العريفي والحسيني ... وترويجهما للبدع والضلالات في برنامج ( العذراء والمسيح ) !
العريفي والحسيني ... وترويجهما للبدع والضلالات في برنامج ( العذراء والمسيح ) !
( 1 )
في المقطع : 04 : 26 / 39 : 3 ... من برنامج " العذراء والمسيح " ... الحلقة " 1 " .
أنشد منشد شارة البداية " فضل شاكر " قائلاً :
( فـ " محمدٌ نور الإله لأمةٍ " .. .. .. حتى القيامة ذكره موجود ) .
التعليق :
أخي الموحد عجباً من أمثال هولاء الذين يدعون التوحيد والسنة المطهرة .
ونحن هنا لا نعرف أيوافقون " أهل السنة والجماعة " في تفسيرهم لجملة تلك الكلمات ؟! .
أم يستعطفون ويسترضون دعاة الصوفية الضالة فيما يروجون من أقوال الغلو في رسول الله " صلى الله عليه وسلم " .
ويوافقونهم أيضاً فيما يركنون إليه في تفاسيرهم وأذكارهم البدعية الفاسدة والشركية الباطلة .
والجواب : أن قولهم هنا : ( مبهم ) لا إلى هؤلاء ... ولا إلى هؤلاء ، وإن كانوا إلى الصوفية أقرب !!! .
وفي المقابل يتباهى الصوفي الخرافي بصوفيته , وذو البدعة ببدعته .
فمتى يستفيق العقلاء والشرفاء ليعرفوا كيد وحقيقة وزيف هذا الكيان الحزبي الغريب الذي غرس في ارض الجزيرة والخليج بغير حق ؟ .
ومتى يعي العقلاء من تعمق لقاءات الزور والبهتان بين ( دعاة الصحوة المزعومة ) ودعاة التصوف ، الذين زعموا أنهم يتبنون نشر ثقافة التســامح والتقريب بين المذاهب الفقهية الإسلامية !!! .
ومن خلال : ( التطورات المثيرة والخطيرة التي شهدتها المنطقة في الآونة الأخيرة خاصة ما يجري على الساحة الدعوية تؤكد أن " الطابور الحزبي " الذي تعاني منه الأمة أصبح مرضاً مزمناً يهددها في عقيدتها ودينها ، بل ومستقبلها .
إن منظومة هذا الطابور الخامس مركبة ومتنوعة في أدوارها ومخططاتها التي تعبث في الأخلاق والسلوك والسياسة والاقتصاد وفي الفكر والثقافة والتعليم ، وهي إن بدت متباعدة إلا أنها تخدّم على أجندة واحدة في تناغم وتنسيق .. أجندة المشروع الصوفي والبدعي القبوري المعادي للمشروع الإسلامي ولهويتنا وحضارتنا بل وديننا وعقيدتنا .
وبنظرة فاحصة وشاملة لخريطة الأوضاع في المنطقة نجد آثاراً لسموم هذا الطابور .
إن هذا " الطابور الحزبي " يلقى دعماً مالياً ورعاية سياسية من دهاقنة التصوف والشهوانيون في كل المجالات ) منقول .
فاحذروهم فهم الفتنة والضلالة .
وحتى أقرب للقارىء الكريم المشاهد التي مرت ومضت علينا ... أعيد القارىء إلى المشهد الذي نشر في ملحق " الرسالة " الجمعة 25 ربيع الأول 1428 - الموافق - 13 ابريل 2007 ـ العدد 16060
عندما حضر الشيخ الطريري مناسبة المولد في منزلي
جميل فارسي ـ كاتب ورجل اعمال ( سجال المولد النبوي ) .
وأقرب مشهداً أخر ألا وهو الذي شوهد في يوم الخميس 27 / 6 / 1428 هـ ـ 12 / 7 / 2007 الساعة العاشرة مساءً .. .. ..
وعلى قناة الرسالة
حوار مفتوح مع د . عائض القرني
( طموح وجهود لبناء المجتمع المنشود )
وكان في مقدمة الحضور جلس الصوفي القبوري ( الحبيب الجفري ) ؟! .
وقوله : ( كنت في ندوة مع " عبدالمقصود خوجة " .. وكان حضور النســــــاء قرابة 400 امرأة ).
وأقرب مشهداً أخر ألآ وهو مشاركة وتلاقي " العودة والقرني " مع المشــــــــــــــبوه القبوري " الحبيب الجفري " .
