منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > :: الـمـــنابـــر الـعـلـمـيـــة :: > المـــنـــــــــــــــــــــبـــــــــر الــــــــعـــــــــــــــــــــام

آخر المشاركات خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          التنبيه على خيانة الصعافقة الهابطين في نشرهم مقطعا صوتيا للشيخ محمد بن هادي بعنوان كاذب! (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-27-2013, 07:36 PM
الصورة الرمزية أسامة بن عطايا العتيبي
أسامة بن عطايا العتيبي أسامة بن عطايا العتيبي غير متواجد حالياً
المشرف العام-حفظه الله-
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 5,364
شكراً: 2
تم شكره 271 مرة في 211 مشاركة
افتراضي التحذير من أخطاء عقدية في كتاب أثنى عليه بعض أهل العلم لا يعد قدحا فيهم

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:

فقد تناقل الناس كتاب أبي بكر الطرطوشي "الحوادث والبدع"، وكذلك كتاب "الباعث على إنكار البدع والحوادث" لأبي شامة، وكتاب "الاعتصام" للشاطبي، بل حتى كتاب "الأمر بالاتباع والنهي عن الابتداع" المنسوب للسيوطي، وهي كتب في مجملها مفيدة، وأثنى عليها أهل العلم، رغم علمهم ببعض ما فيها من الأخطاء والمخالفات ..

وكانوا ينبهون في بعض الأحيان على هذه الأخطاء والمخالفات، ويشكرون لمن يبين هذه الأخطاء، لا سيما في الأخطاء التي وقعوا فيها في العقيدة، مع إنزال المخطئ منزلته التي بينها أهل العلم، من غير إفراط ولا تفريط..

ولكن المصيبة أن يأتي مدعٍ للسلفية فيوافقهم على أخطائهم، ويسكت عليها، أو ينصرها ..

لذلك قام شيخنا الإمام العلامة ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله بالرد على الدَّعي علي الحلبي بمقال عنونه بـ: "الحلبي يؤيد وينشر أخطر أصول الجهمية"

وقد كتبت تعليقاً، رأيت إفراده في هذا المقال وهو:

جزاكم الله خيراً، وبارك الله فيكم على ما كتبتم -رعاكم الله- من التوضيح والبيان، لا سيما تنبيهكم الكريم على أخطاء جسام موجودة في كتاب يتداوله أهل السنة، ويحتفون به، وقد عزَّ في هذا الزمان العلماء الآمرون بالمعروف، والناهون عن المنكر، على بصيرة واهتداء، الذين يبينون للناس الحق والهدى، ولا يخافون في الله لومة لائم -أحسبكم كذلك والله حسيبكم- ..

ونحسبكم من العلماء السلفيين الأعلام الذين اختصهم الله جل وعلا ليكونوا قدوة للناس، وقائمين بالحق، تحقيقاً لقوله صلى الله عليه وسلم: ((لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين، لا يضرهم من خذلهم، ولا من خالفهم حتى تقوم الساعة)) ..

وكتاب الطرطوشي مع عظيم فائدته في الرد على الصوفية والقبوريين إلا أنه وقع في موافقة الجهمية والأشاعرة في بعض المواضع، ولم يقتصر هذا على كتابه الحوادث والبدع، بل حتى في كتابه سراج الملوك، وغيره من كتبه ..

ولم يقتصر الوقوع في موافقة بعض أصول الجهمية على الطرطوشي بل إن الشاطبي على عقيدة الأشاعرة، رغم تأليفهما في البدع والتحذير منها ..


وكتاب الشاطبي مع فائدته، ونصيحة العلماء به، لم يمنع أهل العلم من بيان الأخطاء التي فيه حتى يكون السلفي على حذر وتنبه عند الاستفادة من هذا الكتاب لا سيما في الرد على أهل البدع ..

وقد كنا نسمع كثيراً من مشايخنا التنبيه على أن الشاطبي من زمرة الأشاعرة، ويوافقهم في عقيدتهم في كثير من أبواب المعتقد، وقد بيَّن ذلك الأخ عبدالرحمن آدم علي رحمه الله الذي توفي بعد أن أنهى رسالته الماجستير "الإمام الشاطبي عقيدته وموقفه من البدع وأهلها" ، وطبعت عام 1418هـ ..

