التحذير من محمد متولي الشعراوي
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:
فمحمد متولي الشعراوي صوفي خرافي قبوري.
وفي مجلة التوحيد عدة أعداد في الرد على خرافاته ومنها زعمه أن الولي يصل لدرجة أن يقول للشيء كن فيكون!
ويبرر للذين يقبّلون جدران القبور.
ويجيز شد الرحال إلى القبور.
وحكى عنه بعض تلامذته استغاثته بالست زينب والست نفيسة!
والرجل صوفي طرقي.
وكان أشعريا عنده اعتزاليات.
وكان يعطي دروسه في المساجد التي فيها قبور.
وقد اغتر الناس به بسبب حسن أسلوبه في عرض التفسير مع أنه يدس السم في العسل.
اللهم أحينا على الإسلام والسنة وتوفنا على ذلك يا ذا الجلال والإكرام.
والله المستعان
وصلى الله وسلم على نبينا محمد
كتبه:
أسامة بن عطايا بن عثمان العتيبي
١٤/ ٦/ ١٤٣٦هـ
|