منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > :: الـمـــنابـــر الـعـلـمـيـــة :: > المـــنـــــــــــــــــــــبـــــــــر الــــــــعـــــــــــــــــــــام > منبر كشف مخططات أهل الفتن والتشغيب والتحريش بين المشايخ السلفيين

آخر المشاركات خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          التنبيه على خيانة الصعافقة الهابطين في نشرهم مقطعا صوتيا للشيخ محمد بن هادي بعنوان كاذب! (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-23-2017, 01:56 PM
الصورة الرمزية أسامة بن عطايا العتيبي
أسامة بن عطايا العتيبي أسامة بن عطايا العتيبي غير متواجد حالياً
المشرف العام-حفظه الله-
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 5,364
شكراً: 2
تم شكره 271 مرة في 211 مشاركة
افتراضي [مقال للشيخ الدكتور عبدالمجيد جمعة] رسالة إلى خالد حمودة ومن كان على شاكلته.



رسالة إلى خالد حمودة ومن كان على شاكلته


( المقال فيه إضافات وتعديلات من فضيلة الشيخ عبد المجيد جمعة حفظه الله تعالى، وقد أذن بإعادة نشره )


الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، ولا عدوان إلا على الظالمين

أمّا بعد، فسبحان الذي جعل الفتن تصفي وتغربل، والمرء في خضمها يكبر ويحوقل. كنا نحسن الظن بناس (بناء على الأصل)، ونتغافل ونتجاهل، ونعلم ونحلم، ونتّهم أسماعنا ونكذب أبصارنا، لكن الواقع يأبى إلا أن يتّهمنا، ويسيء الظن بنا، فيفصح ويفضح، ويميط عن هذه الأبصار غشاوتها، وعن الأسماع صممها هذا، ثم أقول لخالد حمودة، ومن كان على شاكلته:
إن بتغريدة تلك، تثبت أنك مقرّ وموافق لصاحبك مرابط على ما خطّته يده في تغريداته الأخيرة، ولا أريد أن أناقشك في مضمونها، رغم ما فيها، بل كتبت بقلم غير سلفي؛ لأن الحكم على الرجل بحاضره، وليس بماضيه، والأمور بالخواتيم؛ ولهذا قال السلف: «من كان مقتديا فليقتد بمن قد مات فإن الحي لا تأمن عليه الفتنة». وحسبك كذبا أنك تدّعي معرفته مذ عشرين سنة؛ فليت شعري، متى مضى من عمركما؟! ومتى التقيتما؟!
فقط عندي بعض الأسئلة أريد أن أطرحها عليك، فأقول:
أولا: هل تقر وتنصر قول صاحبك مرابط: «إخواني الأفاضل حركتم المشاعر بكلماتكم النبيلة فجزاكم الله خيرا ولن أنساها لكم! ثم اعلموا أن شياطين الإنس والجن قد اخترقوا صفوف مشايخكم وأوغلوا في الإفساد والتحريش فكونوا عونا لهم عليهم، واحذروا التخاذل والركون إلى كتمان الحق، وقوموا لله قومة الصادقين، فالدعوة السلفية تتعرض لأشنع الهجمات وأفتكها، حاولت واجتهدت صبرت واصطبرت لكن ما الحيلة.. أخوكم محمد»
ولما أرسلته إليك أجبتني بقولك: «الله المستعان.. بخصوص كلام محمد الله المستعان، أنا أعرف قصده به، وقد هوّل وبالغ وعمَّم، وسأطالبه بتدارك الأمر ، فلعله يصلحه إن شاء الله»
ثم لما راجعته كتبت لي رسالة، ولفظها: «قد كلمت أبا معاذ، وأخبرني أنه كلام خاص في مجموعة مغلقة، وقد أساء بعضهم فهمه، وخان أمانة المجموعة مَن نقله إليكم. وقصده التحذير من بعض من يعرفهم بأعيانهم من المفسدين الذين يسعون للفساد والإفساد. وقال إنه أراد بذلك أن يغلق موضوع انسحابه من التصفية ولا يتكلم فيه بكلمة أخرى، والتزم بذلك، والله المعين»
