الحقيقة قد تكون مفجعة.
فإذا عرضناها كما هي قد يموت البعض-موتا معنويا- أو يجنّ-حسيا أو معنويا-.
لذلك نتدرج ونبين الأخف فالأخف والأيسر فالأيسر.
ومع ذلك يتمسك البعض بهذا اليسير-المفجع قليلا- فتصيبه فاجعة عظيمة! وربما يجنّ!
فاللهم ألهمنا رشدنا، واشرح صدور السلفيين للحق.
كتبه:
د. أسامة بن عطايا العتيبي
7/ 1/ 1440هـ