منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > :: الـمـــنابـــر الـعـلـمـيـــة :: > المـــنـــــــــــــــــــــبـــــــــر الــــــــعـــــــــــــــــــــام

آخر المشاركات خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          التنبيه على خيانة الصعافقة الهابطين في نشرهم مقطعا صوتيا للشيخ محمد بن هادي بعنوان كاذب! (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-06-2014, 09:27 AM
ابو علقمة يونس النحيلي ابو علقمة يونس النحيلي غير متواجد حالياً
العضو المشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
الدولة: ليبيا /حرسها الله /من توكرة
المشاركات: 311
شكراً: 82
تم شكره 9 مرة في 9 مشاركة
افتراضي بيان جديد من الشيخ أبوالفضل الليبي

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :

فهذا بيان وتراجع عما صدر مني من أخطاء قد نبهني عليها بعض الأخوة جزاهم الله خيرا فأقول مستعينا بالله :

قد كنت أنبه على مسألة وهي أن الإنسان لا يغتر بالكثرة ولا يستوحش من القلة فقلت ( فلا تغتروا بالكثرة والغثاء قالوا أو نحن من قلة يا رسول الله قال لا ولكن غثاء كغثاء السيل يأتي النبي وليس معه أحد ويأتي النبي ومعه الرجل و الرجلان ما ضره ما ضر هذا النبي أو أن دعوته دعوة فاشلة ) .

استغفر *الله وأتوب إليه من هذه الكلمة والأنبياء لا يذكرون إلا بالجميل عليهم الصلاة والسلام جميعاً


أما قضية الرجل المسمى محمود جبريل فلا أعرفه ولا تربطني به أي علاقة ، والذي حصل أنه عندما حدث خلاف بينه وبين الإخوان عند صراعه معهم على السلطة أصبحوا يقولون أنه علماني ،وقد سمعت أنه يتبرأ من العلمانية فقلت عنه أنه ليس علماني أي أنني لا أكفره وأنا مع كلام العلماء فيه ، وقلت أنه مسكين وهذه الكلمة تجري على لساني ولا أعني بها التبرير أو الدفاع عنه وتبين لي بعد ذلك أن فكره علماني وله كلام سيئ جداً يدل على أنه منطوي على شر كفى الله البلاد والعباد شره وشر دعوته .

أما ما يتعلق بالكلام حول فضيلة الشيخ محمد العقيل حفظه الله تعالى فالذي اعتقده أنه من مشايخ أهل السنة السلفيين الفضلاء ، وقولي : ( الشيخ محمد قال أشياء خالف فيها بعض الأصول السلفية ) خطأ بغض النظر عن الدافع الذي دفعني لقولها ويكفي في بطلانها أنني لم أسبق بها من أحد من العلماء ، وأسأل الله أن يتوب علي وأطلب من الشيخ السماح في الدنيا قبل الآخرة ، وأستغفر الله وأتوب إليه . و قد قال الشيخ محمد العقيل حفظه الله وجزاه الله خيراً قولوا لأبي الفضل أني مسامحه في الدنيا والآخرة وهو في حل من أمره وكل ما قاله فهو تحت رجلي ونسأل الله أن يوفقه للخير

أما ما يتعلق بالمفتي الغرياني فما أظن أحداً ينكر ما عليه من ضلال فهو مبثوث في كتبه ، وطعنه في علماء السنة معروف ، وقد حذر منه الشيخ العلامة محمد بن هادي حفظه الله تعالى ورد عليه كما جاء في الاتصال مع الشيخ محمد بن هادي حفظه الله *:

السائل : التحذير من المخالفين يا شيخ الذين حذر منهم العلماء لا سيما أنهم صاروا الآن يتقلدون في مناصب الإفتاء ؟