ومعلوم أن عقيدة الأشاعرة تتوافق مع أصول الجهمية في عدة أبواب ..

فبيان ما عند الشاطبي من مخالفات عقدية وأصول باطلة قد جرى عليه عمل أهل السنة، واعتمدت رسالة علمية في صرح علمي معروف في بيان عقيدة الشاطبي..

ولم يقتصر الوقوع في موافقة بعض أصول الجهمية على الطرطوشي والشاطبي، بل إن أبا شامة، أيضاً على عقيدة الأشاعرة، رغم تأليفه في البدع والتحذير منها ..

ومن أشدهم وقوعاً في البدع رغم اهتمامه بها أشد الاهتمام تحذيراً وتنفيراً: ابن الحاج المالكي صاحب المدخل ..

[COLOR="rgb(0, 100, 0)"]فالاستفادة من تلك الكتب، أو حث بعض العلماء على الاستفادة منها لا يدل على أنهم سلفيون، أو أن من حذر من أصولهم التي وافقوا فيها الجهمية يكون متهما لمن مدح تلك الكتب بموافقة الشاطبي في مخالفاته ..[/COLOR]

وهذا أمر معروف وظاهر، وطالما رأينا دفاع أئمة السنة عن الحافظ ابن حجر لخدمته السنة، ونكلوا بالحدادية، رغم بيانهم أن عنده أخطاء ومخالفات وموافقات لأهل البدع من الأشاعرة وغيرهم ..

فالذي يحذر من بعض أخطاء الحافظ ابن حجر لا يكون طاعنا في أولئك العلماء الذين اثنوا عليه أو على كتبه كما يعرف بأدنى تأمل ..

والمصيبة أن يأتي شخص يدعي السلفية، والرد على الجهمية والأشاعرة ثم يأتي في تحقيقاته لكتب أناس عندهم مخالفات عقدية فلا يعلق عليها، ولا ينصح للناس، بل يزداد الأمر سوءا عندما يوافقهم ويعضد بدعتهم بجهله وتسلقه وتعالمه كما حصل مع المبتدع الضال الحلبي ..

ولم يقتصر ذلك على تحقيقه لكتاب الطرطوشي بل حتى في طبعته لكتاب النهاية لابن الأثير الأشعري، وفي طبعته لمختصر البخاري للزبيدي، ثم لما نبه وبيَّن له أعلن تراجعه عن أخطائه في تعليقاته الأشعرية على كتاب الزبيدي، فكان الواجب عليه أن يعلن تراجعه عن موافقته لأصول الجهمية في تحقيقه لكتاب الطرطوشي، بدل أن يسب مُراجِعَه ومنبِّهه!!

[COLOR="rgb(0, 100, 0)"]ومن تتبع مسيرة الحلبي التسلقية وجد أنه مصلحي، تزيا بزي العلم وظيفة يقتات منها، وكانت تنازعه نفسه بين اتباع المنهج السلفي حقيقة، وبين اتباع هواه واللهث وراء الدنيا، فكانت تمر عليه مرحلة أو مراحلة يقف فيها مع أهل السنة، وتمر عليه مرحلة أو مراحل يقف فيها مع أهل البدعة والضلال، وهذا ما تمحض عنده أخيراً، وأصبح يسير وفق هواه، وعادى أهل السنة، وتملق لأهل البدعة والضلال، وصار من اللاهثين وراء أهل الدنيا وأهل الفتن والضلال ..[/COLOR]

وهذا المقال الذي بين فيه الشيخ العلامة ربيع المدخلي موافقة الحلبي لبعض أصول الجهمية، ليتنبه السلفيون لأخطاء الطرطوشي، ويتبهوا لأخطاء وضلالات الحلبي، وليعرفوه على حقيقته، وأنه متعالم، متسلق، دجال، مخرف..

وقد كشف هذا المقال عن حقيقة أتباع الحلبي، ومدى تعصبهم له رغم وضوح الأخطاء والضلالات، ولكن أبى تحزبهم إلا أن يفضحهم ..

