بسم الله،
قام السارق (أحمد أمين ابن العربي) بنسبة هذا الموضوع الذي كتبته إلى نفسه ووضعه تحت اسمه في موقع فيس بوك وإيهام إصدقاءه في موقع فيس بوك بأنه هو كاتب الموضوع.
وأنا لم أسمح له لا بنشره ولا بعزوه إلى نفسه!
فأسأل الله تعالى أن يفضح السارقين لكتابات غيرهم، آمين.