وقد حذر أسامة العتيبي منهم، وبين حالهم، وكشف سترهم من فترة.
وكلما عرف الشيخ سلفي الفتنة وهي مقبلة وقبل وقوعها وشدتها كان أعلم ممن عرفها بعد ذلك، مع احترامي لكل عالم سلفي بين الحق والهدى وساهم في كشف هذه العصابة الإجرامية.
وما زال المشايخ يبينون، ولم يصرحوا بأسماء قد صرحت ببعضها لبعض الناس في استشارة عابرة، وجميع تلك الأسماء سيأتيهم الدور إلا أن يشاء الله شيئاً بهداية بعضهم، فالله على كل شيء قدير.
فالحمد لله على توفيقه.
نعم بعض الإخوة قد يظنون أني استعجلت، أو أني سابقت، أو أني أخطأت، لكن جميع ذلك أوهام، ومن ضعف العلم، ومن ضعف الإدراك لحقيقة ما أدركته والحمد لله، والفضل لله وحده، ولا أزكي نفسي.