منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > الأســــــــــــــــــــــــرة الـمـســــــــــلـــــمــــــــة

آخر المشاركات خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          التنبيه على خيانة الصعافقة الهابطين في نشرهم مقطعا صوتيا للشيخ محمد بن هادي بعنوان كاذب! (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-25-2013, 05:12 PM
أم آدم المغربية أم آدم المغربية غير متواجد حالياً
مشرفة-وفقها الله-
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 86
شكراً: 24
تم شكره 6 مرة في 6 مشاركة
افتراضي ماهي الجامية ؟ ومن هو محمد آمان الجامي -رحمه الله- ؟؟

ماهي الجامية ؟ ومن هو محمد آمان الجامي -رحمه الله- ؟؟

للشيخ صالح السحيمي -حفظه الله تعالى-


ﭐلســــائل :
أحسن الله إليكم يقول السائل ما نصيحتكم في الذين يصدون و ينفرون العامة و الشباب على أهل السنة من العلماء و طلاب العلم و ينبزونهم بالجامية .
ﭐلـشيـــخ :
الذين يحاولون تلفيق الألقاب لأهل السنة من أجل التنفير لا شك أن عليهم إثمًا عظيمًا، عليهم أن يتقوا الله -عز و جل - الله -عز و جل - يقول : ﴿ وَلا تَنَابَزُوا بِالألْقَابِ ﴾ فإذا كان الذي يلقب إخوانه ببعض الألقاب من أهل السنة فعليه أن يرجع إلى الله وأن يتوب إلى الله ﴿وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾ و هذا ليس بجديد بل هناك ألقاب أعظم من هذا اللقب؛ هذا اللقب سأبيّن تاريخه و كيف صار الناس إليه و لكن عادة المبتدعة يلقبون أهل السنة بالمجسمة و المشبهة و بعد ظهور دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب -رحمه الله- يلقبوننا بالوهابية و الله صرفهم يلقبون بإسم من أسماء الله -عز و جل- كما صرف قريشا بتسمية النبي مذمما، قال إنهم يعني يسبون مذمم و لا يسبون محمد -صلى الله عليه و سلم- .
فلا يجوز، هذه غدا سيأتينا من سيقول البازية و العثيمينية والفوزانية ونحو ذلك، هذه ألقاب لا يجوز للمسلم أن يطلقها على إخوانه بنية بقصد تشويه الحقيقة أما ما يتردد بين الحزبيين والخوارج بالذات والتكفيريين من تلقيب أهل السنة بالجامية .
فهذا قد بدأ بعد حرب بعد غزو العراق للكويت سنة 1411 هـ وأول من وزع هذا اللقب في أوراق إطلعت عليها سنة 1412 هو محمد بن سرور زين العابدين القابع في لندن والذي يكفر المسلمين، ويكفر علماء المسلمين، ويصف علماءنا بأنهم ذيل بغلة السلطان كما يزعم هذا المسكين الذي ورث مذهب الخوارج وهو يقبع في لندن بعد أن شبع من خيرات بلادنا ثم من الكويت، وكان مدرسًا في إحدى المدارس عندنا فلمّا يعني كثر ماله وكان يدعوا بعض الطلاب في الخلوات والفلوات إلى التكفير ثم ﭐنتقل إلى الكويت وفرخ كذلك هناك، ثم ﭐنتقل إلى أم الخبائث لندن ثم إنه أخذ يفرغ يعني سلِم منه الكفار وصبّ سبه وغضبه على أهل السنة .
وأول ومن ومِن مقولاته ورقة توزع باسم بعنوان الجامية، الجامية إيه مو الجهمية الجامية، وهو من عدواته لأحد علماءنا الأفاضل وأشياخنا الأفاضل شيخنا الشيخ محمد أمان بن علي الجامي -رحمه الله- وﭐفترى وكذب هذا الرجل ومن ﭐفتراءاته أن وصف الشيخ بأنه من يهود الفلاشا وجها من الحبشة وأنه بعد ذلك ﭐشتغل عقيد في المخابرات السعودية بمرتبة عقيد –ضحك الشيخ- رأيتم كيف يفترون ؟
