جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
وقد توفي الأخ أبو البراء أسامة الليبي على أيدي أهل الغدر أيام الفتنة على يد بعض أفراد كتائب القذافي الهالك
فرحم الله أخانا أبا البراء وغفر له
تنبيه: قد يفهم البعض أن الأخ أبا البراء رحمه الله كان من المشاركين في الفتنة بالسلاح، والأمر ليس كذلك، بل كان بعيداً عن القتال، ولم يشارك فيه، ولكنه كان يساعد المنكوبين والمشردين من أهل البلد بتوصيل الغذاء والدواء، فأمسكته بعض الكتائب ثم وجد مقتولاً رحمه الله.