منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > :: الـمـــنابـــر الـعـلـمـيـــة :: > المـــنـــــــــــــــــــــبـــــــــر الــــــــعـــــــــــــــــــــام > منبر الردود السلفية والمساجلات العلمية

آخر المشاركات خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          التنبيه على خيانة الصعافقة الهابطين في نشرهم مقطعا صوتيا للشيخ محمد بن هادي بعنوان كاذب! (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-20-2014, 10:32 PM
نور الدين بن العربي ال خليفة نور الدين بن العربي ال خليفة غير متواجد حالياً
مطرود لكونه انتكس وصار حداديا
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 84
شكراً: 0
تم شكره 3 مرة في 3 مشاركة
افتراضي المسكين الضّال مصفوع القفا!

المسكين الضّال مصفوع القفا!
مسكين والله هذا (المسكين الضّال مصفوع القفا!) الذي يحاول أن يستر قفاه العريضة من الصّفع وقد صارت طبلا من كثرة الصّافعينها بالحقّ وللحقّ وفي الحقّ و سيظلّ مصفوع القفا مركول الإست طوال دهره إلّا أن يشاء الله ربّ العالمين.
إنّ هذا (المسكين الضّال مصفوع القفا!)قد راث كالحيوان في جحره– الذي ينقض الوضوء على المذهب ويوجب الغسل للنّاظره كمن أجنب – بهذر و عيّ وفهاهة ووباء فراح يقول : (قَتَلْتَ نفسَك! يا دكتور رسلان)! في مقاء كلّه هذر وهذيان لو جمعت مثالبه في زبر لحرم أن يبدأ فيه بالبسملة لأنّها من القرآن ... ثمّ يسمّيه المسكين مكرا ودهاء (مقالا!).
وإنّ جحر البراز هذا (كلّ الخلفيّين!) العفن النّتن الموبوء المجرثم الذي كلّما حاول (المسكين الضّال مصفوع القفا!) أن يستر فيه قفاه من صفعات الحقّ الدّامغة – وما أكثرها – ترك استه مكشوفة عريانة فشابه النّعامة التي كلّما رأت الأسد وخافت؛ علا إستها قفاها.
وإن كنت هنا لا أُريد بذلك المقارنة التّامة بين النّعامة وبين هذا المخلوق العجيب! ولا أقصد التّشبيه بينهما من جميع الوجوه إلى حدّ المماثلة لأنّني أراها تفضله بكلّ حال و في كلّ مجال بل هو أضلّ سبيلا منها !
ثمّ إنّ هذا المسكين القبيح المفلس و البغل الضّخم العظيم المتقاعس عن الحق الذي لا يكاد ينهض ليقول حقا إلّا في مشقّة قد وجد جراثيم من أمامه وورائه يشجّعونه بما يرون من أثر مقائه فيهم وتعلّقهم به و قد غذّو منه وهم يقولون : (شيخنا!) و( محدّثنا!) و (مشرفنا!) ولا غرابة في ذلك منهم إذ إنّهم – جميعا – لمّا خفّت عقولهم ؛ طارت بها ريح براز وقيئ حلبي كلّ مطار !
ولكنّ العجب كلّ العجب من هذا المسكين الموبوء الذي صدّق جراثيمه وهي قاتلته وظنّ الوضيع الحقير نفسه كبير الكتّاب الذي يمثّل السّواد الأعظم من القرّاء في المنتديات!
ولقد صدق الشّاعر التّلمساني الجزائري حين قال :
ألقاب مملكة في غير موضعها *** كالهر يحكي انتفاخا صولة الأسد
هذا وربّك الشّعر يابن رشيق فرحمك الله .
