عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 09-19-2016, 05:36 PM
الجروان الجروان غير متواجد حالياً
موقوف - هداه الله -
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 693
شكراً: 0
تم شكره 25 مرة في 21 مشاركة
افتراضي بعد مؤتمر الشيشان … ( من خسة ودناءة وخيانة أصحاب مجلة " المجتمع ـ الاخوانية ـ " الكويتية " الإفتراء والتحريض " ضد من يلمزونهم بالجامية ) !!!

بعد مؤتمر الشيشان … ( من خسة ودناءة وخيانة أصحاب مجلة " المجتمع ـ الاخوانية ـ " الكويتية " الإفتراء والتحريض " ضد من يلمزونهم بالجامية ) !!!

ــــــــــــــــــــــــــــــ

1 ـــ مجلة المجتمع … العدد 2099 … ذو الحجة 1437 هـ / سبتمبر 2016 م
مؤتمرات
توظيف سياسي بامتياز :
مؤتمر أهل السنة بالشيشان يُقصي أهل الحديث ص 46 ـ 47


القرني : هدفه تغييب الدين الصحيح وتمزيق الأمة

من جانبه علق الداعية السعودي د. عوض القرني على المؤتمر …………………………..

أما أهم الأهداف الغير معلنة ـ كما يراها القرني ـ فهي :

( 4 ـــ التمكين لقوى الخرافة والضلال من صفوية حاقدة وصوفية جاهلة ومتسلفة غالية قاتلة وجامية مرجئة أجيرة ، لتمثل بعداً دينياً متعدد الأشكال والوظائف للأمة يشغلها ويضلها ويجعلها مطية سهلة للغرب ومصدراً دائماً لموارده وسوقاً استهلاكية لمنتجاته) .

2 ـــ مجلة المجتمع … العدد 2099 … ذو الحجة 1437 هـ / سبتمبر 2016 م
تدوينات
قال المحامي : عبدالله الناصري ... في مقالته المعنونة تحت اسم : " مؤتمر الشيشان .. لن يكون الأخير " .


( 2 ـ وفي مواجهة صريحة مع الواقع يمكنني القول: إننا بسياستنا السابقة نحن من قدم أفضل الخدمات لمن يريدون اليوم عزلنا عن أهل السُّنة، وخطة هذا العزل قديمة بدأت منذ ابتلعنا طعم عداوة الإخوان، وسمحنا لأدعياء السلفية وأتباع الشيخ الجامي بتقديم طرح يشكك في عقائدهم ويحاول إسقاطهم، عند ذلك أقمنا أول سياج لعزلنا، ولم ننظر للجانب الإيجابي وهو أن الإخوان المسلمين ليسوا إلا امتداداً وتطويراً لدعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب التي ترتكز على التوحيد وتمثل منهج أهل السُّنة والجماعة؛ وبالتالي فنحن والإخوان شركاء عقيدة ومنهج، ولو دعمناهم دولياً لما نجحت الثورات المضادة لـ"الربيع العربي"، ولأصبحت كل دول "الربيع العربي" معنا قلباً وقالباً، ولأصبحت جامعة الدول العربية معنا ولأصبح لدينا قوة عالمية تفوق أعتى سلاح ) .

وقال أيضاً : ( 4 - ولأننا حينما اعتبرنا الإخوان خصوماً وأعداء لم نقدم بديلاً مقبولاً لدى شعوب العالم الإسلامي، بل ولا حتى مقبول داخل المملكة، وكل ما قدمناه هو اتجاه جديد سمى نفسه بالسلفية، أطلقه الشيخ الجامي ثم تبناه من أطلق الناس عليهم الجامية أو أدعياء السلفية، وهؤلاء يقدموننا على أننا في المملكة نحن الفرقة الناجية، ويضعون أكبر مكون سُني وهم الإخوان المسلمون في سلة واحده مع الصفويين والخوارج، دون أدنى دليل يحترمه المجتمع المحلي والإسلامي ونستطيع من خلاله رفع راية أهل السُّنة والجماعة.
وهذا المنهج هو أكبر كارثة بالنسبة لنا في المملكة كونه يقدم أكبر هدية لخصومنا لعزلنا عن محيطنا السُّني الواسع.
وهو أكبر كارثة من ناحية الأمن الفكري؛ لأنه يقدمنا في المملكة على أننا الفرقة الناجية مستبعداً الإخوان المسلمين الذين يتبنون الوسطية، وبذلك فهو يضع بذرة التكفير، وهو معيار "الفرقة الناجية" كهدف للشباب يبحثون عنه، فيأتي "داعش" و"القاعدة" وكل متطرف ليقنعوا هذا الشباب أنهم هم الفرقة الناجية، وهكذا.
وعلى هذا الأساس فهم يقدّمون الدليل تلو الدليل على عزلنا عن محيطنا الواسع، ويقدّمون الدليل كذلك على تحميلنا مسؤولية منهجية التكفير؛ ومن ثم الإرهاب الذي يقوم به "الدواعش" وغيرهم ) .

http://mugtama.com/notations/item/40...-13-18-04.html
.
رد مع اقتباس