وكشف غباء وضلال الفارسي الجهول الذي استغل المقال للطعن في الشيخ ربيع أيضاً بالجهل والهوى، وأبان أنه لا يفهم عقيدة السلف ولا منهجهم في إطلاقاتهم لا سيما إطلاقهم القدرية على من انحرف عن عقيدة أهل السنة في باب القدر.

وأبان الفارسي عن قلة أدبه مع العلماء، وتجنيه عليهم، ففي الوقت الذي يثني فيه على رؤوس الفتنة والضلال من التكفيريين الخوارج كعبدالرحمن عبدالخالق، نجده يكيل السب والشتم والتضليل والتبديع لعلم من أعلام أهل السنة، لا يعرف عن أهل العلم إلا الثناء عليه، والنصيحة بالاستفادة منه.

فالفارسي مبتدع يدافع عن أهل البدع، ويطعن في علماء السنة ..

[COLOR="rgb(0, 100, 0)"]وطعونه في الحلبي بما بينه أهل السنة من حال الحلبي مما لا ينتقد عليه الفارسي، لكن ينتقد عليه تناقضه في تعامله مع الحلبي فتارة يثني عليه مع أنه باق على إرجائه وضلالاته، ثم لما طعن فيه الحلبيون نكص على عقبيه وزاد في حربه على الحلبي، وأخذ يقرنه بالشيخ العلامة الإمام السلفي ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله [/COLOR]..

فالفارسي صاحب هوى ضال منتكس ..

والله تعالى أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد

التعديل الأخير تم بواسطة أسامة بن عطايا العتيبي ; 09-28-2013 الساعة 08:20 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-27-2013, 08:47 PM
أبو عمر يوسف العوامي أبو عمر يوسف العوامي غير متواجد حالياً
العضو المشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Aug 2013
المشاركات: 36
شكراً: 1
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي

بارك الله فيكم وحفظ الله الشيخ ربيع وأطال عمره على طاعته
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 09-29-2013, 10:42 AM
أبو الحسن الليبي أبو الحسن الليبي غير متواجد حالياً
العضو المشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: ليبيا بنغازي
المشاركات: 127
شكراً: 0
تم شكره 9 مرة في 8 مشاركة
افتراضي


لله درُّك ودرُّ أبيك شيخنا المفضال - أباعمر أسامة العتيبي - وزادك الله علماً، ورفع قدرك في الدارين

هؤلاء هم أهل السنة والجماعة السائرين على منهج السلف الصالح يردون على المخطئ إن كان من أهل السنة
ويحفظون كرامته ومكانته العلمية.
قال العلامة صالح الفوزان - حفظه الله -:
"... واما إذا كان المردود عليه من أهل السنة والجماعة، فإن الرد يكون بأدب وينبه على أغلاطه التي تكون في مسائل الفقه ومسائل الاستنباط والاجتهاد فنقول: فلانٌ أخطأ في كذا والصواب كذا، بالدليل - غفر الله له - وهذا اجتهاده وهكذا، كما كانت الردود بين الفقهاء من المذاهب ا|لأربعة وغيرهم.
وهذا لايقد في مكانته العلمية إذا كان من أهل السنة والجماعة.
وأهل السنة والجماعة ليسوا معصومين، عندهم أخطاء، وقد يفوت أحدهم الدليل أو اختلال الاستنباط؛ فلا نسكت على الخطأ، وإنما نبينه مع الاعتذار عنه، لقول النبي - صل الله عليه وسلم - "إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران، وإذا حكم فاجتهد فأخطأ فله أجرٌ واحدٌ"(1)، هذا في مسائل الفقه.
أما إذا كان في مسائل العقيدة فإنه لا يجوز لنا أن نمدح المضللين والمخالفين لأهل السنة والجماعة من معتزلة، وجهمية، وزنادقة، وملاحدة، وأناس مشبوهين في هذا العصر، وما أكثرهم ..."
المصدر: الأجوبة المفيدة ص: 53 ومابعدها عند الإجابة عن السؤال رقم: 19.