كذا قال: «كلام خاص في مجموعة مغلقة» هل صارت الدعوة السلفية صوفية إخوانية؛ لها كلام في العام وكلام في الخاص، أم أن ما نقوله للخواص لا يقال للعامة حتى لا نفتضح.
ويذكرني هذا الموقف بقول أحدهم، وقد أثنى على زين العابدين بن حنفية، ودافع عنه، وقال: «إخواننا ظلموه». يعني الشيخ فركوس وغيره، وقد احتفى به كل الحلبيين، فنشروه في منتديات «الكل»، فلما قيل له: ما هذا؟ قال: «قلته في مجلس خاص، والله يهدي من أخرجه» وكأن المشكل فيمن أخرج الكلام، وليس فيما خرج من فيه.
وكذلك ذاك التكفيري مناصرة لما التقيت به، وكان قد طعن في الشيخ الألباني رحمه الله، ورماه بالإرجاء، فلمّا راجعته قال لي: «قلته في مجلس خاص».
ومهما تكن عند امرئ من خليقة *** وإن خالها تخفى على الناس تعلم
أخشى أن يصدق فينا قوله تعالى: [وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ]
وأقول مقتبسا من الآية، وبلسان الحال –ورب حال أبلغ من مقال-: وإذا لقوا السلفيين قالوا آمنا بمنهجكم ونحن منكم، وإذا خلوا إلى الحلبيين والرمضانيين قالوا إنّا معكم إنما نحن نعيش تحت الضغط، ونحن حالنا كحال مؤمن آل فرعون يكتم إيمانه.
وقوله: « وقد أساء بعضهم فهمه» وكأن الرجل يتكلم بالرموز، أم صرنا نحن زنوجا لا نفهم؟
وقوله: «وخان أمانة المجموعة مَن نقله إليكم» هل أصبح كشف مثل هذا الكلام من الخيانة، أم واجب تبليغ الأمانة تبليغه؟ فما أسهل التهم.
ثم أعلمك أنه بعد
ثم أقول لك: بعدما كلمته أنت، أرسل إلي مرابط بهذه الرسالة إلى هاتفي، ونصّها: «السلام عليكم، قلت ما شئت أيها الغالي وتكلم كما تريد أيها العزيز، فمرابط هو مرابط الذي عرفته، يعز عليه أن تمس أعراضكم مكانتكم في النفس لن تحركها العواصف والزلازل ومحبتكم في القلب لن تخدش فيها الجيوش والعساكر محبكم والمقدر لكم محمد»
وأجبته بقولي: «لكن ليس مرابط الذي عرفناه».
ثانيا: هل تقر وتنصر قول صاحبك في مقاله الأخير: «بلاسم الجراح» وفيه بلايا، وكأنه طبيب جرّاح، وليس هذا موضع بيانها، لكن حسبي أن أنقل عبارة واحدة، تنبئ عن شخصية الرجل، وتحوّله، وهي قوله: «سأحاول في هذه العجالة أن أمدّ للحائر في ظلمات الزيغ، بعض حبائل النجاة المنسوجة من نصوص الشرع وآثار السلف، تخلص الآخذ بها –بإذن الله- من غياهب الفتن والشكوك والأوهام، وترفعه إلى مراتب العقل والفهم والثبات »
وهل رأيت أحدا أشدّ إعجابا وأكثر زهوًا بنفسه منه؟! حتى كأنّه نصب نفسه مجدّدًا ومخلِّصًا لهذه الأمة من الفتن. ووالله لو قيلت لشيخ الإسلام ابن تيمية لتبرأ منها.
وقد علقت عليها، فقلت: «وتأمّل ما تحتويه: العلاج من الفتن تكون في عجالة؛ وكأن الرجل بيد عصا موسى؛ في حين أنّ الله تعالى ذم العجلة. وأيضا حبائل النجاة بيده؛ وكأنه صاحب موسى الذي قال: {يا قومي اتبعوني أهدكم سبيل النجاة}. ومن لم يتبعه فالويل له من الفتن والشكوك والأوهام. وأيضا وثالثة الأثافي أنه يرفع من اتبعه إلى مراتب العقل والفهم والثبات، وكأن الناس في جنون وجهل، وسفه، وانحراف فأراد هذا الزعيم أن ينقذهم مما هم فيه ويخلصهم منه؛ فهنيئا للأمة الإسلامية والدعوية السلفية من مجددها ومخلصها من الفتن؟!
