الشيخ سلمان في محاضرته مساء الخميس بملتقى " خير أمة" الذي ينظّمه فرع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات على أهمية العلاقة بين السلطة والناس وأنّ انقطاع هذه العلاقة هو خطر قد يؤدّي بالبقية الباقية من الاستقرار في البلدان الإسلامية بسبب انفلات الحبل وضياع الزمام .

وشدّد على أنّ السمع والطاعة مطلب أمني ومن دون هذا المعنى فلن يكون للمجتمعات وجود ، ولهذا كان الأمر من الله سبحانه " واسمعوا وأطيعوا " ، وقال رسول الله : " على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره إلا أن يؤمر بمعصية " ، موضحًا أن المقصود هو أن يكون تفاعل بين الطرفين وكما جاء في الحديث

وانظروا ماذا قال " سلمان العودة " عن " القذافي " !!! .

الذي كان يعد واحدا من أسوأ حكام العالم ـ على الإطلاق ـ ومن أكثرهم دموية ووحشية .
قتل شعبه قبل ثورتهم عليه الآلاف ، كما قتل منهم الآلاف أثناء الثورة عليه .
ومثله أبنائه جميعاً .. .. .. بدءً بـ " الساعدي " .... وإنتهاءً بـ " سيف الاسلام " .

وتاريخ القذافي أكد أنه محارب للإسلام وعدو لأهله قديما وحديثا ، فهو من حرف القرآن الكريم ، وهو من أنكر سنة الرسول الكريم " صلى الله عليه وسلم " ، ودعوته الأخيرة لقيام الدولة العبيدية الباطنية الكفرية في مصر .

فماذا قال " سلمان العودة " عن القذافي " ؟!! .

قال " سلمان العودة " ، في حلقة الجمعة 6 / 7 / 1431 هـ ـ 18 / 6 / 2010 م من برنامج " الحياة كلمة " ، والذي بث على فضائية mbc ، والتـــي جاءت تحت عنوان " جولة " :

المقطع : 7 . 30 : 56 / 6 . 48 : 6 : ( ولا أكتمك سراً يمكن أقول لك ، والله الأمس ، أنا إذا نمت رحت إلى ليبيا ، عرجت روحي تلقائياً ، إلى أمس ، كلما نمت وجدت أن روحي عرجت إلى هناك وعدت أدراجي إلى حيث وجدت يعني أقدام الحبيب ، وجدنا هناك حقيقة عاطفة إسلامية غير عادية أبداً ، وجدنا محبة للإسلام ، وجدنا نهضة ، وجدنا صحوة ، وجدنا تقارب بين الناس واستعداد كبير لفتح صفحات جديدة واستيعاب المتغيرات مع الحفاظ على الهوية الرائعة ) .

وقال في المقطع : 7 . 30 : 56 / 4 . 44 : 17

( طبعاً ، في مصر حدث ، وفي ليبيا حدث ، لكن الحقيقة التجربة الليبية تجربة على حد علمي أنها تجربة متميزة ، فيها قدر كبير من المصداقية من الطرفين ، ولا أدل على ذلك من خروج الناس من السجن المحكومون بالاعدام ، خروج المئات ، وشروعهم أيضاً في أن يقوموا بعمل ميداني في واقع الحياة ، وأنهم يستقبلون العمل والبناء ضمن مجتمعاتهم بعيداً عن أي ضغوط أمنية أو سواها ، هناك حقيقة هناك تحولات إيجابية على كافة الأصعدة ) .

وقال في المقطع : 7 . 30 : 56 / 6 . 35 : 38

( والواحد يفرح لما يشوف في ليبيا ، حتى ترى بالمناسبة ، في حركة تنمية ، في مطار ضخم يبنى الآن يعني ربما أضخم المطارات في العالم العربي ، في أكثر من مئتي ألف وحدة سكنية تبنى في طرابلس وبنغازي وعدد من المدن ، في طرقات حديثة يعني بدأت تظهر الآن .

بعد الحصار يعني ليبيا تنفست الصعداء ، وعاشت مرحلة يعني بل أنا أقول إنوا من الممكن أن تترشح ليبيا إذا الله سبحانه وتعالى أراد ذلك أن تكون نموذج يحتذى في النهضة ، في التوافق الحكومي والشعبي ، في إيجاد يعني نظام ممتاز ، ومن هنا الإنسان يفرح لليبيا ) .
رد مع اقتباس