عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 02-17-2017, 11:57 AM
الجروان الجروان غير متواجد حالياً
موقوف - هداه الله -
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 693
شكراً: 0
تم شكره 25 مرة في 21 مشاركة
افتراضي أنحن الحاقدون يا ( عادل الكلباني ) أم أنتم وكبيركم ( سلمان العودة ) الذي أجج نار الحقد والكراهية والبغضاء والكذب والإفتراء .

أنحن الحاقدون يا ( عادل الكلباني ) أم أنتم وكبيركم ( سلمان العودة ) الذي أجج نار الحقد والكراهية والبغضاء والكذب والإفتراء .

( 1 )

قال القطبي الداعشي " عادل الكلباني " في تغريدة له على حسابه في " تويتر " بتاريخ 6 / 2 / 2017 م .. .. .. 7:49 AM - 6 Feb 2017
( القلوب الحاقدة لا يمكن أن تكون سلفية ! ) .

التعليق :

بعد ( 25 سنة ... 1 شهر ... 9 أيام ) من تغريدتك المذكورة :
أنحن الحاقدون يا " عادل الكلباني " أم أنتم وكبيركم " سلمان العودة " الذي أجج نار الحقد والكراهية والبغضاء والكذب والإفتراء على دعاة السلفية الحقة بعد بيان الشيخ بن باز " رحمه الله تعالى " .

وليقف الناس على خفايا الأمور ودقة حقائقها .. أذكرك يا " عادل الكلباني " بما قاله كبيركم الذي أجج نار الحقد والكراهية والبغضاء والكذب والإفتراء " سلمان العودة " القائل في محاضرته المعنونة تحت اســـــــــــــم : " تحرير الأرض أم تحرير الإنسان " تيمناً بمقولة لسيد قطب زعيم التكفير والتفجير في القرن العشرين في كتابه قنبلة التكفير " معالم في الطريق " ! .
ليلة الاثنين 23 / 6 / 1412 هـ ـ. 29 / 12 / 1991 م ... في جامع الصالحية بمدينة عنيزة


: ( موضوع هذه المحاضرة - أيها الأحبة – " تحرير الأرض أم تحرير الإنسان " وبين يدي هذه المحاضرة لي كلمة وتعليق على بيان سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز؛ ولذلك فإنني أعتقد أن البيان والتعليق عليه والدرس أو المحاضرة سوف يستغرق الوقت كله، فلا أظن أنه يبقى لدينا ثمة وقت للإجابة على الأسئلة فأستميحكم العذر لذلك ) .

والقائل : ( قد غص بهذه الدعوة ودعاتها ورجالها الأفذاذ؛ طوائف من الناس أذكر منهم على سبيل المثال لا على سبيل الحصر طائفتين ) .

والقائل : ( أما الصنف الثاني : فهم بعض ضعفاء النفوس، وقد يكون من بينهم المنتسبون إلى شيء من الدعوة أو العلم، لكنهم شرقوا لسببٍ أو لآخر، إما لاجتهاد خاص بهم، وإما لحسد قام في نفوسهم أو لغير ذلك من الأسباب، فتكلم منهم من تكلم في أعراض جماعة من الدعاة المشهورين، كالداعية الكبير سفر بن عبدالرحمن الحوالي ، والداعية الكبير الدكتور ناصر بن سليمان العمر، والداعية الكبير الشيخ عائض بن عبدالله القرني ، وأمثالهم من الدعاة المعروفين المشهورين، فتكلم فيهم طائفة بما تكلموا به، وحاولوا أن يشوهوا هذه الصورة المثالية الجميلة في نفوس الناس، وتسمع بعض الناس إلى بعض الأشرطة أو إلى بعض الأوراق أو بعض الكتابات، أو بعض المجالس التي خصصت للنيل من هؤلاء الدعاة، وربما سمع الكثير من الناس مثل هذا الكلام، ولعل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز وهو من هو في علمه وجلالته وفضله الذي ينطبق عليه قول الشاعر :

كأنه وهو فرد من جلالته .. .. .. في عسكر حين تلقاه وفي حشم

فهو الرجل الذي عرفته الأمة -دائماً وأبداً- متصدياً لقضاياها ومتحمساً لها؛ فقد ترامى إلى مسمعه ما ترامى إلى سمع الآخرين من نيل العلمانيين والمستغربين، ونيل بعض ضعفاء النفوس من الدعاة فهاله ذلك وأزعجه وآذاه، فآلى على نفسه إلا أن يقول كلمته كما هي عادته، ومن ثم أصدر هذا البيان الذي تسامع الناس به في كل مكان ) .