و أمّا (المتندّر!) المتشاعر الفخور بـسخافة نظمه ( مستفعل فاعل فعول! ) مع هذيان يحسبه من الشعر والبيان و كلّه هراء في هراء فلا أدلّ على غرور هذا المسكين من (شَعْرِه! المطلوق على حلّه ذيّاك) الذي يصفه وصفا جليّا واضحا صريحا بـ : ( الأبله البسيط!) .
أمّا أنافلست بحمد الله ممن تستغلطهم العبارات المتّسقة أو تهولهم الألفاظ المتناسقة – في الظّاهر – كجراثيمه من أتباعه الذين لا يأنفون عن مدح بهيمة بلهاء بسيطة موبوءة مثله!
وما ذاك إلّا لأنّني قد اعتدت منه! العناوين العريضة التي تروق بلا معنى ، وتهول بلا مبنى، ثمّ يخرج منها المطالع في الأوّل و الأخير بلا طائل، و إنّما هي القعقعة والغمغمة والبغبغة والجعجعة، وما شابه من الكلمات المسجّعة.. !
نعم والله وتالله وبالله تلكم هي (مقاءات!) المسكين الدّجّال المضلّ الضّال،طويلةُ العَناءِ في باطلٍ كثيرةُ الحشوِ في غير طائلٍ، أو قل عنها :(عبث أطفال ولعب عيال!).
هذا الدّجّال الأصغر! الذي من قال فيه : (قَتَلْتَ نفسَك!) فقد أحياها، ومن قال له : أحييت نسفك فقد أماتها.
صدّقوني فإنّي أعرفه جيّدا .
وقد اعتاد على إنفاق (مقاءاته!) بالتّلبيس و التّدليس وزخرفتها وتزيينها لتظهر في أعين النّاس أنّها (مقالات) ولا يتوهّمها كذلك إلّا الجراثيم الذين لم يتفطّنوا له وهو يأتي إلى الشّبهة التّافهة فيحتالُ لها بوجوهِ الحيلِ ليجعلها دليلا ، ويَقْدُم على الحجةُ الرِّخوة المتهتِّكة الهشّة، فيُكِبُّ عليها ينفُخ فيها، ويرتُقُ ثآها وينمّيها ، حتى يجعلَها في أعينِ الناسِ قويَّةَ النسجِ، محكَمة الإبرام بتفاصحه الفاضح و كذبه الواضح..فعل الأبالسة – والعياذ بالله – ولكن وهيهات أن ينطلي ذلك على السّلفيّين .
هذا أيّها الإخوة بيان (مقاءاته!) وهي كما ترون قوامها الكذب و ركنها اللّعب ولا تنهض إلّا بهما ، فهل فيها بعد هذا من مرغب!؟ كلّا والله.
ثم بعد هذا كلّه لا يحبّ أن يوصف صاحبها بالضّال ويقول :( هذه مقالاتي! فأين ضلالاتي!)
(يكونش المسكين الضّال بفكر أننا نلعب معه! غميضة).
وهو الدّعيّ الذي لم يكن يوما في حياته صحيح الدّعوى في انتسابه للسّلفية وقد ادّعاها على سقمه ووبائه ثمّ ابتدع فيها وبثّ سمّه كما شاء.. حتّى قيل له : اخرج منها ذليلا مهينا.. كما قيل للشّيطان في السّماء .. ووالله لو أنّ الله منحه البقاء مثل إبليس إلى يوم يبعثون ، لما اسطاع أن يكتب مثل كتاب« الرواة المبدَّعون».
و هي الرّسالة التي منح لأجلها فضيلة الشيخ الدكتور رسلان – حفظه الله من كيد الحاسد المارد الكسلان - شهادةَ الدكتوراة في علوم الحديث!
فأين هي شهادات هذا الدّجّال الحاسد للعباد وهو لا يملك إلّا شهادة الإقامة الأردنيّة و وشهادة الميلاد!
(اختش على دمّك يا زلمة!)
وأنت المرجئ الذي لا يحبّ أن يقال له مرجئ،والسّارق الذي لا يحبّ أن يقال له سارق،والمبتدع الذي لا يحبّ أن يقال له مبتدع...إلخ إلخ.