على كل حال التكفيريون لا يتورعون من الكذب ولذلك أنا دائما أقول في محاضراتي وحتى في المسجد النبوي ذكرت هذه المقولة إن خوارج هذا العصر أشد غلوا من الخوارج القدامى، لماذا ؟ الخوارج القدامى صريحون؛ يعني ظهروا ببدعتهم، يكفرون الناس وﭐنحازوا وأعلنوا تكفيرهم للناس واستحلوا قتال المسلمين لكنهم يعلنون في الميدان ما كانوا يتخفون بل كانوا ظاهرين منذ أن خرجوا على عثمان ثم على علي –رضي الله عنه- وإلى يومنا هذا وقد أخبر النبي –صلى الله عليه وسلم- أنه مازالوا يظهرون فيكم كلما ظهر قرن قُطع حتى يظهر في عرضهم من الدجال .
لكن خوارج هذا العصر عندهم يطبقون نظرية ميكافيلي، نظرية مَن ؟؟ ميكافيلي، وهي أن الغاية تبرر ماذا ؟ الوسلية فيستبيحون الكذب ويستبيحون قتال المسلمين مطلقا ويستبيحون التفجير في بلاد المسلمين ولو قتلت عددًا من المسلمين ويستبيحون قتال المعاهدين والذميين والمستأمنين ولو كانوا في بلاد المسلمين ويصفون كل من خالفهم بأنهم عملاء السلاطين وهذا ما تزعمه محمد سرور زين العابدين وهذا ما يقصدونه، ما تقصده الآن تلك الفئة التي تردد لقب الجامية .
ومن أفضل ما رد عليه في هذه الأيام أخونا الشيخ حمد العتيق –وفقه الله- وكذلك الشيخ عبد العزيز الريس –جزاه الله خيرا- له ردود قيمة ومما يأسف له أن يتولى كبر هذا التلقيب بقصد التشويه بعض من ينتمي إلى العلم ومنهم من هو دكتور في بعض الجامعات وهو لا يدري فقط سمعت الناس يقولون شيئًا فقلته صار إمّعة يردد ما يردده الناس أنت يا مسكين يا دكتور، فاسأل الله أن ينجينا وإياك الصواب عندما تلقب الناس بالجامية أهل السنة بالجامية، هل تعرف من هو محمد أمان الجامي ؟
هل قرأت كتبه ؟
هل هناك طائفة تسمى بهذا الإسم ؟
هل سألت عن سبب هذا التلقيب ومن جاء به حتى تكون على بيّنة من أمرك ؟
والله تبارك وتعالى يقول لك : ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ﴾ ويقول –تبارك وتعالى- : ﴿ وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيد إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ﴾ .
هل راقبت الله يا دكتور عندما تلقب إخوانك أهل السنة بهذا اللقب الذي هو يعني كلمة الجامية ؟
قبيلة الجامي قبيلة القبيلة التي ينتمي إليهما شيخنا وأستاذنا وعالمنا والمدرس في المسجد النبوي وعميد كلية الحديث ورئيس قسم الدراسات العليا بقسم العقيدة في الجامعة الإسلامية المباركة والأستاذ العريق بها، والذي درس هنا في معهد ساطة العلمي معروف لدى أهل العلم منذ أكثر من خمسين عامًا –رحمه الله رحمة واسعة- وما ذنبه ؟ أتدرون ما ذنبه ؟ ذنبه أنه وقف في الحرم وهو مدرس في المسجد النبوي مع بقية علماءنا في تأييد هيئة كبار علماءنا فيما ﭐتخذوه من قرار في تأييد الدولة -وفقها الله- في الإستعانة بغير المسلمين عند الضرورة والحاجة الأمر الذي قرره العلماء القدامى ومازالوا عليه فلما ﭐتخذ هذا القرار بمشورة العلماء وبإجماع علماءنا المسلمين ولا سيما كبار العلماء عندنا وأيدوا ولي الأمر –وفقه الله- على هذه الإجراءات التي لابد منها عندما ﭐعتدى الطغاة على الكويت ثم يهددون بالإعتداء على بلادنا وهو أمر صائب والله والله إنه رأي صائب وموفق .
