يا دمشقية : تحت أي مبرر تعيد كلاماً مضى عليه بالتمام ـ 1413 هـ ـ 1992 م ـ ( 23 ) عاماً ؟! .
يا دمشقية : تحت أي مبرر تعيد كلاماً مضى عليه بالتمام ـ 1413 هـ ـ 1992 م ـ ( 23 ) عاماً ؟! .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أبدافع من الضغينة الحزبية المستعرة في كيانك الحاقد ؟ .
أم أنت مرتزق ودسيسة مدسوسة من قبل مشايخ ودعاة وقيادات الصحوة المزعومة ـــ الذين انتهوا وبلا رجعة .. وإلى مزبلة التاريخ ـــ ، لإحياء ما فيهم نفوسهم الدنيئة من أمنية في تصفية حسابات قديمة ـــ خابوا وخسروا ـــ ؟
والسؤال : ما يجدي دفاعك وما ذهبت إليه وقد تحالف من تدافع عنهم من مشايخ الصحوة المزعومة ، مع كل ضلال وزنادقة وملاحدة أهل الأرض ... بدءً من :
ــــ شغَّبهم على الأمَّة دهراً بالتهييج السياسي ، فهم من سنوا لمغرريهم السنة السيئة .. .. فبدأوا بالتهييج ... ثم التكفير .. .. ثم التفجير ... في المجتمعات السنية .
ــــ ثم موالاتهم " لأهل البدع والأهواء " من صميم دعوتهم . فشاركوا وتلاقوا مع المشبوه " الحبيب الجفري " ، والصوفي الكبير عبدالله فدعق ، وكبار رجالات صوفية الحجاز .
ــــ والرافضة كانوا أعداء الأمة عندهم .. .. ..
أصبحوا في ليلة وضحاها ( أبناء الوطن الواحد ) !!! ، والتي أدت إلى توسع التغلغل الرافضي والنفوذ الإيراني في الخليج العربي .
ولم تخفى علينا اجتماعات ولقاءات " سلمان العودة " بهم .
ولا " عائض القرني " ووثيقته الباطلة مع الرافضي " حسن الصفار " .
ولا زيارة " عوض القرني " و " سعد البريك " القطيف ، والثناء على الرافضة ، وإدعائهم في إمكانية التعايش مع الرافضة ! .
ــــ ثم دعوتهم وتجربتهم الأخيرة التصريح والعزم على الانتفاح على الآخرين ، والســـــــــير في ركب دعاة الليبرالية ! .
|