وهذا الذي سار عليه شيخنا أبو عمر - جزاهُ الله خيراً - نبه على الأخطاء العقدية التي لا يجوز السكوت عليها بحالٍ من الأحوال، وحغظ لهؤلاء الأئمة العدول مكانتهم العلمية واعتذر لهم بكل أدبٍ جمٍ، وتواضعٍ كبيرٍ.
فكثر الله تعالى من امثال هؤلاء العلماء وطلبة العلم ونفع بهم الجميع

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1): في الجمع الجمع بين حديثين متعلقين بالقضاء والاجتهاد
سُئل الشيخ العلامة الإمام عبد العزيز بن باز - رحمه الله -:
س: كيف نوفق بين الحديثين التاليين: قول الرسول صل الله عليه وسلم: (القضاة ثلاثة واحد في الجنة واثنان في النار فأما الذي في الجنة فرجل عرف الحق فقضى به، ورجل عرف الحق فجار فهو في النار، ورجل قضى للناس على جهل فهو في النار) رواه أبو داود، وحديث الرسول - صل الله عليه وسلم - ومعناه المجتهد إذا أصاب فله أجران، وإذا أخطأ فله أجر واحد. وفقوا بين الحديثين؟.
فأجاب - رحمه الله تعالى -: "ليس بينهما بحمد الله تعارض، بل المعنى واضح، فالحديث الأول فيمن قضى للناس على جهل ليس عنده علم لشرع الله يقضي به بين الناس فهو متوعد بالنار؛ لقوله على الله بغير علم، وهكذا الذي يعلم الحق ولكن يجور من أجل الهوى لمحبته لشخص أو لرشوة أو ما أشبه ذلك فيجور في الحكم فهذان في النار؛ لأن الأول ليس عنده علم يقضي به فهو جاهل فليس له القضاء، أما الثاني: فقد تعمد الجور والظلم فهو في النار.

أما الأول: فقد عرف الحق وقضى به فهو في الجنة.
أما حديث الاجتهاد الذي رواه عمرو بن العاص رضي الله عنه وما جاء في معناه وهو في الصحيحين عن النبي - صل الله عليه وسلم – قال: "إذا حكم الحاكم فاجتهد فأصاب فله أجران وإذا حكم فاجتهد فأخطأ فله أجر" فهذا في العالم الذي يعرف الأحكام الشرعية وليس بجاهل ولكن قد تخفى عليه بعض الأمور وتشتبه عليه بعض الأشياء فيجتهد ويتحرى الحق وينظر في الأدلة الشرعية من القرآن والسنة ويتحرى الحكم الشرعي لكنه لم يصبه فهذا له أجر الاجتهاد ويفوته أجر الصواب وخطؤه مغفور، لأنه عالم عارف بالقضاء ولكن في بعض المسائل قد يغلط بعد الاجتهاد والتحري والنية الصالحة فهذا يعطى أجر الاجتهاد ويفوته أجر الصواب.
الثاني اجتهد: طلب الحق واعتنى بالأدلة الشرعية وليس له قصد سيئ بل هو مجتهد طالب للحق فوفق له واهتدى إليه وحكم بالحق فهذا له أجران أجر الإصابة وأجر الاجتهاد.
وبهذا يُعلم أنه ليس بين الحديثين تعارض والحمد لله.
المصدر: فتاوي بن باز – رحمه الله - كتب القضاة - الجزء:23
__________________
قال العلامة ربيع بن هادي المدخلي - حفظه الله -
" يجب على المسلم أن يكون عزيزاً عفيفاً ورعاً صداقاً يتحرى الصدق ويكون من الصادقين الشرفاء وليحذر من أهل الكذب التافهين الرويبضات ؛ فإنه في زمان فشى فيه الكذب وإشاعة الأكاذيب ، حيث ينطبق على كثير من أهله قول النبي - صلى الله عليه وسلم - الصادق المصدوق: سيأتي على الناس سنوات خداعات ، يصدق فيها الكاذب ، ويكذب فيها الصادق ، ويؤتمن فيها الخائن ، ويخون فيها الأمين ، وينطق فيها الرويبضة ، قيل وما الرويبضة؟ قال: الرجل التافه ؛ يتكلم في أمر العامة "
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:19 PM.


powered by vbulletin