منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > :: الـمـــنابـــر الـعـلـمـيـــة :: > المـــنـــــــــــــــــــــبـــــــــر الــــــــعـــــــــــــــــــــام > منبر الردود السلفية والمساجلات العلمية

آخر المشاركات حكم الكلام أثناء قراءة القرآن (الكاتـب : أبو هريرة الكوني السلفي - )           »          خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-27-2014, 04:23 AM
نور الدين بن العربي ال خليفة نور الدين بن العربي ال خليفة غير متواجد حالياً
مطرود لكونه انتكس وصار حداديا
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 84
شكراً: 0
تم شكره 3 مرة في 3 مشاركة
افتراضي تعزيز الطّليعة في الرّدّ على حلبي!

تعزيز الطّليعة في الرّدّ على حلبي!
الحمد لله الذي جعل في الماء الحياة والغرْق، و جعل من النّار الدّفْء والحرْق، الذي أمرنا باللّين والشّدّة، ومدحنا بالذّلّة والعزّة، فألّف ورغّب، وخوّف ورهّب، وقرن الوعد بالوعيد، وأنزل القرآن المجيد، وجعل فيه ذكرى {{لمن كان له قلب أو ألقى السّمع وهو شهيد}}، وأنزل الحديد، وجعل فيه البأس الشّديد، فأطمعَ البررة في ثوابه، وخوّف الفجرة من عقابه، فقال – جلّ من قائل – وهو العزيز الكريم :{{اعلموا أنّ الله شديد العقاب وأنّ الله غفور رحيم}}.
وصلّى الله على نبيّ الرّحمة، ونبيّ الملْحمة، وحامل لواء الحكمة، وخير من رجا وخاف، الذي أوتي من الكلم الجوامع، ومن الحجج القوطع، فلا يقول إلّا حقّا في الرّضا والغضب، ولا يأمر إلّا بالعدل في السّلم والحرب، الذي قال – وهو الصّادق المصدوق – :(( بشّروا ولا تنفّروا))، آمرا بالحسن ناهيا عن الفحش والقبح، وقال ‏لقريش :((‏أما والذي نفس‏ ‏محمد ‏بيده‏ ‏لقد جئتكم بالذبح)).
ورضي الله عن سلفنا الصّالح الذين كانوا لكلّ خير سبّاقين، ومن كلّ شرّ محذّرين، وعن عقيدتهم منافحين فعدّلوا و جرّحوا، وواستحسنوا وقبّحوا، ومدحوا وقدحوا، فثبّتهم الله بالبصيرة والهداية في الدّين، ولم يضرّهم من خالفهم ولا من خذلهم وكانوا في عزّة ويقين.
وبعد :
فقد انماع حلبّي تدريجيّا في مستنقع البدع والضّلالات وكلّنا يعلم ذلك، وما برح يحارب السّنة وأهلها، ويقلّ أدبه على الجلّة من علماء الملّة، لكنه وبصورة مفاجئة، بعد أن أثخنته الردود؛ إذا به انتفض كالصّريع يحاول أن يجمع أبعاضه لمبارزة أخرى، فسقط المسكين هذه المرّة – وهي سقطة يسمّها زورا و مكرا ودهاء كعادته بـ : (الكرّة!) – من حماره على الفارس الباسل المغوار فضيلة الدّكتور الشيخ : محمد سعيد رسلان - حفظه الله تعالى - .
فعاجله الشّيخ بطليعة – وليس من رأى كمن قرأ – هو وعشراته! – بالعين المهملة – الذين سلّوا سيوفهم الخشبيّة المفلولة، وشبهاتهم الضئيلة المعلولة، كضفاضع تنقنق في بركة ضحلة موحولة.
فقرأها الضّال و قُرئت له، وسمعها وسُمّعت له، ورآها ورُؤيت له،وقد ملأته قُبُلا ودُبُرا رداّ وصفعا وعلما وأدبا وفقها وحجّة وبلاغة وحسن صياغة .
