إكرام الضيف بإلقاء الفُرش له ونحو ذلك مما يكون فيه تكرمةً له، فإن عبد الله بن عمرو لمّا زاره النبي -ﷺ- بعد أن بلغه من أبيه هذه الشكوى ألقى للنبي -ﷺ- وسادة، ففي هذا ذكر أهل العلم مشروعيّة إكرام الضيف بإلقاء الفُرش له.
اللسلام عليكم بارك الله فى الشيخ محمد المدخلى واعانه على كل خير وحفظه وسائر اخوانه من العلماء وفتح عليهم من فظله انه سميع مج وعلى من ساهم بنشر هذا العلم