منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > :: الـمـــنابـــر الـعـلـمـيـــة :: > المـــنـــــــــــــــــــــبـــــــــر الــــــــعـــــــــــــــــــــام

آخر المشاركات خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          التنبيه على خيانة الصعافقة الهابطين في نشرهم مقطعا صوتيا للشيخ محمد بن هادي بعنوان كاذب! (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-25-2013, 02:46 PM
أبو حفص مرعي بن رجب أبو حفص مرعي بن رجب غير متواجد حالياً
العضو المشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Aug 2013
المشاركات: 25
شكراً: 9
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي جديد ...إظهار حقيقة موقف الشيخ ربيع وطﻻبه من قضية اعتداء الرافضة على دماج

إظهار حقيقة موقف الشيخ ربيع وطلابه
من قضية اعتداء الرافضة على دماج

بسم الله والحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اتبع هداه،
أما بعد، فقد اطلعت على مقال في شبكة "العلوم السلفية" بعنوان: "حقيقة موقف الشيخ ربيع وبعض طلابه من قضية اعتداء الرافضة على دماج"، اعتدى فيه كاتبه المسمى بـ: " علي بن رشيد العفري"، اعتداءًا سافرًا على فضيلة الشيخ ربيع بن هادي حفظه الله، وعلى طلبته، فأحببت أن أبين أمره للناس حتى لا يغتروا بتباكيه ودعاويه الباطلة.
فأقول: نقل الكاتب أولاً كلامًا للشيخ أسامة العتيبي –وفَّقه الله- حول دعوته إلى وجوب مساعدة أهل السنة في دماج لدفع شر الرافضة الحوثيين وصد عدوانهم، ولكن الشيخ أسامة فرَّق بين أهل دماج وأتباع يحيى الحجوري، واصفًا الحجوري وأتباعه بقوله: "أما «الحجوري» وحجارته فهم مبتدعة ضلال ضررهم عالمي وعملوا في السلفيين الفتنة وفرقوا بين كثير منهم بما لم يستطعه الرافضة والخوارج".
فقال هذا الكاتب:
"فهذه الكلمات اللاذعة والفجور السافر من مكة المكرمة التي شرفها الله وكرمها وحرمها من أحد طلبة الشيخ ربيع ومن جواره يعكس لنا موقف الشيخ ربيع وبعض طلبته من دماج ومن شيخها وما يحملونه من حقد ومن فجور تجاه هذا العالم الجليل الذي أصبح لأهل السنة منحة وعلى أهل الفجور والخنا محنة".
قلت: موقف الشيخ ربيع من الروافض عمومًا في مختلف البلدان، وخاصة الحوثيين في اليمن معروف مشهور، وكذا موقفه من هذا العدوان الفاجر على أهل السنة في دماج منذ بدايته وإلى وقتنا هذا واضح بيِّن لم يتغير أو يتزعزع تبعًا للأهواء، فإن الشيخ ربيعًا –حفظه الله- هو أول من نادى بوجوب الجهاد ضد الحوثيين الرافضة الخونة، ووجوب قيام أهل السنة في كافة ربوع اليمن بمناصرة أهل دماج، وإمدادهم بما يحتاجونه من أموال وسلاح ورجال، وكان –وما زال- يدعو لهم بأن يسلمهم الله عز وجل من شر الحوثيين، وأن يجعل الغلبة لأهل السنة عليهم.
وقد رأيت الشيخ –حفظه الله- منذ بداية حصار دماج الأول وإلى هذا الحصار الأخير في هذه الأيام، وهو يتابع أخبار دماج، ويحزن حزنًا شديدًا على ما يصيب المسلمين هناك من حصار وقتل.
ولما قرأت على الشيخ –حفظه الله- أخبار حصار دماج يوم الخميس (19 ذي الحجة 1434هـ )، رأيت تأثر الشيخ بما سمعه من الضرب والحصار، وأخذ يدعو لهم، ويدعو على الرافضة الحوثيين أن يخزيهم الله عز وجل، وأن يقطع دابرهم.
وكذا شارك الشيخ ربيع علماء اليمن في الدعوة إلى قتال الروافض الحوثيين في دماج.
ألا تكفي الشيخ هذه المواقف المشرفة التي تنطلق من الإيمان بالله ومن منهج السلف الصالح؟
والله أنه ليكفي عند الشرفاء، أما الساقطون الحاقدون المحاربون للمنهج السلفي وأهله، فلا يكفيهم.
وأما قول الكاتب متهكمًا: "فهذه الكلمات اللاذعة والفجور السافر من مكة المكرمة..."، فهذا من الرجم بالغيب والافتراء السمج، فالشيخ ربيع ما علِم بهذا المقال إلا لما قرأتُه عليه من على شبكتكم، فاتركوا هذه الافتراءات السمجة التي لا تصدر ممن يتقي الله عز وجل ويبغي نصر الله عز وجل على الروافض المجرمين.
وأما قول الكاتب: "فأهل دماج لا يستحقون نصر الله حتى يأخذوا على يد الحجوري! الحجوري لا ينصر بل يخذل ويسلم للرافضة !!".