فأجاب الشيخ حفظه الله: ( إن تحسن حالهم فالحمد لله وإن لم يتغير حالهم فكونهم في المنصب لا يتغير الحكم أبدا كونه ترقى أو تعين في منصب صار قاضيا أو وزيرا أو مديرا أو وكيلا لمدير أو لوزير أو نائبا أو نحو ذلك هذا لا يرفع عنه الحكم الذي حكم به عليه بناءا على مخالفته لما عليه السلف هذا باب ،الباب الآخر هو المداراة إذا خيف منه أو خشي منه أن - كلمة غير واضحة -على أهل السنة فهذا باب آخر باب المداراة باب آخر أما باب التحذير وبيان ما عنده من الغلط والانحراف هذا واجب على الكفاية )


ولست الوحيد الذي تكلم فيه فكذلك الشيخ ربيع حفظه الله والشيخ محمد بازمول ، ولا يفهم البعض أنني أطعن في الشيخ الوالد العلامة عبيد بن عبدالله الجابري فهو شيخنا ووالدنا حفظه الله من كل سوء ومكروه وجزاه الله خيرا ولا يطعن في الشيخ إلا حدادي خبيث .

وأما ما يتعلق بعلي زيدان فهو ولي أمر يجب طاعته في المعروف فإن أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة ، ولا يجوز الخروج عليه ولا تأليب الناس عليه كما هي عقيدة أهل السنة والجماعة.

وأما الحجوري المبتدع فقد تكلمت عليه في بعض التسجيلات ، وأنا مع العلماء مثل شيخنا ربيع السنة والشيخ عبيد حفظهم الله وغيرهم من أشياخ السنة بأنه مبتدع ضال منحرف عنده أخطاء في العقيدة و تأصيلات شاذة وأقوال منحرفة وقد رد عليه مشايخنا الأفاضل وبينوا انحرافاته والحمد لله وقد أفرد فيه الشيخ الفاضل عرفات المحمدي حفظه الله كتابا قرظه العلامة عبيد , وكذلك الشيخ الفاضل أسامة العتيبي حفظه الله وبينا في كتابيهما بدع الرجل وضلالاته .


وأما ما يتعلق بمسألة عدم اشتراط الإخلاص في النصيحة فأنا لا زلت شاكرا للأخ الفاضل الشيخ عرفات المحمدي وكذلك الأخ الفاضل الشيخ محمد غالب حفظهما الله على ردهما للكلام الباطل الذي صدر مني وبيانهما للحق في ذلك وفاتني أن أنبه على بعض الأمور :

أولا : أعتذر لسماحة الوالد العلامة الشيخ ربيع في أني نسبت إليه هذا القول الباطل لأني فهمت كلامه فهما خاطئا وحاشا الشيخ من هذا فكلامه معروف ومشهور في التنبيه دائما على الإخلاص وأنه أحد شرطي قبول العبادة , ولا تكاد تخلوا كلمة من كلماته حفظه الله على التنبيه على هذا الأصل العظيم فأستغفر الله وأتوب إليه .

وأعتذر كذلك من أخي محمد الأنقر وفقه الله فقد صدرت مني عبارات سيئة في حقه فأنا أستسمحه وأعتذر منه وأنا متفائل برحابة صدره وواسع حلمه و أرجو الله أن يجمعني وإياه على الحق وقد كان كلامي هذا قبل أن يصلح بيني وبينه الشيخ الفاضل عبدالله البخاري حفظه الله الذي بدل ويبدل جهودا لجمع كلمة السلفيين على الحق والذي كان مفتاحا للخير مغلاقا للشر حيث أصلح بيني وبين أخي فجزاه الله خير الجزاء وأنا شاكرا له شكرا جزيلا والذي نعتقده فيه ما قاله الشيخ عبيد( أنه ذوعلم غزير وفقه ) وهو من علمائنا الأفاضل حفظهم الله .


وأن لا زلت على وصية الشيخ عبد الله البخاري والمشايخ حفظهم الله من الحرص على جمع الكلمة ويدي ممدودة لكل السلفيين خصوصا إخواني طلاب العلم وأنا خلف علمائنا في كل ما يقررون وقد اتصلت ببعض إخواننا عبر الهاتف من أجل اللقاء بهم والتواصل معهم ولكن لا يوجد لظروف أو شغل *وما صدر مني خلاف ذلك فأنا أستغفر الله وأتوب إليه .

