حفظكم الله شيخنا الكريم ووقاكم شر الحاقدين الذين ما نقموا منكم إلا لخوفهم من أقلامكم المسلولة التي تكشف عوارهم
وهؤلاء الناس يصدق فيهم قول نبينا صلى الله عليه وسلم :<< إن الرجل ليكذب و يتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا >> نسال الله السلامة و العافية
فالقوم لما أعيتهم الحجج الدامغة والبراهين القوية على إفكهم قلبوا ظهر الكفة وانتهجوا منهج الافتراء و الكذب لتشويه الصور في عقول الناس لعل عوارهم لا ينجلي و خرابهم لا يطلع للعيان
حفظكم الله شيخنا الكريم و أبقاكم شوكة في حلوق هؤلاء المميعة
فكلما ازاددت حربهم إزداد يقيننا أنكم تلقمونهم حجرا