عندها إنحاز بعض الناس وأخذوا يتلقون الفتاوى من أمثال محمد سرور زين العابدين وغيره وبعض الجهلة وأشباه العلماء وبعض الدعاة الذين لم يكن عندهم فرقان في مثل هذه القضايا فاعترضوا على الدولة وﭐعترضوا على العلماء .
من ذلك التاريخ بدأ هذا اللقب وهو نظير التلقيب بالوهابية تمامًا وإلا فهذا الشيخ ﭐقرؤوا كتبه يا إخواتاه حبذا لو أن نكمل الموضوع يحتاج إلى توضيح أكثر فيا إخوتاه هذا القرار الذي أيده شيخنا الشيخ محمد آمان و كغيره من علماءنا، وبعدها جاءنا ﭐختراع لقب الجامية أيده جميع العلماء الربانيين المعروفين وعلى رأسهم شيخنا الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمة الله- و الشيخ محمد صالح العثيمين -رحمه الله- و الشيخ عبد الله الغديان -رحمه الله- و الشيخ صالح الفوزان و الشيخ صالح اللحيدان وجميع المشايخ و الشيخ عبد المحسن العباد شيخنا و الشيخ ربيع بن هادي شيخنا الشيخ ربيع بن هادي المدخلي له كتاب في ذلك ‹‹صد عدوان الملحدين›› و شيخنا الشيخ علي بن ناصر الفقهي و شيخنا الشيخ حماد بن محمد الأنصاري و شيخنا الشيخ محمد آمان بن علي الجامي، فالشيخ الجامي لم يأتي بجديد و إنما قال بما قاله علماءنا الأفاضل لكن لا أدري عن هؤلاء المساكين الذين يلقنون فيتلقنون أين تذهب عقولهم عندما يلقبون الناس بأي لقب يسمعونه دون أن يتثبتوا و دون أن يتبصروا .
جاءنا طالب في إحدى اللجان في الجامعة الإسلامية فسأله أحد الذين قابلوه عن الفرق طبعًا قصد السائل الفرق المعروفة الجهمية و المعتزلة و الأشاعرة و الماتردية و الإخوانية و التبليغية و غيرهم، فالطالب ما عرف من هذا شيء قال و الله أخطر الفرق الموجودة الآن فرقة الجامية الجامية و هو طالب يحفظ كتاب الله -عز و جل- طالب صغير جاء من إحدى بلاد مدننا فسأله أخونا -جزاه الله خيرًا- قال له يا ابني أنت ولد ذكي تحفظ كتاب الله -عز و جل- و عليك سمة الخير فمن الذي قال لك بأن هناك فرقة تسمى الجامية ؟
سمى له قاضيا من القضاة و قال : قال لي فلان القاضي في المحكمة الشرعية، فقال له يا ابني هل تعرف الشيخ الذي يلقبون الناس بسببه ؟
قال : لا أعرفه .
تعرف الشيخ محمد أمان الجامي ؟
قال : و الله لا أعرفه .
تعرف كتبه ؟
قال : لا .
هل تعرف أنه كان عميدًا لكلية الحديث في الجامعة الإسلامية ؟ هل تعرف أنه كان رئيسًا لقسم العقيدة في الدراسات العليا في الجامعة ؟
هل تعرف أنه تلميذ الشيخ ابن باز و الشيخ محمد ابن ابراهيم ؟
هل تعرف أنه كان مدرس في المسجد النبوي الشريف إلى أن توفاه الله ؟
هل تعرف أنه سائر على منهج أهل السنة و الجماعة وأنه داعية إلى ذلك ؟
هل تعرف شيء من كتبه ؟
قال : لا و الله، يقول أخي الذي قابله قال طيب أسألك سؤال إذا وقفت بين يدي الله غدا يوم القيامة و قابلك الشيخ محمد آمان بن علي الجامي وقال لك يا فلان بأي كتاب أم بأية سنة تسبني و تعير الناس بلقبي فما كنت قائلا لربك في ذلك الوقت ؟