زعم الفرزدق أن سيقتل مربعاً * أبشر بطول سلامة يا مربع
ورأيتُ نبلَك يا فرزدق قَصَّرت * ورأيتُ قوسَك ليس فيها منزع»
ثالثا: أقول لحمودة ومن كان على شاكلته: هل تنصر صاحبك مرابط، وتقر هذه التغريدة الأخيرة ، وهي قوله: « أبو معاذ محمد مرابط @mohamedmerabet7 لو كان سفهاء اليوم زمن الألباني وكانت وسائل التواصل بحوزتهم لرأيت منشوراتهم: كلام الألباني في ابن عثيمين! وتحذير ابن باز من الألباني! وطعن الألباني في التويجري!وكلام الشنقيطي في الألباني،وصدق القائل:نكون في زمن نبكي منه فإذا مضى بكينا عليه، فاللهم رحماك فقد اشتد الأمر وعظم البلاء»
ووالله لو حذف اسمه لقيل في أول وهلة جزما، ودون تردد: هذه التغريدة للمسعودي –المسعوري- أو لأبي المخازي ومن كان على شاكلتهما، بله للحلبي أو الرمضاني.
وهذا غيض من فيض، ولجة من مجة من تغريداته الأخيرة بعد استقالته من التصفية، وكنا نحسبه على خير، ونعزّه، وندافع عنه؛ لكن حالنا كما قيل:
ومن يصنع المعروف في غير أهله * يلاقِ الذي لاَقَى مجيرُ أم عامر
أعد لها لما استجارت ببيته * قِراها من اَلبان اللِّقاح البَهَازِر
فأشبعها حتى إذا ما تمطَّرَت * فَرَتْه بأنيابٍ لها وأظافر
لكن عسى أن نكره شيئا وهو خير لنا، {وَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}؛ لأنّ تغريدتك هذه أخرجت حيات من جحورها، وأينعت رؤوس وحان قطافها، فإذا جاء الوعد جيء بهم لفيفا.
فهذا حسن بوقليل (وهو من شيوخ النت والفجأة، وهو أجهل من حمار أهله)، كان مختفيا في جحره مدة طويلة، وقد مرت بالدعوة السلفية عواصف وهنات، فلم يخرج منه إلا لما سمع الكلام في مرابطه، بل التزم الصمت، لما كان صاحبه يحظى بالطعن والهمز من طرف من ارتمى في أحضانهم (ولله في خلقه شؤون)، ولم يجرأ أن يتكلم.
وبوقليل: اسم على مسمّى؛ قليل العلم وقليل الأدب؛ وإن شئت قلت: أبو قلّة العلم، وأبو قلّة الأدب.
فيا عجبًا حتى كليب تسبّني* كأن أباها نهشل أو مجاشع
أمّا كونه قليل العلم فقد حدثني بعض الطلبة (منذ زمن) أنه دعي لإلقاء محاضرة، فلما جلس على كرسيه، فتح محفظته ليخرج أوراق المحاضرة، فابتلي بعدم وجود الأوراق، فاحمر وجهه، ثم قال: «المحاضرة ملغاة، ونفتح باب الأسئلة والأجوبة».
وصدق فيه قول القائل:
استودع العلم قرطسا فضيّعه بئس مستودع العلم القراطيس
وقول آخر:
أأحضر بالجهل في مجلس وعلمي في الكتْب مُستودَعُ
وهو لجهله وقلة ورعه يظن أن الأسئلة والأجوبة مباشرة أهون وأيسر من ارتجال محاضرة، لكن الجهل يعمي ويصمّ. قال تعالى: {وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى الله الكَذِبَ}. وقد كان السلف يدافعون الفتيا، ويقولون: «أسرعهم إلى الفتيا أقلّهم عِلماً وأشدُّهم دفعا لها أورعهم».
وقال سحنون: «أجسر الناس على الفتيا أقلّهم علما، يكون عند الرجل الباب الواحد من العلم يظن أن الحق كلّه فيه».