ولكن ولصفاقته وسماجته رجع لجولة خاسرة – مرّة ثانية – مع (عُسْرٍ وعَنَتٍ شديدَين!) بعد يومين اثنين وهو يحمل الخيبة بيمينه، والذّلّ بشماله، والحقد والغلّ في صدره، بمقالة له، وأُخَرُ قُدّمت بين يديه، تمدّه في الغيّ وتعينه عليه وتؤزّه إليه، وهي حجّة عليه، ولا جرم... فإن لسان الجاهل مفتاح حتفه، وكم من باغ قتل بصارم بغيه وحيفه!؟
وكم هي مقالاته! ومناظراته! التى حاول تنميقها بترقيمه الشّنيع ثم انجلت عن أَسْرِهِ!؟
فلا تعجل أيّها المستغيث المتظاهر كالواثق من نفسه! على مواصلته في خصومته، وهو لا يعرف كيف يخاصم، بل وهو جاهل تمام الجهل على ما سيقدم! حيث قال هو مذهول : (فمِن أين أبدأُ؟! وماذا أقول؟!)!
وإذْ لم تقصر و لن تستح و لم تحجم؛ فاعلم إن كنت تعقل – ولا أحسبك – :
أنّما هي فقط : (طليعة الرد على الحلبي [ الجزء الأول])
وقد انفجرت منها كالقرحة قيْحاوصديدا و كلّ من طبّل وزمّر ورقص وطرب لك ...!
يا لكِ مِنْ قُبّرَةٍ بمعمرِ *** خلالكِ الجوُّ فَبِيضِي واصْفِري
قدْ رُفِعَ الفَخُّ فماذا تَحْذَري؟ *** ونقّري ما شِئتِ أنْ تُنقّري
قدْ ذَهَبَ الصّيّادُ عنكِ فابْشِرِي *** لا بدّ يوماً أن تُصَادِي فاصْبِرِي
فلا تعجل...
وأمّا ما يحسبونه بضاعة جديدة (هؤلاء الحرميّة السرّاق!) وقد نصبوا أنفسهم له (كشرطة : الآداب و الأخلاق)! محاولين تشييد حائط يتترّسون خلفه ظانّين ظنّ السّوء أنّ جدارهم المائل المتهاوي ذيّاك قد قام على أسس متينة و أصول راسخة مكينة وهم جميعا في الحقيقة خواء من رائحة الآدب وقفْر من شيئ من الأخلاق.
فنقول لهم :
إنّ ما انتحلتـموه من لباس لتخدعوا به بسطاء النّاس؛ سنعرّيكم منه، وسنجلّي مواطن ضعفه و نبيّن مكامن سخفه؛ لتظهروا على حقيقتكم، وتعودوا إلى أصلكم القبيح المكشوف المتوحّش، فحنانيكم وهداديكم.
أيّها الإخوة :
أمسكوا بأنفسكم كتب الجرح والتّعديل التي يبغضونها ويسمّونها كتب الغيبة والنّميمة..!
أمسكوها ملتمسين الحقيقة بأنفسٍ مطمئنّة، فإنّها قد صدرت من أنفس زكيّة نقيّة طاهرة وكانوا لنا القدوة الحسنة في الآداب الجميلة و الأخلاق الحميدة.
و أنا هنا أنقل لكم بعض ماجاء فيها، وهي عبارة عن مجموعة من الزّواجر والقوارع في القرآن الكريم ، والسّنة النّبوية المطهّرة ، و آثار السّلف الصّالح ، و الّتي صدورها في الحقيقة هو من جهة التّأديب للجاهلين ، وإيقاظ همم الغافلين ، ونصرة للحقّ وأهله ، و إبطالا للشّرّ وأهله ، والله تعالى يقول في محكم التّنزيل : {{بل نقذف بالحقّ على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق}}.
وهذا النّوع في الدعوة إلى الله يعدّ من باب التّخويف والتّرهيب والزّجر.
قال تعالى : {{ مثل الذين حمّلوا التّوراة ثمّ لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا }}.
وقال تعالى : {{ فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث }}.
وقال تعالى : {{ أم تحسب أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلّا كالأنعام بل هم أضلّ سبيلا }}.
وقال تعالى : {{ وليجدوا فيكم غلظة }}.
وقال تعالى : {{ وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا}}.
وقال تعالى : {{ فشرّد بهم من خلفهم}}.
وقال تعالى : {{ لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ وَكَانَ اللّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا}}.
وقال موسى - عليه الصّلاة والسّلام - لفرعون : {{ وإنّي لأظنّك يا فرعون مثبورا }}.
وقال موسى - عليه الصّلاة والسّلام - للذي استصرخه : {{ إنّك لغويّ مبين }}.
