حمد بودويرة خطير شديد الخطورة ومشكلته ليست مع أسامة العتيبي كما يظنه الأغبياء!
الرجل يطعن في الشيخ سليمان الرحيلي وفي مشايخ الكويت والشيخ أبي عبدالأعلى والشيخ عادل منصور والشيخ خالد عبدالرحمن
ويقول عني وعن بازمول أننا أخطر من الحلبي والمأربي!!!! (وهذا الكلام قبل أكثر من سنتين أيام توجيهات الشيخ ربيع بإنهاء الفتنة وهو يسعر الفتن)
الرجل صعفوق مجرم
ويتظاهر أنه لم يقل شيئاً.
والغريب أيها الإخوة أنه كال تلك التهم، وأطلق تلك التحذيرات في رسائل واتساب لشاب صغير من المرج ذهب لطلب العلم في السعودية فكان حمد بودويرة يصعفقه ويفسد منهجه ليكون مع الصعافقة فقط.
الرجل خطير، وما عنده في مجالسه السرية وما يعقده من مؤامرات مع أصحابه أمر خطير يندى له الجبين
والمشكلة أن كثيرا من السلفيين في الشرق الليبي مساكين ولا يدرون عن فساد حمد وحزبه، ولا يعرفون عن مؤامراتهم بالدعوة السلفية لكونهم يتظاهرون بالسلفية.
إنهم أشرار وشرهم من فروع شرور الصعافقة في المدينة وسيدهم وشيخهم رأس الأفعى أخزاهم الله جميعا