وهو مرجئ وسارق ومبتدع .. وإن كان لا يحبّ أن يقال له ذلك و سَواءٌ عليه قبل أو لم يقبل!
وكثيراً ما سمعنا من مشايخنا الجبال الشّوامخ كابن باز و الألباني و العثيمين و الوادعي و النّجمي و الفوزان و الرّبيع و العبّاد و الجابري و الرّاجحي و الغديّان و زيد المدخلي و محمد المدخلي وغيرهم يقولون في مثل ما نحن فيه :
(قل قولتك و امض).
وما علينا من المسكين قبل ذلك أو لم يقبل و متى يفق من سكرته و هو في مرحاضه يسبح! – هذا إن أفاق و لا أحسبه سيستفيق إلّا أن يشاء الله ربّ العالمين شيأ –.
فيا مصفوع القفا :
وقد صرت تعرف من قفاك إذا أدبرت لا بوجهك إذا أقبلت من كثرة الصّافعينه ، أفلا تستحي!
فإياك أن تغيب عنك حقيقتك أنّك مسكين صغير و ضال كبير! مع أنّ الذي يلوح لي من (مقاءاتك!) أنك عن هذه الحقيقة غافل وبها جاهل! وذلك لنقصك و حمقك و ضعف حظّك من العلم حتّى ظننت أنّه يمكنك أن تتقحّم جميع العلوم و المجالات بالتّفاصح المخزي و البيان المزري!
وقد وجدتك تحبّ أن تدّعي ما تجهله وتنتحل ما ليس فيك و تتشبّع زورا بما لم تعط وتزعم.. وتزعم.. لِيستمر خداعك المكشوف ونهيقك السّافر، ولسان حالك و قالك :
(أنا البليغ إذا عدّ البلغاء والأديب إذا عدّ الأدباء والفقيه إذا عدّ الفقهاء والحكيم إذا عدّ الحكماء والنّحويّ إذا عدّ النّحاة والمحدّث إذا عدّ المحدّثون والمفسّر إذا عدّ المفسّرون و الأصوليّ إذا عدّ الأصوليّون والكريم إذا عدّ الكرماء...)! وهلمّ جرّا.
وحقيقتك :
أنّك مُدافَع عن هذه الادعاءات كلّها غيرُ مسلَّمٍ لك من أهلها و إنّما هي مجرّد أوهامك و خيالتك و هيامك الواسعات الفضفاضات العريضات عرض قفاك و طوله.
فاحذر أن تأتيك الصّفعة التي تقصم قفاك و ظهرك و تمحو أثرك .
فلا الفقهاءُ يعترفون بانتسابِك إليهم، ولا الأدباء يعدُّونك منهم، ولا المحدّثون يرضونَ أن تكونَ أحدَهم، وكذلكَ أهلُ كلِّ علمٍ و صنعة و خُلق لا يحبّون أن تنسب إليهم لا من بعيد و لا من قريب ، لا تصريحا ولا تلميحا.
فأنت! كما قالَ أبو الطيِّب اللُّغويُّ في «مراتبه» :
يتعاطَى كلَّ شيٍّ *** وهو لا يُحسِن شيَّا
هذه هي حقيقتك أيّها المسكين المسكون الضّال المفتون فصدّق أو لا تصدّق.
الشّيخ الخراب اليباب الذي لا يستفاد منه لا العلم و لا الأدب وقد تمسّك من الإنسانيّة بالاسم و انتسب إلى السّلفيّة بالرّسم ( الأثري!) كذا فحسب.
فياأيّها الضّال :
لمذا تكذب وتدّعي أنّك تجهل مكان ضلالاتك في مقالاتك وقد بيّنها لك أهل العلم!؟
فلا والله ما أنت بجاهل مكانها ولكنّك تنكر وجودها تكبّرا و غطرسة والله حسيبك .
ثمّ تقول :
قد كتبنا (عشرات المقالات!) في الرّد على ذلك ...
و حقيقة تلك (المقاءات!) لو وزنت فإنّما توزن بميزان الرّطل لا بميزان العلم وجدير بها أن تجمع كلّها في جلد حمار ثمّ يصفع بها قفاك .
وسبحانك اللهمّ وبحمدك أشهد أن لا إله إلّا أنت أسغفرك و أتوب إليك .

