اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو موسى أحمد الأردني
[تعقيب]
جزاك الله خيرًا أخي العزيز أبا الحسن
وللتنويه فهذا الكلام ليس من كلامي وإنما أنا نقلته فقط وكنت قد نوهت على هذا في أول السلسلة وذكرت في العنوان الكتاب الذي أنقل منه وهو كتاب : الكفاف.
لذا اقتضى التنويه.
وجزاك الله خيرًا على مشاركتك الماتعة وهي الهدف عندي من نقلي لمثل هذا الموضوع بأن يشارك الإخوة في النقاش والفوائد التي فيها تنمية لمعرفة الجميع بلغة القرآن.
وأنت قد فعلت - جزاك الله خيرًا- وأفدت غاية الإفادة .
أخوكم
أبو موسى الأردني |
لك مثل ذلك أخي الكريم ، كما أني أعرفُ من أين نقلتَ هذه المعلومات ، ولكن أنا عملتُ بحديثه - صلى الله عليه وسلم - " َمْن دلَّ على خير ٍ فله مثلُ أجر فاعلهُ "
رواه مسلم عن أبي مسعود عقبة بن عمرو الأنصاري - رضى الله عنه - .
وأنت أخي الكريم دللت على مافيه الخير لنقلك لهذه الفوائد الطيبة .
__________________
قال العلامة ربيع بن هادي المدخلي - حفظه الله - " يجب على المسلم أن يكون عزيزاً عفيفاً ورعاً صداقاً يتحرى الصدق ويكون من الصادقين الشرفاء وليحذر من أهل الكذب التافهين الرويبضات ؛ فإنه في زمان فشى فيه الكذب وإشاعة الأكاذيب ، حيث ينطبق على كثير من أهله قول النبي - صلى الله عليه وسلم - الصادق المصدوق: سيأتي على الناس سنوات خداعات ، يصدق فيها الكاذب ، ويكذب فيها الصادق ، ويؤتمن فيها الخائن ، ويخون فيها الأمين ، وينطق فيها الرويبضة ، قيل وما الرويبضة؟ قال: الرجل التافه ؛ يتكلم في أمر العامة "
|