بسم الله الرحمن الرحيم
جزاكم الله خيراً يا شيخ أسامة، والذي يظهر أن هذا الرجل:
1- إما أنه جاهل بحال هؤلاء الحقيقية فلم يجرحهم جرحاً صحيحاً فظنّ نفسه عالم بحالهم وهو ليس بعالم،
2- أو أنه يعلم حالهم وتعمّد جرحهم بصورة مغايرة -والله أعلم لماذا-،
3- أو أنه يعلم حالهم ولكن الله لم يوفقه لأن يجرحهم جرحاً صحيحاً بسبب فساد منهجه.