من تصالح مع اليهود ابتداء هو رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم لما نقضوا قتل قسما منهم، وقسم شفع فيهم المنافق عبدالله بن أبي فنفاهم إلى الشام.
وهذه صفحات بيضاء من صفحات التاريخ وليست مزبلة.
وما زال المسلمون على مر التاريخ يصالحون الأعداء لحاجة شرعية دون نكير .
الخونة الإخوان يتآمرون مع تركيا وإيران وقطر على دول الخليج وغيرها ، وعلاقة هذه الدول الخائنة مع اليهود علاقة ممتازة تركيا وقطر ظاهرة التطبيع والموالاة والمؤامرة ، وإيران بالسر مع اليهود وفِي العلن أشد الناس عداء لليهود -نفاق وتقية كعبدالله بن أبي-.
فالصلح الذي عقدته دول مسلمة مع اليهود كان لمصلحة شرعية رأوها وأفتى علماء الإسلام بجواز الصلح.
فلا تتركوا كلام العلماء ولا تسيروا خلف الشائعات والأكاذيب الإخونجية المبنية على المكر والخداع
كونوا سلفيين ولا تتدخلوا في أمور لا تفهمونها وليست من خصائصكم
لا تكونوا مثل العوام الذين لا يفقهون شيئا وينعقون بأكاذيب قناة الخنزيرة والشروق!!