وأما ما يتعلق بالأخ أيمن العابد فالذي اعتقده فيه أنه سلفي وأنا متراجع عن كلامي فيه لأنه أكبر من حجم مخالفاته فاستغفر الله وأطلب منه أن يجعلني في حل غفر الله لي وله.

*

وأما يتعلق بإذاعة طريق السلف فأنا لم أحذر منها وإنما انتقدت عليهم عدم بثهم لدروس بعض المشايخ التي تتكلم عن الفرق والجماعات كالعلامة ربيع بن هادي و العلامة عبيد الجابري وغيرهم من العلماء وكنت قد التقيت مع أحد المسؤلين بالإذاعة فقال أن لهم عقداً مع الدولة و اشترطوا عليهم أن لا يبثوا المسائل المتعلقة بالمخالفين أو كلاما بهذا المعنى ثم جاءني أخ من القائمين على الإذاعة ونصحته ببث كلام العلماء في ما يتعلق بالمخالفين فأخذوا بذلك جزاهم الله خيراً ولم أحذر منهم وهناك فرق بين التحذير والتنبيه .

وأما يتعلق بأنني أنسب الأغتيالات للسلفيين و أبرئ الإخوان المسلمين من الاغتيالات هذا ليس بصحيح فالسلفيون بريئون من هذه الأعمال ومن أصول دعوة الإخوان الاغتيالات وقد بينت هذا لكن عندما رددت على بعض العبارات الخاطئة لبعض لإخوة جائتني الرسائل تهددني بالقتل إن تكلمت في فلان وفلان من السلفيين فقلت قد تكلمت على الجماعات والفرق ولم يهددني أحد منهم وليس معنى هذا تبرئة لساحتهم ولا أن هذا هو من المنهج السلفي وإنما أريد هؤلاء الذين أرسلوا لي رسائل التهديد يدافعون عن بعض السلفيين وكان الواجب الصبر على هذه التهديدات وترك هذه العبارات واستغفر الله وأتوب إليه .

وما يتعلق بالشيخ محمد الإمام حفظه الله أني أقول فيه أنه يزكي كل أحد فإني لا أتذكر هذه العبارة وإن قلتها فاستغفر الله وأتوب إليه منها .

وما ذكر أنني أذكر ما شجر بين أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم رضي الله عنهم وأرضاهم فهذا ليس بصحيح وعلى من ذكر ذلك عليه أن يأتي بالموضع وأنا أتوب من ذلك *و عقيدتي أن الصحابة *لا يذكرون إلا بالجميل ومن ذكرهم بغير ذلك فهو على غير السبيل وأنهم أفضل الناس بعد الأنبياء عليهم الصلاة والسلام .

وما يتعلق بالأخ نوري زنان الخمسي فصحيح أنا قلت عنه سوقي وكان هذا قبل تراجعه وتوبته من كلامه الأتي :

