منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > :: الـمـــنابـــر الـعـلـمـيـــة :: > المـــنـــــــــــــــــــــبـــــــــر الــــــــعـــــــــــــــــــــام > منبر كشف مخططات أهل الفتن والتشغيب والتحريش بين المشايخ السلفيين

آخر المشاركات خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          التنبيه على خيانة الصعافقة الهابطين في نشرهم مقطعا صوتيا للشيخ محمد بن هادي بعنوان كاذب! (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-25-2022, 06:05 PM
الصورة الرمزية أسامة بن عطايا العتيبي
أسامة بن عطايا العتيبي أسامة بن عطايا العتيبي غير متواجد حالياً
المشرف العام-حفظه الله-
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 5,369
شكراً: 2
تم شكره 272 مرة في 212 مشاركة
افتراضي الرد على جديد تشغيبات الصعافقة الجدد(الرد على ما كتبه المدعو أسامة التيارتي)

الرد على جديد تشغيبات الصعافقة الجدد(الرد على ما كتبه المدعو أسامة التيارتي)

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:

فقد اطلعت على منشور تنشره قنوات وصفحات الصعافقة الجدد أهل الإفك والكذب والمين، والتي تنشر في صفحاتها الضلال والفتن، منشورا بعنوان: (جديد المكالمات الهاتفية مع العلامة #محمد_علي_فركوس حفظه الله ...) وكاتبه (أبو عبد الله أسامة التيارتي) والتاريخ ( يوم الجمعة ٢٢ شعبان ١٤٤٣ هجري).

فلما قرأت المنشور لم أجد في شيئا من العلم والهدى، وإنما مجرد دعاوى واتهامات، ورأيت بعض الأشياء الخاطئة التي لا تليق بمقام الشيخ محمد علي فركوس حفظه الله، مما يشكك في صحة هذه المكالمة، والرد عليها من وجوه:

الوجه الأول: أن هذا المنشور ينسب للشيخ فركوس حفظه الله أشياء لم تنشر في موقعه، ولم تثبت عندنا، بل فيها أمور منكرة تجعلني أميل إلى نكارة هذا المنشور، ولو صح النقل فالكلام باطل بما سيأتي.

الوجه الثاني: قال الصعفوق: (السائل: السلام عليك ورحمة الله وبركاته، أحسن الله إليك شيخنا، بعض الإخوة يقولون أنك لم تجرحهم على طريقة الشيخ الألباني!

#الجواب: بما أنني تتبعت خطاهم، تكلمت فيهم وفق ما رأيته في الشرع وتكلمت وفق ما يجري في الساحة فإن كانوا يحتاجون إلى النصح نصحنا وبينا، وإن كان عندهم . خلط بينا لهم، وإن كان ملبس عليهم وضحنا لهم ذلك، ونأمل منهم الرجوع)

التعليق

أ- إن الشيخ محمد علي فركوس حفظه الله صح عنه أنه سئل عن البيان هل هو تجريح للمشايخ وأنه لا يستفاد منه فأنكر أن يكون تجريحا وأنه لا يستفاد منهم، وعليه فالبيان هو البيان، لا يصح أن يوصف مرة بأنه لا جرح فيه ومرة بأنه مشتمل على جرح، لا سيما إن كان صادرا من نفس صاحب البيان، بل هذا يدل على التناقض والاضطراب فيما يكتب وأنه لا يدري ما يكتب، أو أنه لم يكن صادقا في كلامه الأول أو الثاني ، وهذا كله يؤكد وجوب التثبت فيما ينقله هؤلاء الصعافقة عن الشيخ فركوس لأنهم يريدون الإزراء به، ويريدون تصوير الشيخ فركوس بصورة المتناقض أو الذي يكذب، فانتبهوا من مكرهم بالعلماء..

ب- السائل يزعم أن بعض الإخوة يقول إن الشيخ فركوس جرح المشايخ ولكنه ليس على طريقة الشيخ الألباني، والجواب ليس فيه ذكر لطريقة الشيخ الألباني ولا غيره، بل لم يلتفت في الجواب لما ذكره السائل من تخصيص طريقة الشيخ الألباني .

ومن قبل نقل الصعافقة في مكالمة كهذه من عنديات الصعافقة أن الشيخ فركوسا قال إنه جرحهم على طريقة الشيخ الألباني وليس على طريقة الشيخ ربيع!

