خلاصة الباب
* أن النافع الضار هو الله و حده فينبغي أن يلجأ إليه المسلم دائما .
* أن التعلق بغير الله و اعتقاد أن هذا الغير ينفع أو يضر بنفسه شرك أكبر لا يجوز اعتقاده .
* أن الناس قد يقعون في ألوان من الشرك و هم يجهلون كما في تعليق الودع و الخيوط و نحوها لطلب نفعها و دفع الضر بها .
يتبع إن شاء الله...
|