إن جهود المملكة العربية السعودية في ترسية الأمن في داخلها وخارجها، ومكافحتها للإرهاب والتطرف الصادر من كل متطرف وإرهابي لأي ملة انتسب أمر ظاهر ومعروف وملموس.
السعودية تعمر الديار،وتنشر العقيدة الصحيحة، وتحارب الخرافات والفساد في الأرض.
وتستعمل القواعد الشرعية المرعية في تحقيق ذلك
والعصمة ليست لأحد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
والسعودية تعمل بما تراه مناسبا لها وللأمة، ولكل البشرية بما لا يتعارض مع الشريعة الإسلامية فيما يظهر لها باجتهادها وبمشورة علمائها أو بعضهم.
وهي تقبل النصح الصادق، ولا تلتفت للحاقدين والحاسدين، بل مستمرة في نشر الأمن والسعادة.
كتبه:
د. أسامة بن عطايا العتيبي
7 / 1/ 1440هـ