فهذا تناقض واضطراب منهجي وسلوكي.. عند هؤلاء الصعافقة ..

والحقيقة أننا لم نقف على جرح من الشيخ فركوس لإخوانه، ولو كان عنده جرح لهم فليبرزه وليبينه بما لا يجعل السلفيين في اضطراب واختلاف في ماهية المنهجية في الجرح، وزعمهم وجود منهج للشيخ الألباني مخالف لمنهج الشيخ ربيع، وهذه القضية من محدثات فتنة الصعافقة الجدد!

فالحقيقة أن منهج الشيخ ربيع والشيخ الألباني في النقد والجرح والتعديل هو منهج أهل الحديث، وليس عند كل واحد منهم منهج مغاير بحيث يكون الشيخ فركوس مقلدا لمنهج الشيخ ربيع أو لمنهج الشيخ الألباني..

ثم إن قضايا الجرح ترجع للكتاب والسنة وما عليه السلف الصالح فلماذا يتعمد الصعافقة نسبة الشيخ فركوس إلى تقليد عالم من العلماء وزعمهم أنه يسلكه دون الآخر؟

ولماذا يستخدم الشيخ فركوس منهج الشيخ الألباني دون منهج الشيخ ربيع؟ وأي المنهجين هو الحق؟ وأيهما الموافق لمنهج السلف؟ وما وجه هذا التفريق عند الشيخ فركوس على ما زعمه الصعافقة الجدد؟

كل هذا يؤكد كذب الصعافقة وضلالهم ..

جـ - نسب هذا الصعفوق إلى الشيخ فركوس أنه قال: (بما أنني تتبعت خطاهم، تكلمت فيهم وفق ما رأيته في الشرع وتكلمت وفق ما يجري في الساحة)
والواقع أننا لم نقف على بيان للشيخ فركوس يذكر فيه أخطاءهم التي تتبعها، بل الذي ذكره عامته مما ينسب إلى مثل نبيل باهي وغيره من الطلاب، وكذلك أخبار نقلت للشيخ عن كتابات ومقالات لطلاب علم وقنوات وأشياء ليست للمشايخ، فكون الشيخ ذكر أخطأ لطلاب لا يحق له أن يؤاخذ المشايخ بجريرتها، لا سيما وأن الصعافقة الجدد طعنوا في السعودية وفي علماء اللجنة وفي الشيخ الفوزان وفي الشيخ سليمان الرحيلي وفعلوا الأمور المنكرة فلم يؤاخذ المشايخ الشيخ محمد علي فركوس بجريرتها، فضلا عن أن يحكموا عليه بالجرح تبعا لأفعال من يعمل في مكتبه أو هو من بطانته وخاصته مثل نور الدين يطو أو محمد كربوز أو غيرهما ..

فمؤاخذة العالم السلفي بجريرة غيره، ومحاولة إقناع النفس أنه مقر لهؤلاء الطغمة الفاسدة من بطانة الشر لهو منكر شنيع مخالف للكتاب والسنة ومنهج السلف، وقد قال تعالى: {ولا تزر وازرة وزر أخرى}، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يجني جان إلا على نفسه)..

والواجب للمؤمن أن يحب لأخيه ما يحب لنفسه، فإن كان يجب على الشيخ جمعة والشيخ لزهر أن يتوبا من جرائم باهي وكربوز وفلان وفلان فحينئذ يجب على الشيخ فركوس أن يتوب من جرائم كربوز وباهي الجديدة وكذلك من جرائم جعفر القبائلي وعيسى الشلفي وغيرهما..

وهذا التقرير وهو مؤاخذة المسلم بجريرة غيره غريب ومنكر ومخالف للشرع..

د- نسب هذا الصعفوق للشيخ فركوس أنه قال : (فإن كانوا يحتاجون إلى النصح نصحنا وبينا، وإن كان عندهم . خلط بينا لهم، وإن كان ملبس عليهم وضحنا لهم ذلك، ونأمل منهم الرجوع)

هذا الكلام مخالف للواقع، فالمشايخ صرحوا بطلب النصح، وبيان الأخطاء ليتراجعوا عنها، ومع ذلك لا يجدون تجاوبا من الشيخ محمد علي فركوس فكيف ينقلون عنه أنه مستعد للنصح والبيان؟!