وقال يوسف - عليه الصّلاة السّلام - لإخوته : {{ أنتم شرّ مكانا}}.
وقال - صلّى الله عليه وسلّم - : (( من تعزّى بعزاء الجاهليّة فأعضّوه بهِنِ أبيه ولا تُكْنُوا )) رواه أحمد والنّسائي في (الكبرى) وصحّحه الالباني.
قال ابن القيّم - رحمه الله - كما في ( الزّاد ) : ( وكان ذكر هن الأب ها هنا أحسن تذكيرا لهذا المتكبر بدعوى الجاهلية بالعضو الذي خرج منه وهو هن أبيه فلا ينبغي له أن يتعدّى طوره ) . اهـ.
وقال - صلى الله عليه وسلّم - : (( العائد في هبته كالكلب يقيئ ثمّ يعود إلى قيئه )) متّفق عليه.
وقال - صلى الله عليه وسلّم - : (( من سمع رجلا ينشد ضالة في المسجد فليقل : لا ردّها الله عليك ، فإنّ المساجد لم تبن لهذا )) رواه مسلم.
وعن بريدة - رضي الله عنه - أنّ رجلا نشد في المسجد ضالة فقال له - صلى الله عليه وسلّم - : (( لا وجدت )) رواه مسلم.
وقال - صلى الله عليه وسلّم - : (( إذا رأيتم من يبيع أو يبتاع في المسجد فقولوا : لا أربح الله تجارتك )) رواه التّرمذي وصححه الألباني.
وقال - صلى الله عليه وسلّم - لذلك الخطيب : (( بئس الخطيب أنت ؛ قُلْ : ومن يعص الله ورسوله )) رواه مسلم.
وقال - صلى الله عليه وسلّم - لعبد كان لحاطب بن أبي بلتعة قال : ليدخلنّ حاطب النار - رضي الله عنه - فقال له : (( كذبت، لا يدخلها فإنّه شهد بدرا والحديبية )) رواه مسلم.
وقال - صلى الله عليه وسلّم - لأبي ذرّ الغفاري - رضي الله عنه - : (( إنّك امرء فيك جاهلية )) رواه البخاري.
وقال - صلى الله عليه وسلّم - للذي أمره أن يأكل بيمينه فقال له لا أستطع : (( لا استطعت )) رواه مسلم.
وقال - صلى الله عليه وسلّم - لصاحب البدنة : (( ويلك اركبها )) متفق عليه.
وقال - صلى الله عليه وسلّم - : (( ائذنوا له بئس أخو العشيرة)) متّفق عليه.
وقال أبو بكر الصّديق - رضي الله عنه - لعروة بن مسعود لمّا جاء مفاوضا عن المشركين : ( امصص بظر الّلات ) رواه البخاري.
وهيّ سبّة قويّة وقد قالها –رضي الله– عنه بحضرة النّبي– صلى الله عليه وسلّم – ونبيّنا لا يقر على باطل.
و البظر كما في «فتح الباري» لابن حجر (5 /248) : (بفتح الموحدة وسكون المعجمة قطعة تبقى بعد الختان في فرج المرأة ) وقال : ( وكانت عادة العرب الشتم بذلك لكن بلفظ الأم، فأراد أبو بكر المبالغة في سب عروة بإقامة من كان يعبد مقام أمه، وحمله على ذلك ما أغضبه به من نسبة المسلمين إلى الفرار وفيه جواز النطق بما يستبشع من الألفاظ لإرادة زجر من بدا منه ما يستحق به ذلك ).
وقال ابن القيم في «زاد المعاد» : (وفي قول الصديق لعروة (امصص بظر اللات) دليل على جواز التصريح باسم العورة إذا كان فيه مصلحة تقتضيها تلك الحال).
وقال - رضي الله عنه - لابنه عبد الرّحمن - رضي الله عنه - : ( يا غُنْثَرَ ) فجدع و سبّ ، متّفق عليه
وقال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - لعبد الله بن عبّاس - رضي الله عنهما - لمّا راجعه في مسألة المتعة : ( إنّك امرؤ تائه ) ، رواه مسلم.
وقال حمزة - رضي الله عنه - لسباع بن عبد العزّى : ( يابن مقطّعة البظورأَتُحَادُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ).