والقائل : ( الفئة الثانية: هم بعض ضعفاء النفوس، الذين أكل الحسد قلوبهم فصاروا يتكلمون في أعراض الدعاة للنيل منهم، قد سلم منهم اليهود، وسلم منهم النصارى، وسلم منهم العلمانيون، وسلم منهم أصناف الكفار، وصاروا يقولون عن بعض الدعاة والعياذ بالله إنهم أخطر من اليهود والنصارى -أسأل الله العفو والعافية وأعوذ بالله من انتكاس القلوب ومرضها- فجاء خطاب الشيخ عبدالعزيز ليضع حداً لمثل هذه التقولات، ويقول كلمة الحق في مثل هذه الأمور، ويعيد الطمأنينة والسكينة إلى بعض القلوب التي أصابها ما أصابها من جراء مثل ذلك الكلام ) .

والقائل : ( ثانياً : أن هذا البيان يشتمل على الرد على خصوم هؤلاء الدعاة من المنتسبين إلى طلبة العلم، وتخطئة ما فعلوا وما قالوا، ودعوتهم إلى التوبة مما فعلوا وإلى التكفير عن ذلك ببيان يزيل ما علق في نفوس الناس مما قالوا ) .

وأذكرك بما قاله كبيركم الذي أجج نار الحقد والكراهية والبغضاء والكذب والإفتراء " سلمان العودة " في محاضرته التي عنونها تحت اسم : " أسئلة وأجوبة " .

: ( يا أخي! الخطاب الذي قرأته عليكم نحن اقترحنا على الشيخ عبد العزيز إخراجه منذ ثلاثة أشهر، وكان مقتنعاً بإخراجه، لكن كثرة مشاغل الشيخ حالت دون ذلك، وكلمناه في هذا مرة أخرى، واقتنع الشيخ قبل أسبوع في تاريخ " 17 " ونشره. ولهجة الخطاب واضحة، ولذلك أنا تعمدت قراءته في المحاضرة، وأنا أحمل كل واحد منكم مسئولية ذلك، سواءً كان خطيباً أو مدرساً أو حتى إنساناً عادياً، أن يقوم بدور التوعية؛ لأن الشيء الوحيد الذي جعل الناس يظنون هذا الظن هو أن أجهزة الإعلام نشرت الخطاب والناس يسيئون الظن بها، فقالوا: ما أعلنته أجهزة الإعلام وتحمست له، إلا أن فيه شيء.والواقع أني على علم به، منذ أن كان هذا الخطاب فكرة ومشروع، وكيفية صياغته، وتوقيع الشيخ عليه، وما يتعلق به وأبعاده والخطاب واضح أنه يتكلم عن أناس ينالون من الدعاة، في أشرطة وفي مجالس خاصة وفي بعض الأمور، فالمقصود بهذا الخطاب بعض المرجفين في المدينة، ممن يتكلمون في أعراض الدعاة وينالون منهم، وقد سميت لكم في المحاضرة بعضهم فالقضية هكذا، الشيء الوحيد الذي أوجب الشبهة عند الناس هو توقيت الخطاب أولاً، وتصدي أجهزة الإعلام وحفاوتها به.والحل هو: إذا اهتمت به أجهزة الإعلام يوماً أو يومين، فأنتم اهتموا به اهتماماً متواصلاً، ولذلك أيضاً كنت متحمساً لأن ينشر الخطاب في المحاضرة، ويوزع على الناس، ونتحمس له أكثر مما يتحمسون هم له، وإذا كان حماسهم مؤقتاً فحماسنا دائم ، ونتكلم عنه في الخطب ونوزعه، ويتكلم عنه الأساتذة في الفصول، ويتكلم عنه الدعاة في المجالس، ويتكلم عنه المحاضرون في محاضراتهم، بل هناك محاولات أن يطبع البيان بعشرات الألوف، ويوزع على نطاق واسع؛ ليعرف الناس أن هذا الخطاب دفاع عن أعراض الدعاة ) .

وجاء سؤال السائل في المحاضرة المذكورة قائلاً : لماذا لا يتم كشف وفضح الأشخاص الذين يتكلمون عن العلماء والدعاة، ما دام أنهم على باطل؟ .

فأجاب " سلمان العودة " قائلاً : يكفيك ما سود الله به وجوههم ، من خلال خطاب الشيخ عبد العزيز .

لكن يا " عادل الكلباني " ... أبى الله تعالى إلا أن يفضح كبيركم الذي أجج نار الحقد والكراهية والبغضاء والكذب والإفتراء ...
وتبين كذب وزور وبهتان " سلمان العودة "
فقد سئل سماحة الشيخ الوالد : عبدالعزيز بن عبدالله بن باز ـ رحمه الله تعالى ـ عن مراده بالبيان الصادر عن سماحته ، فاجاب سماحته في تاريخ : 28 / 7 / 1412 هـ ـ 1 / 2 / 1992 م .