الله أكبر يقول أخي الذي قابل ذلك الطالب يقول فبكى بكى هذا الشاب قال و الله يا أخي الآن نبهتني أنا واقع في عرض هذا العالم منذ أكثر من خمس سنوات -فجزاك الله خيرًا- ويا ليتك تدلني على كتبه لأستفيد منها .
هو طمأنه قال لا تفكر أنني سأرسبك من أجل لأنك تكلمت عن من أسميته بالجامية لا أنت مغرر بك وأنت فيك الخير، أنت من أهل التوحيد لكن أحببت أن أوضح لك الأمر .
و الطالب الآن تخرج أو سيتخرج من الجامعة من خيرة طلبة العلم و تاب إلى الله من الولوغ في عرض الشيخ محمد آمان الجامي و ﭐستفاد من كتبه و أشرطته و أبشركم و لله الحمد أنه قد نقشت رسالة كنت أنا كان لي الشرف في مناقشتها وكان يشرف عليها أخونا الدكتور صالح بن محمد العقيل وناقشتها أنا وفضيلة الشيخ إبراهيم الرحيلي -وفق الله الجميع- فيعني كتبت هذه الرسالة كتابة جميلة و صاحب الرسالة من البحرين أخونا صلاح البحرين نعم و مناقشون عفوا المشرف الشيخ صالح العقيل أنا خلط بينها و بين رسالة أخرى التي كانت شارك فيها الشيخ إبراهيم المناقشان أخونا زميلنا الشيخ الدكتور يوسف السعيد الذي أثنى و ترحم على الشيخ و أثنى على الرسالة وقال هذا الرجل الذي يعني أوذي حيا و ميتا -رحمة الله عليه- المناقشون ليست أنا والدكتور إبراهيم أنا ذهبت إلى رسالة أخرى بعدها أنا و الدكتور يوسف السعيد -وفقه الله- الأستاذ في جامعة الإمام محمد بن سعود أستاذ العقيدة و المشرف الدكتور صالح ﭐلعقيل كانت رسالة جميلة و حشد فيها أخونا الباحث جملة من جهود شيخنا الشيخ محمد آمان ابن علي الجامي -رحمه الله تعالى رحمة واسعة- في العقيدة فله جهود مباركة في تبصير الناس في العقيدة الصحيحة و المنهج الحق و هو درس مشايخنا يعني شيخنا الشيخ علي بن ناصر الفقهي و شيخنا الشيخ ربيع ممن درسوا عليه يعني فلنتقي الله -عز و جل- فيما نقول يا أخي إذا سمعت بلقب ﭐسأل هذا الملقب قل له لماذا لقبت الناس بهذا اللقب و ﭐنظر بما يجيبك ثم ﭐرجع إلى كتب الشيخ، ﭐرجع إلى أشرطته في المسجد النبوي و أشرطته في التوعية العامة في الحج ستجد ما يثلج صدرك و يفرحك و تسر به و تستفيد منه علمًا نافعًا .
و من أفضل كتبه كتابه المعروف : ‹‹الصفات الإلٰهية›› كتاب عظيم و هو رسالة دكتورة في جامعة كلية دار العلوم في جامعة القاهرة أسأل الله أن يتغمده برحمته و أن يسكنه فسيح جناته و أن يجمعني وإياكم وإياه في دار كرامته دار النعيم مع سائر مشايخنا و علماءنا مع النبيين و الصديقين و الشهداء و الصالحين يا حي يا قيوم إنك ولي ذلك و القادر عليه .
_______
تنبيه : المرجو الرجوع إلى كلام أهل العلم في كل من : " ﭐبراهيم الرحيلي وعبد العزيز الريس "



فرغه : الأخ توفيـق أبــــــــو معاذ

________________________

الملـــف
بي دي اف : http://ar.salafishare.com/fGJ
وورد : http://ar.salafishare.com/Uyl
صوتي : http://ar.salafishare.com/emo
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:45 PM.


powered by vbulletin