>>>>>
>>>>
>>>
>>
>
ويقول في شريطه (وقفات مع امام دار الهجرة) : في بلاد العالم الإسلامي اليوم جهات كثيرة لم يبق لها من أمر الدين ــ وقد تكون مسئولة عن الفتيا أحياناً أو عن الشئون الدينية ــ لم يبق لها إلا أن تعلن عن دخول شهر رمضان أو خروجه.أ.هـ
وفي شريطه (لماذا يخافون من الإسلام) يكفِّر كل الدول الإسلامية ويقول أنها تحارب الإسلام والمسلمين فيقول وهو يقرأ السؤال المرسل إليه ويجيب عنه : لا يخفى عليكم نظام الحكم في ليبيا وما فيها من محاربة للإسلام والمسلمين فما هو واجب المسلمين هناك أو يفرون بدينهم ويهاجرون؟ يا أخي هذا في كل بلد يواجه المسلمون هذا، وأرى أن يبقى المسلمون في بلادهم وأن يبذلوا وسعهم في الدعوة إلى الله تعالى. أ.هـ
وقال: الرايات المرفوعة اليوم في طول العالم الإسلامي وعرضه إنما هي رايات علمانية.أ.هـ من شريطه يا لجراحات المسلمين
فلم يستثني أحد، ومن المعلوم أن العلمانية كفر، ومعناها فصل الدين عن الحياة، فهل راية المملكة راية علمانية.؟
وهل يستطيع عاقل أن يقول هذا.؟
ولم يتوقف ؟؟؟؟؟؟ عند هذا الحد فاستمر في إثارة الفتن بدعوى تحرير البلاد ممن احتلها.! فيقول : فنجد أن الرقعة الإسلامية أصبحت نهباً للمنافقين الذين احتلوها بغير سلاح، وليس بالضرورة ــ يعني ــ عن طريق الثورات هيمنوا على العالم الإسلامي باسم العلمانية تارةً، وباسم الوحدة الوطنية أو الوطنية تارةً أخرى، وباسم نظرية الحق التاريخي الذي يخولهم وذلك مرةً ثالثة، ولا بكاء ولا دموع على هذه الأرض الإسلامية التي أصبحت تحكم بالمنافقين بل أصبح ذلك الواقع واقعاً شرعياً في نظر الكثيرين، ولعله أحياناً يكون مثيراً للدهشة.أ.هـ من شريطه تحرير الأرض أم تحرير الإنسان.
فأنظر كيف يلوي لسانه.! ويتهم حكام البلاد الإسلامية بالنفاق، قال تعالى (وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ) المنافقون 4
بل أخذ يدعو للثورة ويهيئ للخروج على الحكام، فيقول: ومن المعروف أن المسلمين في كل زمان ومكان، إذا كان الخطأ يستدعي أن يقوموه بالسيف قوموه بالسيف ولا حرج.أ.هـ من شريطه لماذا نخاف من النقد.
>
>>
>>>
>>>>
>>>>> تابع مقال بعنوان
سلماننا لا سلمانهم
لمجموعة آل سهيل الدعوية
قريباً إن شاء الله
__________________
العلم قال الله قال رسولـــه * * * قال الصحابـة ليس خلف فيه ما العلم نصبك للخلاف سفاهة * * * بين الرسـول وبين رأي سفيه كلا ولا نصب الخلاف جهالـة * * * بين النصـوص وبين رأي فقيه كلا ولا رد النصوص تعمــداً * * * حذراً من التجسيم و التشبيه قال الأوزاعي رحمه الله :العلم ما جاء به أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فما كان غير ذلك فليس بعلم .من جامع بيان العلم وفضله
|