في مكة المكرمة بما نصه : ـ " وذلك عن شريط مسجل " ـ

( بسم الله الرحمن الرحيم ، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ، أما بعد : فالبيان الذي صدر منا المقصود منه دعوة الجميع ، جميع الدعاة والعلماء الى النقد البناء ، وعدم التعرض بالتجريح لأشخاص معينين من إخوانهم الدعاة ، بل كل واحد ينصح لله ولعباده ، واذا علم من اخيه خطاً ناصحه بالله عز وجل بالمكاتبة أو بالمشافهة من دون تجريح في أشرطة أو صحافة أو غير ذلك ، حتى تبقى القلوب مستقيمة ومستمرة على المحبة والولاء والتعاون على البر والتقوى .

وليس المقصود

إخواننا اهل المدينة من طلبة العلم والمدرسين والدعاة ، وليس المقصود غيرهم في مكة أو الرياض أو في جدة ، وإنما المقصود العموم .

واخواننا المشايخ المعروفون في المدينة ليس عندنا فيهم شك هم من أهل العقيدة الطيبة ، ومن أهل السنة والجماعة ،

مثل الشيخ : محمد امان بن علي ـ رحمه الله تعالى ـ ، ومثل الشيخ : ربيع بن هادي ومثل الشيخ : صالح بن سعد السحيمي ، ومثل الشيخ محمد بن هادي .

كلهم معروفون لدينا بالإستقامة والعلم والعقيدة الطيبة ، نسأل لهم المزيد من كل خير والتوفيق لما يرضيه .

ولكن دعاة الباطل وأهل الصيد في الماء العكر الذين يشوشون على الناس ، ويتكلمون في هذه الأشياء ، ويقولون ، المراد كذا والمراد كذا !! ، وهذا ليس بجيد ، الواجب حمل الكلام على أحسن المحامل ، وان المقصود التعاون على البر والتقوى وصفاء القلوب ، والحذر من الغيبة التي تسبب الشحناء والعداوة ، نسأل الله للجميع التوفيق ) .

وأبى الله تعالى أيضاً إلا أن يكشف سوء طوية " سلمان العودة " في ادعائه الحب والثناء على الشيخ عبدالعزيز بن باز " رحمه الله تعالى " إذ تبين مدى نفاقه الذي إدعاه قائلاً : ( ولعل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز وهو من هو في علمه وجلالته وفضله الذي ينطبق عليه قول الشاعر :
كأنه وهو فرد من جلالته .. .. .. في عسكر حين تلقاه وفي حشم
فهو الرجل الذي عرفته الأمة - دائماً وأبداً - متصدياً لقضاياها ومتحمساً لها ) إ.هـ .


وحقيقة أمر " سلمان العودة " يا " الكلباني " أنه كان يتمنى موت الشيخ " بن باز ـ رحمه الله تعالى " ليرتاح ـ لا ريحه الله ـ " ، وذلك باعتراف وعلى لسان رفيق دربه الضال المضل " محمد المسعري " الذي هتك ستره بتلك الفضيخة ، وزاد على ذلك أن قال عنه : " اخواني سروري " .

على قناة : " الحوار " اللندنية ـ المحســـــوبة على تنظيم الإخوان الدولي ـ .
الإثنين 17 / 8 / 1432 هـ ـ 18 / 7 / 2011 م
الضيف : الخارجي التحريري الدكتور محمد بن عبدالله المسعري الأمين العام لحزب التجديد الإسلامي .
الموضوع : منع سفر د. سلمان العودة وواقع الحريات في المملكة .


المذيع : دكتور محمد بداية كيف يمكن أن نصنف الدكتور الداعية الشيخ " سلمان العودة " سياسياً يعني ، هل هو معارض ، هل هو إصلاحي .

التحريري الضال المضل " محمد المسعري " : ( لا ، هو لا يمكن وصفه بالمعارض بالمعنى الدقيق وإنما هو مر عدة مراحل ، هو كان هو داعية في الثمانينات ، ينتمي إلى الاتجاه العام الذي يسمى الاتجاه الاخوان السلفي ، ويسمونهم بعض الناس " السروريين " وهم لا يحبون هذه التسمية ، وكانت لهم محاضرات وصولات وجولات في المجالات الأدبية وإلى أخره .

لكنه يمكن أن يقال انه من إصلاحي جزئي ، حتى مش إصلاحي كلي ، وله عدة اشرطه أذكر قبل خروجنا سنة " 93 " ، " 94 " من المهلكة ، أو المملكة .

كان له أشرطة في مدح " بن باز " ، حتى لمته على هذه الشخصية ، بيني وبينه معرفة شخصية كنت عنده في بيته في القصيم ، قلت له : يا بومعاذ : شريطك هذا مدح " بن باز " ما مورده ، قال : أنا أدعو الله أن يموت ويدخل الجنة بسرعة ، ونستريح منه ، لكن لابد من مدحه لكسب بعض الجوانب ، قلت هذا خطأ كبير ستدفع ثمنه ، لأن " بن باز " هو الذي سيفتي بإعتقالك يوم من الآيام ، وربما بضرب عنقك ، وهذا الذي حصل بالفعل ) .
رد مع اقتباس