وعن محمد بن عبدالله بن قهزاذ ، قال : سمعت أبا إسحاق الطالقاني ، يقول : سمعت ابن المبارك ، يقول : ( لو خيرت بين أن أدخل الجنة ، وبين أن ألقى عبدالله بن محرر ؛ لاخترت أن ألقاه ثم أدخل الجنة ، فلما رأيته كانت بعرة أحب إلي منه )رواه مسلم في « مقدمة صحيحه » ( 1 / 131 – نووي ) وابن حبان في « المجروحين » ( 3 / 23 ).
وقال شعبة - رحمه الله - كما في ( الميزان) : ( لأن أشرب من بول حمار حتى أروى ؛ أحبّ إلي من من قول حدّثنا أبان ... ) .
وقال : ( لأن يزني الرّجل أحبّ إليّ من أن يُحدّث عن أبان ... ) .
وقال : ( داري وحماري في المساكين صدقة إن لم يكن أبان يكذب.. .) .
وقال الذّهبي في الأحنف بن حكيم : ( الأحنف حيوان مجهول ).
وقال في أحمد بن موسى النجار:( حيوان وحشي ).
وقال في سمعان بن مهدي :(حيوان لا يعرف ).
وقال في موسى بن عبد الله الطويل :( انظر إلى هذا الحيوان المبهم ، كيف يقول في حدود سنة مائتين : إنه رأى عائشة - رضي الله عنها - ، فمن الذي يصدقه؟!)
وقال في عبد الوهاب بن موسى : ( لا يدرى من ذا الحيوان الكذاب ).
وقال ابن معين في عدي بن الفضل التيمي: ( لا كرامة له) .
وقال الدارقطني عن ابن جريج : (تجنب تدليسه فإنه وحش).
قال أبو أحمد الزبيري في عمران بن مسلم الرافضي : ( رافضي كأنه جرو كلب ) ، فعلّق عليه الذّهبي قائلا : (خراء الكلاب كالرافضي) . كما في« الميزان» (5/294).
وقال يحي بن معين في سويد بن سعيد :(لو كان لي رمح وفرس لغزوته).
قال الجوزجاني كما في« أحوال الرجال» في أبي الصلت الهروي : ( هو أخبث من روث حمار الدجال).
وغيرها...
وهي بعض من أقوال و ألفاظ السّلف في التّشبيه والتّجريح والقدح ، وذلك ظاهر شائع ، و لو تعرّضت لنقلها هنا ، لأفضى بي ذلك إلى باب واسع ، لكنّني أشرت إلى نبذة يسيرة ، فوائدها غزيرة ، لعلّها تفي بالغرض ، و تشفي من المرض.
والسّلف رحمهم الله نظروا إلى سبب خروج هذه العبارات لا إليها فعذروا قائليها ، ولست هنا أدعو إلى جهالة أو قلّة أدب ولا إلى جفاء أو بذاء ولكن أقول :ولو أنّي تركت الذّب عن الحقّ مراعاة لطبائع الخلق ، لكنت قد أضعت كثيرا ... وخفت حقيرا.
وإلّا فإنّي على علم تام بخلق نبيّنا قبل بعثته وبعدها - صلّى الله عليه وسلّم -.
وأمّا أهل البدع فلا كرامة لهم.
وأنا أعلم أنّ الشّدة و القسوة هما كذلك من أساليب الدّعوة، وقد تحصل الفائدة و المصلحة الرّاجحة بالإنكاء والزّجر، ما لا يحصل معهما بالتّلطّف و التماس العذر، كما قال– صلّى الله عليه وسلّم – لأولئك الذين أفتوا بغير علم : (قتلوه قتلهم الله ألا سألوا حين جهلوا فإنما شفاء العى السؤال).
فإنّ ميدان الدّعوة إلى الله؛ ساحته رحيبة، و أساليبه عجيبة، وهي و إن كانت تبدوا متباينة، إلّا أنّ اختلافها من جهة التّنوّع لا من جهة التّضاد .
لذلك فلن يخدعونا عن دين الشيخ رسلان – حفظه الله – الذين أرادوا أن يصوّره لنا في صورة شيطان.
(يتبع...)

التعديل الأخير تم بواسطة نور الدين بن العربي ال خليفة ; 01-27-2014 الساعة 04:57 AM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:28 PM.


powered by vbulletin