بسم الله الرحمن الرحيم
قال الشيخ أحمد النجمي - رحمه الله - في شرحه لنواقض الإسلام الصفحة الرابعة ما نصه ( بعدما ذكر ما هو الشرك الأكبر و الشرك الأصغر ثم تطرق إلى تقسيم الشرك الأصغر إلى ثلاثة أقسام الشاهد من هذه الأقسام هو):
"شرك الإسناد : أن يسند الإنسان النعمة إلى غير الله عزوجل ، فيقول : لولا فلان لحصل كذا ،و لولا كذا لحصل كذا ، فهذا يقال له : شرك الإسناد ؛ يعني بأن تسند النعمة إلى غير الله عزوجل ، والذي ينبغي أن تسند النعمة إلى الله سبحانه وتعالى ."