[أسامة بن عطايا العتيبي]

ليعلم الجميع هذه الأمور:

1- أنا أحترم الشيخ أحمد بازمول والشيخ رزيق، وأحفظ لهما منزلتهما، وأنتم تعلمون مقدار معزتي لهما، وهذا والحمد لله معروف عني..

2- تحذيري من المجنونة المفسدة للمعهد سالكة سبيل المجرمين قائم على أدلة وبراهين قاطعة لا يستطيع سلفي عاقل منصف ردها، ومن رأى تلاعبها بالمعهد، وكتابتها باسم المعهد الكتابات الصعفوقية الأثيمة، وما تقوم به من نميمة وتحريش وفتنة، وما تقوم به في حسابها "منهج السلف أحكم أعلم" في تويتر من مسلك حدادي خبيث، علم أن تحذيري منها هو الواجب الشرعي، وكل هذا حماية للمنهج السلفي، وحماية للشيخ أحمد بازمول والشيخ رزيق ولطلاب المعهد الصادقين..

3- التعصب لهذه المجنونة،وجعل أن المعهد هو المجنونة والمجنونة هي المعهد مسلك خاطئ تسعى له المجنونة بكل طاقتها، لأنها تريد نسف المعهد إذا تم التحذير منها، فهي تفعل كما يقال: "أنا والطوفان" أو "علي وعلى أعدائي"

فأتعجب من الانسياق خلفها، وتحقيق مرادها..

أنقذوا المعهد .. أنقذوا طلاب المعهد من فتنة هذه المجنونة..

كونوا عقلاء .. كونوا عقلاء

4- مطالبة البعض بالأدلة وهي أمامه أمر غريب، وغفلة شديدة، وإنكار الأدلة التي أمامهم مسلك صعفوقي خبيث، فالصعافقة يقولون : "لا يوجد عندكم ذرة دليل" مع كثرة الأدلة على ضلال الصعافقة..

من كان عنده رائحة السلفية وقرأ ما تكتبه المجنونة باسم المعهد عن أسامة العتيبي -والله- إنه كاف لبيان ضلالها وانحرافها، وأنها تتلاعب بالمعهد، وتريد إفساد المعهد، فكيف إذا انضم لذلك ما تقوم به في حسابها التويتري التوتري "منهج السلف أحكم أعلم" ، وما تفعله مع عصابتها من الفتنة والتحريش والكذب والتلاعب..

إلى الآن بعض الإخوة لم يستفيقوا من فتنة الصعافقة، ولا يعرفون حقيقة هذه الفتنة، ويكررون نفس الأخطاء السابقة..


اللهم إني قد بلغت... اللهم فاشهد..

اللهم إني قد بلغت... اللهم فاشهد..

اللهم إني قد بلغت... اللهم فاشهد..

كتبه:

د. أسامة بن عطايا العتيبي
12/ 4/ 1441 هـ