وكذلك ما ذكر أنه مستعد لبيان الخلط وتوضيح اللبس، ونحن نطالبه بذلك إن كان قال هذا الكلام ، فليوصل الصعافقة الجدد للشيخ فركوس هذه المطالبة ..

هـ- وأما المطالبة بالرجوع فهذا يجب على الجميع أن يرجع عن خطئه سواء كان الشيخ فركوس أو الشيخ جمعة أو الشيخ لزهر أو طلاب هؤلاء المشايخ أو غيرهم، فهذا أمر عام لا ينفع في القضية هنا إلا ببيان ما هي الأخطاء التي يجب الرجوع عنها فقد تكون حقا والمخطئ هو المنكِر.


الوجه الثالث: نقل الصعفوق ما يلي: (السائل : الشيخ أحسن الله إليك، إخوة في بعض القرى والبلديات لم يتخذوا موقفا سليما مع الحق لكثرة التلبيس، فما هي نصيحتكم؟ )

التعليق:

قول السائل إن إخوة لم يتخذوا موقفا سليما مع الحق مرجعا ذلك إلى التلبيس الكثير، يدل على أنه صعفوق مجرم وليس سلفيا يطلب النصيحة، وذلك أنه متضجر من عدم انسياق هؤلاء السلفيين مع أهل الفتن والانحراف من الصعافقة الجدد، ويجعل ما عليه الصعافقة من الكذب والتلاعب والتلبيس والمكر والنفاق والخبث والفجور في الخصومة وإسقاط علماء السنة حقا، ويرى أن المانع من قبول هذا الباطل الواضح الذي عليه الصعافقة هو التلبيس، والواقع أنه هو الملبس الخبيث الذي يريد نشر الفتن والضلال بين السلفيين..

وهذا الذي يفعله هؤلاء الصعافقة من تنقلات وفتح قنوات لنشر الفتن هو عين ما أنكره الشيخ فركوس في بيانه، فكلامه منزل على هؤلاء الصعافقة الجدد وتحذير من صنيعهم القبيح..

الوجه الرابع: نقل الصعفوق أن الشيخ محمد علي فركوس أجاب بما يلي: (هؤلاء إما لم يعرفوا الحق بدليله، أو لقلة مستواهم العلمي، أو يخلطون بين التكلم في أعراض الناس و بين بيان الحق).

التعليق

حسب نقل هذا الصعفوق فإن الشيخ أرجع عدم اتباعهم لهذا الذي وصف بأنه حق لكونهم لم يعرفوا الحق بدليله، أو لكونهم ضعفاء في العلم فلم يفهموا الحجج، أو لجهلهم بالفرق بين الكلام في أعراض الناس وبين بيان الحق ..

وهذا الكلام عليه مؤاخذات منهجية:

أ- أن عامة السلفيين بل عامة علماء السنة في مشارق الأرض ومغاربها لم يقفوا على هذا الحق الذي يزعمه السائل، ولم يعرفوا إلى يومنا هذا ما هي المؤاخذات المنهجية على الشيخين لزهر وجمعة، وهذا الغموض الذي يلتف بهذه القضية، وعدم وجود أمور صريحة وواضحة بل نقولات متضاربة مضطربة، وكلام عوام وجهال بأسماء مستعارة تتكلم بلسان الشيخ فركوس كل هذا جعل السلفيين وعلماءهم يصفون الأمر بأنه فتنة، وأنه لا يوجد حق مع من يحذر من المشايخ السلفيين، بل يرون هذا من المؤاخذات على الساحة الدعوية بالجزائر، حيث إن الشيخ محمد علي فركوس لو كان جارحا ومحذرا من إخوانه كان عليه أن يبين بالحجة والبرهان وبالدليل كما هو ينادي باتباع الأدلة وعدم التقليد، بحيث يقوم المشايخ جمعة ولزهر إما بالإقرار بما ذكر فيتراجعوا أو بالرد على كلامه فيلزمونه هو بالتراجع..

