أحسن الله إليك شيخنا، فبيوتنا ومساجدنا وبلادنا مفتوحة لمشايخنا وعلمائنا في الجزائر، فلا يبخلوا علينا بزيارتهم لنا وتعليمهم إيانا.
__________________
سبحان من سبقت محبته لأحبابه؛ فمدحهم على ما وهب لهم، واشترى منهم ما أعطاهم، وقدم المتأخر من أوصافهم لموضع إيثارهم، فباهى بهم في صومهم، وأحب خلوف أفواههم.
يا لها من حالةٍ مصونةٍ! لا يقدر عليها كل طالب، ولا يبلغ كنه وصفها كل خاطب.
ابن الجوزي ص38-صيد الخاطر
|