التعديل الأخير تم بواسطة نور الدين بن العربي ال خليفة ; 01-21-2014 الساعة 03:02 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 01-21-2014, 03:44 AM
أبو عبد الله الأثري أبو عبد الله الأثري غير متواجد حالياً
العضو المشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 1,073
شكراً: 0
تم شكره 61 مرة في 56 مشاركة
افتراضي

هو بالأصح ليس مصفوع القفا ولكن ربما مصفوع الدماغ لأني أنا متأكد أن تفكير هؤلاء ليس بسليم. هداهم الله وأرشدهم إلى الحق والصواب، آمين.
__________________

قال عليه الصلاة والسلام: (( طلبُ العلمِ فريضةٌ على كلِّ مسلمٍ ، وإِنَّ طالبَ العلمِ يستغفِرُ له كلُّ شيءٍ ، حتى الحيتانِ في البحرِ )) . صححه الألباني .

قال الشيخ ربيع -حفظه الله-: " ما أحد سبقه في التأليف وخدمة السُنة إلاَّ القدامى ، استخرج أربعين كتابًا بعد ما مر على المخطوطات كلها في المكتبة الظاهرية وغيرها ، أعطاه الله ذكاءً خارقًا ، هزم رئيس القراء وعمره ثمانية عشر عامًا ، ... ما أحد سبقه في التأليف ، الألباني في كل كتبه يرد على أهل البدع وينشر التوحيد والسُنة " .

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02-02-2014, 04:50 PM
أبو الحسن الليبي أبو الحسن الليبي غير متواجد حالياً
العضو المشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: ليبيا بنغازي
المشاركات: 127
شكراً: 0
تم شكره 9 مرة في 8 مشاركة
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن صالح الدهيمان مشاهدة المشاركة
هو بالأصح ليس مصفوع القفا ولكن ربما مصفوع الدماغ لأني أنا متأكد أن تفكير هؤلاء ليس بسليم. هداهم الله وأرشدهم إلى الحق والصواب، آمين.
بل هو مصفوع القلب‘ فهو إذا صلح صلح سائر الجسد وإذا فسد فسد سائر الجسد وفي هذا قال شيخ الإسلام: (ثم القلب هو الأصل، فإذا كان فيه معرفة وإرادة سرى ذلك إلى البدن بالضرورة، لا يمكن أن يتخلف البدن عما يريده القلب؛ ولهذا قال النبي - صل الله عليه وسلم - في الحديث الصحيح: (ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح لها سائر الجسد، وإذا فسدت، فسد لها سائر الجسد، ألا وهي القلب) .
رواه البزار في مسنده (1/488) (3267)، والطبراني في ((المعجم الصغير)) (1/235) (382). والحديث في الصحيحين بلفظ: (إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب). رواه البخاري (52)، ومسلم (4178). من حديث النعمان بن بشير رضي الله عنه.
وقال ابن القيم - رحمه الله - عن أعمال القلوب: (هي الأصل المراد المقصود، وأعمال الجوارح تبع ومكملة ومتممة، وأن النية بمنزلة الروح، والعمل بمنزلة الجسد للأعضاء، الذي إذا فارق الروح فموات، وكذلك العمل إذا لم تصحبه النية فحركة عابث. فمعرفة أحكام القلوب أهم من معرفة أحكام الجوارح؛ إذ هي أصلها، وأحكام الجوارح متفرعة عليها).
((دائع الفوائد - 3/224).
.
__________________
قال العلامة ربيع بن هادي المدخلي - حفظه الله -
" يجب على المسلم أن يكون عزيزاً عفيفاً ورعاً صداقاً يتحرى الصدق ويكون من الصادقين الشرفاء وليحذر من أهل الكذب التافهين الرويبضات ؛ فإنه في زمان فشى فيه الكذب وإشاعة الأكاذيب ، حيث ينطبق على كثير من أهله قول النبي - صلى الله عليه وسلم - الصادق المصدوق: سيأتي على الناس سنوات خداعات ، يصدق فيها الكاذب ، ويكذب فيها الصادق ، ويؤتمن فيها الخائن ، ويخون فيها الأمين ، وينطق فيها الرويبضة ، قيل وما الرويبضة؟ قال: الرجل التافه ؛ يتكلم في أمر العامة "
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:05 AM.


powered by vbulletin