وأما كونه قليل الأدب فلأنّه خانني في أمانة لصاحبي الشيخ علي الكندي المرر الإمارتي فلم يؤدها إليه، وقد قال تعالى: {إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها}. وقال صلى الله عليه وسلم: «آية المنافق ثلاث: ..... وإذا ائتمن خان» وقد مضى عليها أكثر من عشر سنين، وكنت طالبته بها وأخبرته أنك أحرجتني مع صاحبي الشيخ الكندي، لكن كان يتوارى ويختفي وراء الاعتذارات، إن لم أقل: الأكاذيب. وكل هذه المدة وأنا صابر وكاتم في نفسي، وساتر عليه. ومن الصدف الحسنة –كما قيل- أني ألقيت محاضرة في دورة بوهران، وكان عنوانها شرح حديث حذيفة في الأمانة، فابتلي الرجل مرتين: مرة بالعنوان، والمرة الأخرى أنه أجلس في الصف الأول على واجهتي، فقلت في نفسي لما رأيته: لعله يتعض، وينزجر، لكنه، كما قيل:
لقد أسمعت لو ناديت حيا *** ولكن لا حياة لمن تنادي
وناراً لو نفخت بهـا أضاءت *** ولكنـك تنفخ في رمادي
فإن تعامى، وتناسى فما نسيت
ثم يأتي هذا الغمر ويعطي درسا في الظلم.
يا أيها الرجل المعلم غيره * هلا لنفسك كان ذا التعليم
تصف الدواء لذي السقام وذي الضنى * كيما يصح به و أنت سقيم
وأراك تلقح بالرشاد عقولنا نصحا * وأنت من الرشاد عديم
ابدأ بنفسك فانهها عن غيها * فإذا انتهت عنه فأنت حكيم
لا تَنْهَ عن خُلُق و تأتي مثله *** عار عليك إذا فعلت عظيم
ثم لا يستحي فيزيد إصرارًا وعنادا على الكذب، بل يشهد الله على كذبه. أعوذ بالله من الخذلان.
ونظيره وشبيهه قالية .......
رابعا: أقول لحمودة: هل تنصر صاحبك وتقر تغريدته في بيانٍ تضمّن أكثر من عشرين طعنة في السلفيين بصريح اللّفظ والدلالة، في فقرتين فقط، وهم كثر –على حد لغة البيان-، وأصر على مباركته وتأييده، وهذا الكم من الطعون لم يقل في جميع الطوائف على اختلاف مللها ونحلها، وسلم منها الحلبيون والرمضانيون؛ بل يحظى بعضهم بالإكرام والقرب والإعظام، بل بالدفاع عنهم، وهجر من يعاديهم، ولم يسلم منها «إخواننا» (على حد لغة البيان) السلفيين.
خامسا: هل تنصر من رفض قبول نصيحة من هو في مقام والده، ومن كان يتغنى بمشيخته؟ فأنت تعلم علم اليقين، أن فضيلة الشيخ أزهر سلمه الله لم يأل جهدا في مناصحته بالعدول عن كتابة التغريدات، وعدم الخوض فيما هو أكبر منك، ولا يحشر أنفه في ذلك، إلى حد أنه غلّظ عليه في ذلك، فأبى إلا العناد، والإصرار على ما هو عليه، ومواصلة كتابة تغريداته المُغرضة.
وبعد هذا، أقول لك: يا حمودة، أنظر في نفسك إذا كنت من الصالحين الذين يتولاهم الله، كما افتتحت تغريدتك، واحتسبت لله؛ وبيننا الأيام، وعلى أهلها جنت براقش.
ومسك الختام، أخي الكريم حمودة، آسف جدا على هذا الردّ؛ فوالله، ما ظلمتك، ولا ظلمت صاحبك، ولا رغبت في كتابته، فأنت من اضطرتني إلى هذا الجواب، ومن طرق الباب سمع الجواب، والله المستعان وعليه التكلان، ولا حول لنا ولا قوة إلا بالله.
وكتبه أبو عبد الرحمن عبد المجيد جمعة ليلة الثالث من الربيع الأول سنة 1439 من هجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم بمدينته الشريفة

منقول.

وهذه نسخة معدلة جديدة.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:37 PM.


powered by vbulletin