قلت لـ محمد النزال القطراني:
أنت ما زلت تؤكد أنك صاحب هوى وتتلاعب بالمنهج السلفي
أسألك بالذي خلقك وسيحاسبك : هل القول بأن (النبي يحب لذاته شرك أكبر) قولي أم قول علماء السنة؟
أجب إن كان عندك ذرة سلفية
فأجاب:
أسامة عطايا أحمد نعم شرك أكبر بلا مواربة لكنك تعلم علم اليقين أن الشيخ في صوتيته التي نقاشه فيها ذلك الشخص برهن أنه لم يرد المعنى الحقيقي وإنما لم يسعفه يصب في التعبير إذ أنه قال يحب لله وكررها مراراً...
والخلاف معك في أنك لم تلتفت إلى ما أدلى به في تلك الصوتية التي أوضحت خطأه من حيث اللفظ لا المقصد والمعنى فقلت أنه قرر الشرك الأكبر ثم قلت لم يتراجع عن تقريره له حتى مماته
فرددت عليه:
محمد النزال القطراني
1- لم تجب عن سؤالي مع وضوحه..
2-أنت أصلا لم تدرس المسألة جيدا فقط تتكلم بالجدال لنصرة هواك وانتقاما لنفسك كما جرت بذلك عادتك، ومع نصيحتي لك من قبل لكنك معاند..
راجع المسألة من بدايتها لتعرف واقع القضية بل تتسلق عليها بتعالم واضح وجهل فاضح..
احفظ نفسك من هذا السقوط يا محمد النزال
كلام الشيخ عبيد في المسألة باطل وقد حكم علماء السنة على القول الذي قرره الشيخ عبيد بأنه شرك أكبر، والمتصل المغربي قرأ عليه من كلامي، وذكر له كلام شيخ الإسلام، ومع ذلك الشيخ رد وخطأ شيخ الإسلام ..
أعظم ما أعتذر به للشيخ عبيد رحمه الله -وهذا هو الواقع في نظري- أنه لم يفهم قضية (المحبة الذاتية للنبي) وخلط بينها وبين حب ذات النبي صلى الله عليه وسلم.
ومع اعتذاري له وقد ذكرته في عدة مواضع إلا أن تخطئة الشيخ قائمة حماية للعقيدة وللمنهج السلفي مع حفظنا لحقوق العلماء حقيقة لا ادعاء