أيا كهف الفتن: ويلك من الله! يمين غموس؟!!
الذي كان وراء تعطيل دورة الشيخ سليمان الرحيلي بالمغرب قبل عدة سنوات معروف.
ويمينه في البراءة من ذلك يمن غموس، وهو حلّاف مَهين.
وهو كثير الكذب، ونافخ كِير الفتن.
وهو من أعجب من عرفته كذبا وخيانة وغدرا وخبثا وتلونا.
ويظهر لي أن عنده انفصاما في الشخصية.
فإذا لقيته أو سمعت كلامه العام ظننته حريصا على الخير، حريصا على جمع الكلمة.
وفي السر، وبين مجلس أعضاء مافيا الفتن (مجلس شوى الصعافقة) تجده طعانا، لعانا، خبيثاً، ماكراً، ملبساً، مفسدا.
وقد اغتر به كثير من الشباب السلفي فضاعت سلفيتهم، وضاعت استنقامتهم، وصاروا أشرارا، فاسقين، نمامين، محرشين، ضالين مضلين.
كفى الله المسلمين شره وفتنته.
وأعانه على فتنه قوم آخرون أخزاهم الله، ورد كيدهم في نحورهم.
وأسأل الله أن يحفظ الشيخ ربيعا والشيخ عبيدا من مكر هذا المجرم ومن معه من المجرمين.
كتبه:
د. أسامة بن عطايا العتيبي
18/ 2/ 1440هـ