تنبيه للإخوة السلفيين -وخاصة في الجزائر- الذين يحسنون ظنهم بعبدالحميد الهضابي، ويستغربون ما كتبته فيه أسمعوا هذا الكلام:
إذا كنتم لا تقبلون من عبدالحميد الهضابي تحذيراته من المشايخ السلفيين ولا تتأثرون بمكره وتحريشاته فلا أطلب منكم البراءة منه، ولا أجعله قضية ولاء وبراء لا لكم ولا لغيركم..
المهم أن تكونوا حذرين وأن لا يخدعنكم الهضابي ..
ومع الأيام ستعرفون أكثر وأكثر -كما قال الشيخ العلامة فركوس: الوقت جزء من العلاج- إذا لم يتراجع الهضابي ويترك مسلك الصعافقة الذي يسلكه..
والله الموفق
كتبه:
د. أسامة بن عطايا العتيبي
13/ 4/ 1442هـ