الذي يخالف ما اجتمع عليه سلف هذه الأمة ، والذي يتحدث دائماً بفجور عن التبرك بالأضرحة ، ويغري الشباب بالانضمام للطرق الصوفية والطرق المشبوهة غير عابئ بما يمثله ذلك من الاعتداء على صحيح الدين .
وأقرب مشهداً أخر من يوميات الصوفية في جدة والمدينة !!
أحدية الصوفي الضال فدعق !! .
واثنينية الصوفي خوجة !! .
وما قامت هذه اليوميات إلا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِّمَنْ حَارَبَ اللّهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبْلُ ، ولا تعجب إذا علمتَ أنَّ هذه المجالس يحضر فيها كل من نصب العداء لدعوة التوحيد والسنة ولو كان علمانياً أو رافضياً أو جهمياً أو فاسقاً لا يرقب الله والدار الآخرة .
وكان من الحضور ( سلمان العودة ) و ( عائض القرني ) .
جدة : تكريم الشيخ العودة في اثنينية الخوجة
الإسلام اليوم/ جدة
28 / 3 / 1427 هـ ـ 26 / 4 / 2006
استضافت اثنينية عبد المقصود خوجة بمدينة جدة مساء الاثنين الماضي ـ ( 26 / 3 / 1427 هـ ـ 25 / 4 / 2006 م ) ـ فضيلة الشيخ سلمان بن فهد العودة المشرف العام على مؤسسة الإسلام اليوم في أمسية احتفالية رائعة على الساحل الغربي للملكة العربية السعودية في حفل تكريم لفضيلته ، واحتفاء بجهوده الدعوية والخيرية .
وأقرب مشهداً أخر ومع الصوفي عبدالعزيز القارىء
حوارات " الإسلام اليوم "
الشيخ عبد العزيز القارئ : التصوف لم ينصف !
حوار/ عبد الله بن محمد الرشيد 30 / 2 /1426 .... 09 / 04 /2005
شدد الفقيه السعودي عبد العزيز القارئ في لقاء مع " الإسلام اليوم " على ضرورة تبني مبادرة إصلاحية عاجلة وحقيقية للمنهج الصوفي لتنقيته من الشوائب والعودة به إلى جادة الطريق .
وقال الدكتور عبد العزيز القارئ الأكاديمي السابق بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة : إن في الصوفية عدة جوانب صحيحة وتعد متوافقةً مع الكتاب والسنة ، وهو ـ أي التصوف ـ " ليس باطلاً من أساسه " ، منوهاً ببعض حركات التحرر الوطني التي ظهرت خلال الحقبة الاستعمارية في العالم الإسلامي في القرن الماضي والتي اصطبغت بالصبغة الصوفية كالسنوسية في ليبيا والمهدية في السودان .
وأوضح القارئ في حوار معه حول " التصوف الحق " أن دعوته للإصلاح فرضتها الحاجة الماسة لاجتماع كلمة أهل السنة ضد "اليهود والأمريكان " .
ونادى الدكتور عبد العزيز القارئ باتباع المنهج العلمي المنصف عند الحكم على الصـــوفية ومناقشتهم بدلاً من السب والتجريح واتخاذهم أعداء والحكم على مواقفهم بناء على هذه النظرة ..
وأقرب مشهداً اخر إلا وهو مشهد سلمان العودة عندما ذهب إلى المدينة ليعلن تأييده لزهير حافظ الخرافي الصوفي ..
وهذه بعض خرافات زهير حافظ المتخصص في أصول الفقه !! :
1 ــ قال بجواز الطواف حول القبور قياساً على الطواف حول الكعبة !!
وناظر على هذه العقيدة بعض الدكاترة المتخصصين في العقيدة ، ورفع أمره إلى إدارة الجامعة بسبب خرافاته منذ زمن ..
2 ــ خطب الشيخ صالح السحيمي خطبة وذكر فيها قول عمر ـ رَضِيَ اللهُ عنهُ ـ للحجر الأسود : ( والله إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع ) ..
فخطب زهير حافظ خطبة في جمعة بعدها فذكر قول عمر ، وزعم ذلك الصوفي أن علياً ـ رَضِيَ اللهُ عنهُ ـ رد على عمر وقال : بلى إنه يضر وينفع !!
وهذا مكذوب على علي ـ رَضِيَ اللهُ عنهُ ـ .
3 ـــ يجيز الاحتفال بالمولد النبوي !!
وغير ذلك من تخاريف الصوفية عند هذا الرجل .
التعديل الأخير تم بواسطة الجروان ; 07-22-2014 الساعة 04:50 PM
|