الموضوع: بطاقتي الشخصية
عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 07-07-2017, 07:36 PM
الصورة الرمزية أسامة بن عطايا العتيبي
أسامة بن عطايا العتيبي أسامة بن عطايا العتيبي غير متواجد حالياً
المشرف العام-حفظه الله-
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 5,362
شكراً: 2
تم شكره 271 مرة في 211 مشاركة
افتراضي بطاقتي الشخصية

بسم الله الرحمن الرحيم

بطاقتي الشخصية


الدكتور أسامة بن عطايا بن عثمان العتيبي

ولدت في الأردن ونشأت في السعودية في مدينة رابغ وسكنت في المدينة من عام ١٤١٣هـ.

مقيم بالسعودية منذ عام ١٣٩٥هـ- ١٩٧٥م

وأحمل الجواز الأردني المؤقت.

طالب علم ابتدأت في طلب العلم وأنا صغير في سن ١١ سنة وحفظت القرآن وعمري ١٥ سنة خلال ثلاثة عشر شهرا.
لي في الدعوة وتعليم الناس على حسب علمي في كل مرحلة من مراحل عمري في مدة زمنية استمرت ٢٩ سنة إلى هذه اللحظة.

منهجي العمل بالكتاب والسنة على منهج السلف الصالح والدعوة إلى ذلك والصبر على الأذى في الله.
بكالوريوس في الحديث
ماجستير ودكتوراه في العقيدة

لي نحو 50 كتابا وكتيبا مطبوعا ما بين مؤلفات وتحقيقات.


أطيع ولاة الأمر بالمعروف
حريص على أمن المسلمين ولا أدخر وسعا في النصيحة بما فيه حفظ الأمن.
أحب علماء السنة وأدافع عنه ولا أعتقد عصمتهم وأرد الخطأ بالطريقة الشرعية حسب علمي.
لا أتعصب لعالم معين، ولا أبيح لأحد أن يحسبني على عالم معين، أو جهة معينة، بل أنا محسوب على نفسي، ولا أمثل إلا نفسي.
ولا أقلد أحدا إلا عند الضرورة حين لا يسعني الوقت البحث في المسألة أو عجزت عن فهمها .
لست معصوما وأخطئ، وقد أغضب فأخطئ بسبب الغضب بما أستغفر الله منه.
لا أطالب أحدا بتقليدي، ولا مناصرتي على من يخالفني لأجل شخصي، وإنما أطالب باتباع الحق والدليل ولو كان ضد قولي.
اتباع الأكابر ليس معناه مخالفة الدليل والتعصب والتقليد وإنما يراد به اتباعهم في الحق واتباع منهجهم السلفي والتأدب بآدابهم.
ولا يراد بالأكابر (العلماء الطاعنون في السن) فقط كما يظنه كثير من الجهال وأهل الهوى، بل هو وصف لمن كان عالما سلفيا يتصف بالرسوخ في العلم، والحكمة والرشد.
وصيتي لنفسي ولكل سلفي صادق: أن يطبق المنهج السلفي، وأن يهتم بطلب العلم على أهله، وأن يبتعد عن الفتن، وأن يثبت على الحق، ولا يستوحش من قلة السالكين للصراط المستقيم، ولا يغتر وينخدع بكثرة الهالكين.
وفقني الله وإياكم لاتباع الحق والثبات عليه حتى الممات.
كتبه:
الدكتور أسامة بن عطايا العتيبي
١٣/ شوال/ ١٤٣٨هـ
رد مع اقتباس