بارك الله فيك أبا محمد
الحمد لله لم نغتر بتراجعه المزعوم كما هو الحال مع الحدادى هشام البيلى أيضا
هكذا تعلمنا من أهل السنة بمصر فهم يعلمون حقيقته وحقيقة تراجعه ولم يعتروا بتراجعه المزعوم لكنها النصيحة
فهما على طريقة كبيرهم القطبى الحدادى الاخوانى الديمقراطى على الحلبى
__________________
يقول العلامة ربيع المدخلى حفظه الله "وقبول النصح واتباع الحق من أوجب الواجبات على المسلمين جميعاً من أي مصدر كان، ولا يجوز للمسلم أن يستصغر الناصح أو يحتقره مهما كان شأنه. وأعوذ بالله أن أرد نصيحة أو أدافع عن خطأ أو باطل صدر مني فإن هذا الأسلوب المنكر إنما هو من طرق أهل الفساد والكبر والعناد، ومن شأن الذين إذا ذكروا لا يذكرون وأعوذ بالله من هذه الصفات القبيحة. انتهى كلامه حفظه الله ورعاه وزاده علما وأدبا وورعا وتواضعا وامد الله لنا فى عمره وأماته على التوحيد الخالص
|