من العجائب: يدعون الدفاع عن الشيخ عبيد وهم يسيرون خلف امرأة مجنونة كاذبة تطعن في الشيخ عبيد أشد الطعن!!
فتصديقكم لمنشورات تلك المجرمة المزورة والملفقة دليل إجرامكم، وأن دفاعكم عن الشيخ عبيد ليس ديانة وإنما عن هوى، ومن باب الخداع والمكر.
فأين خبر الثقة؟ وأين حفظ أعراض المشايخ؟ وأين التثبت من خبر الفاسق؟!
لقد ضيعتم المنهج السلفي واتبعتم طريقة الخلف أهل الهوى والضلال.
فاترك عنك اللعب يا أبا بكر يوسف الشريف.
واتركوا عنكم اللعب والهوى يا أذناب الصعافقة وأهل الشر الذين تكالبوا مع تلك المجنونة الكاذبة الطعانة في العلماء.