جزاك الله خيراً على البيان، وأنصحك يا أخ حمدي أن تكلّم الشيخ هشام البيلي شخصياً وتقول له أن يذهب بنفسه إلى الشيخ رسلان ليقطع الطريق على من ينمّ وينقل الأكاذيب، أما إن بقي الشيخ هشام البيلي ساكت ولم يبين الأمر لأخيه الشيخ رسلان فماذا سوف ينفع السكوت؟! فلذلك: الصواب أن يتواصل الشيخ هشام مع الشيخ رسلان بشكل مباشر لا عن طريق وسائط ويبين الأمر بودّ ولطف للشيخ رسلان.
هذا رأيي من باب النصيحة وسد باب الفتنة بين الإخوة السلفيين، والله الموفق.