[1] أن طلبة الحجوري أعطوا الشيخ عبيد على رأسه لأنه يرى بالانتخابات والدراسة في الجامعة الإسلامية وأنا الآن أبرأ إلى الله من قولي هذا واستغفر الله وأتوب إليه.*
[2] قلت عن الشيخ عبد الله البخاري أنه ينقد نفسه لأنه تكلم في الشيخ مقبل وقلت إن الشيخ مقبل من الكبار وعبد الله البخاري من الصغار وأنا الآن أبرأ إلى الله من قولي هذا واستغفر الله وأتوب إليه.
[3] قلت عن الشيخ محمد بن هادي تكلم في الشيخ مقبل في أواخر زمانه وقال أي الشيخ محمد بن هادي أن الشيخ مقبل دخل في فتنة جهيماء وأنا الآن أبرأ إلى الله من قولي هذا واستغفر الله وأتوب إليه.
[4]حذرت من الجامعة الإسلامية وأنا الآن أبرأ إلى الله من قولي هذا واستغفر الله وأتوب إليه فنحن لسنا بأحرص على الدعوة من العلماء الأفاضل الذين يُدرسون في الجامعة الإسلامية ولم يحذروا منها.*
[5]وقلت للأخوة بعد أن نقلوا لي كلام الشيخ ربيع في الحجوري أنه حدادي قلت لهم من نقل هذا عنهم قالوا الشيخ عبد العزيز البرعي فقلت لهم الله المستعان هو ليس ثقة عندي وهو يناقض نفسه وأنا الآن أبرأ إلى الله من قولي هذا واستغفر الله وأتوب إليه.
[6]قلت أن اليمن ليس فيها علماء وكلهم طلبة علم وأنا الآن أبرأ إلى الله من قولي هذا واستغفر الله وأتوب إليه.*
[7]قلت عن أصحاب البشرة السمراء أنهم خفيفي العقول وأنا الآن أبرأ إلى الله من قولي هذا واستغفر الله وأتوب إليه.
[8]قلت عن الشيخ الوصابي أن موقفه مهزوز وأنا الآن أبرأ إلى الله من قولي هذا واستغفر الله وأتوب إليه.
[9]وأخيراً فإنني أتراجع في طعني في أخي الفاضل إمحمد بن عمر الهلاك المكنى بأبي الفضل الليبي.
[10] وأقول أنني أبرأ إلى الله مما يقوله يحيى الحجوري وأتباعه في علماء هذه الدعوة المباركة وأوصي إخواني بلزوم العلماء في كل زمن .. وخاصة وقت الفتن والسلام عليكم ورحمة الله .

وبعد تراجعه من هذه المسائل لا أذكره إلا بخير جزاه الله خيراً .

وأنا من فترة أوقفت الدروس ولا أجلس مع أحد وأشكر الطلاب على موقفهم وأخذهم بكلام شيخنا العلامة عبيد بن عبد الله الجابري حفظه الله فأنا ولله الحمد أنصح إخواني دائما بالارتباط بأهل العلم ولزوم غرزهم كالعلامة ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله و العلامة زيد بن هادي المدخلي حفظه الله و العلامة صالح الفوزان حفظه الله والعلامة عبيد بن عبد الله الجابري حفظهم الله وغيرهم* و هذا أخر ما وصل إليَ من ملاحظات


وأي سلفي قلت فيه كلمات لا تنبغي فأنا استسمحه وأستغفر الله وأتوب إليه .

فنصيحتي للسلفيين عموماً ولطلابي خصوصاً : إياكم إياكم والتعصب فأنا متبرئ من كل من يتعصب لي وشاكراً لكل من أهدى لي عيوبي فأرجو أن لا أكون نقطة خلاف بين السلفيين ونصيحتي للجميع أن القول ما قال العلماء وأخص بالذكر العلامة الوالد الشيخ عبيد حفظه الله والعلامة الوالد الشيخ ربيع بن هادي حفظه الله .

ولا أزال أقول قلبي قبل بيتي مفتوح لكل سلفي ناصح ورحم الله من أهدى إلي عيوبي .



كتبه : أبوالفضل محمد بن عمر عفا الله عنه

*

يوم الأربعاء الرابع من الربيع الثاني لسنة 1435 هـ
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-06-2014, 09:15 PM
أبو أمين رشيد المغربي أبو أمين رشيد المغربي غير متواجد حالياً
العضو المشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 21
شكراً: 2
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي

اللهم ارزوقنا الإخلاص في القول والعمل ووفقنا لرجوع للحق إذا اخطئنا ورجوع إلى علمائنا الكبار عند الفتن وغيرها وأنصح نفسي وإخوان ان نكون دائما مفاتح للخير مغاليق لشر وان نعرف قدر أنفسنا
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:30 PM.


powered by vbulletin