أما هذه الطريقة التي سلكها الشيخ فركوس من إصدار بيان سري تم نشره وإعلانه من طرف خفي من بعض من تجهل عينه، ثم ما تلاه من تصريح بأنه ليس جرحا، وأنهم مشايخ الدعوة السلفية بالجزائر، ثم جاء نقيض ذلك من أنه جرح وأنهم مطالبون بالتوبة، وانتشار الفتن والبغضاء والكذب بين الشباب السلفي، مع انتشار الكذب والتلاعب بين الذين يزعمون الدفاع عن الشيخ فركوس، مع عدم وجود موقف واضح من الشيخ فركوس تجاه ما ينشره هؤلاء من البدع والضلالات والتأصيلات الجديدة مما يجعلنا نعتقد أنه لا يعرف ما يفعلونه من حوله وفي مكتبته ومكتبه، وما قاموا به من طرد أو تضييق على الإخوة السلفيين بما يشبه ما كان يفعله عبدالواحد المدخلي وعبد الإله الرفاعي ومن معه من الصعافقة في بيت الشيخ ربيع من تضييق على السلفيين في زيارتهم للشيخ ربيع، فأصبح الشيخ ربيع والشيخ عبيد لا يأخذان إلا من طرف واحد، وهذا عين ما هو حاصل للشيخ فركوس حيث إنه لا تصل إليه المعلومات إلا من طرف واحد، فلماذا لا يتواصل هو شخصيا مع العلماء والفضلاء ومع أصحابه وأصدقائه المشايخ الذين كانوا كالإخوة الأشقاء، فلماذا هذا الجفاء؟ ولماذا تترك الساحة تضطرم نارا ثم يُشتكى من أوارها ولهيبها؟!

فهل يصلح أن ننعى على غيرنا ما تكسبه أيدينا؟!!


ب- الذي لا يفهم الحجة قد يكون بسبب عدم وجود الحجة أصلا، بل بسبب أن هذه ليست حجة، فأين هذه الحجج التي يريد الشيخ أن يفهمها السلفيون وحتى يقال إن ضعف مستواهم العلمي هو السبب في عدم فهمهم للحجة؟!

أنا شخصيا مع تتبعي للقضية ومعرفتي بتفاصيلها لم أجد عن الشيخ فركوس حجة واحدة موجبة لجرحه للعلماء السلفيين من أصحابه وأصدقائه وزملائه في الدعوة السلفية بالجزائر..

فكيف تريد من العامي أن يفهم ما ليس موجودا ولا هو بحجة أصلا؟!

هذا تكليف بما لا يطاق..

والعجيب أن تجد من الجهال والأغبياء الذين لا يحسنون شيئا من العلم من الصعافقة الجدد والذين هم وقود الفتن يزعمون فهم الحجج، والحقيقة أن الحجة التي يفهمونها حق الفهم هي التقليد الأعمى، وعند المحاققة تجدهم يقولون: هاه هاه لا أدري!

جـ - وأما قضية الخلط بين الكلام في أعراض الناس وبيان الحق فهذا هو عين ما يفعله الصعافقة كلهم أجمعون أكتعون أبتعون ..

فهم يقعون في أعراض العلماء وينشرون أكاذيب مجنونة مغربية ومهووسة فرعونية وكلام الحدادية وأهل الفتن في المشايخ والعلماء السلفيين تحت عنوان: مناصرة الشيخ فركوس!

فالخلط حقيقة موجود من هؤلاء الصعافقة الجدد، فهم لا يعلمون الحق حتى يبينوه، بل يتبنون الباطل ويزعمون أنه الحق..

فلذلك أنصح الجميع بتقوى الله عز وجل، وأنصح الشيخ محمد علي فركوس وهو عالم جليل أن لا يضيع وقته وأوقات السلفيين في الجزائر في هذه القضية التي تضر ولا تنفع، وتفرق ولا تجمع، بل عليه أن يسعى لرأب الصدع، وأن يكون ناصحا لإخوانه المشايخ، فإما أن يجتمع بهم ويتذاكرون ويصلحون، أو يكتب كتابة علمية موثقة بهذه المؤاخذات التي عليهم بحيث يقوموا هم بالبيان إما بالتراجع وإما بالرد على الخطأ ويلتزم الجميع بالحق، ويتراجع المخطئ عن خطئه..

بهذا تنتهي فتنة هؤلاء الصعافقة ويموتون كمدا وتنقطع عنهم مادة حياتهم السقيمة..

أسأل الله أن يجمع كلمة السلفيين على الحق

والله أعلم

كتبه:

د. أسامة بن عطايا العتيبي
22/ 8/ 1443هـ

المقال على ملف بي دي إف:

http://www.m-noor.com/otiby.net/book/tashgebat.pdf


التعديل الأخير تم بواسطة أسامة بن عطايا العتيبي ; 03-25-2022 الساعة 07:20 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:53 PM.


powered by vbulletin