قلت: هذا أيضًا من الافتراء على الشيخ ربيع وطلبته؛ حيث إنه لم يقل أحد منهم البتَّة إنه يجب تسليم الحجوري إلى الرافضة حتى ينصر أهل السنة في دماج، فهذا افتراء محض يشبه افتراءات أرباب حزب الإخوان المسلمين ضد السلفيين.
وكُلُّ الطاعنين في السلفيين من إخوان وحدادية وأشكالهم يسيرون على مبدأ: "الغاية تبرر الوسيلة"، وقد اجتمعوا على الكذب على السلفيين –خاصة على الشيخ ربيع وطلبته-، فما يوجد أحد منهم إلا وفي قلبه سهمٌ لا بُرء له من الشيخ ربيع وطلبته.
وأما قوله: "فاللهم إنا نسألك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت أن تنصر أهل السنة الشرفاء وتخيب آمال هؤلاء الشامتين".
فنقول: أين الشامتون أيها الأفَّاك؟
فإن الشيخ ربيعًا وطلبته يدعون الله عز وجل بإخلاص أن ينصر أهل السنة في دماج، وأن يقطع دابر الرافضة الحوثيين.
وهذه المواقف تنطلق من عقيدة ومنهج السلف، لا من أجل أمثالك من الأفاكين الكذَّابين.
وإنما أظنك مدسوسًا على أهل السنة في دماج.
ولقد صرت أنت وأمثالك أشد حربًا على الشيخ ربيع وطلبته وإخوانه من عموم السلفيين من الإخوان والحدادية وغيرهم من خصوم السنة.
وقوله: "فالكلام على المجاهدين وأذيتهم بكلام شديد مع الشح عليهم من نشر أخبارهم ونقلها للمسلمين حتى يكونوا على علم بما يدور".
فأقول: هذا أيضًا من الافتراء على الشيخ ربيع وطلبته؛ حيث إنهم –كما هو معلوم عنهم عند العامة والخاصة- أبعد الناس عن أذية المجاهدين حقًّا ضد الرافضة، بل على العكس هم والسلفيون جميعًا يدعون لهم بالنصر، ويتألمون لما يصيبهم على أيدي الرافضة.
فاتق الله أيها الرجل في نفسك، واترك هذه الطرق الشيطانية في تلبيس الباطل لباس الحق.
وأما قوله: "فتجد بعضهم يصف أهل السنة في تلك الدار بأقبح الأوصاف ونبذهم بألقاب اخترعوها لقصد التنفير عنهم والتشويه لهم وهذا من خصال المنافقين نسأ الله السلامة قال سبحانه وتعالى { فَإِذَا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ } [الأحزاب/19]":
فأقول: هذا الوصف ينطبق عليك أنت وأمثالك من المدسوسين على السلفية، فإنكم أنتم الذين تصفون السلفيين في كل مكان بأقبح الأوصاف، وتنبذونهم بأبشع الألقاب السيئة التي لم نعهدها إلا من غلاة الحدادية والحزبية.
وأعتقد أنك ما شاركت في الجهاد ضد الحوثيين، ومَن يقرأ كلامك يظن أنك في أول صفوف المجاهدين.
وأما قولك أخيرًا: "ولا أنسى إن نسيت قول الشيخ ربيع بعد اعتداء حصار الرافضة الأول وقسمه بأن ما أصاب أهل السنة في دماج كان عقوبة من الله !! فالموعد الله !".
فأقول: صدقت، الموعد الله !
إلى ديان يوم الدين نمضي وعند الله تجتمع الخصوم
وقد سبق وبينت موقف الشيخ ربيع منذ حصار الرافضة الأول، وهذا الموقف منه حفظه الله نابع من عقيدة الولاء والبراء، الولاء للمؤمنين الصادقين، والبراءة من الكفار والفجرة والمنافقين.
وقول الشيخ حفظه الله ناصحًا أهل دماج خصوصًا والمسلمين عمومًا أن يصلحوا أنفسهم ويتوبوا إلى الله عز وجل من كلِّ ما يغضبه؛ كي ينالوا نصر الله عز وجل نابعٌ من قول رب العالمين لأصحاب نبيه صلى الله عليه وسلم في غزوة أُحُد: {أَوَ لَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُّصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِّثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}.
ولكن الكاتب وأمثاله كأنهم فاقوا الصحابة الذين ذكَّرهم الله عز وجل بهذه السنة الربانية.
ويعتبرون أنفسهم في مرتبة الرسل والأنبياء الذين بلغوا المقام الأعلى في الصبر والاحتساب والالتزام بأوامر الله عز وجل، فينزلون على أنفسهم النصوص التي تمدح صبر الأنبياء على الابتلاءات والمحن.
والله عز وجل يقول: {فَلاَ تُزَكُّواْ أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى}.
فنصيحتي لهذا الكاتب وأمثاله أن يجردوا التوبة إلى الله عز وجل من كل ما آذوا به أهل السنة في اليمن والمدينة ومكة والجزائر ومصر وغيرها من بلاد الإسلام.
نسأل الله سبحانه أن يكسر شوكة الروافض الحوثيين وأن يستأصل شأفتهم، وأن ينصر أهل السنة عليهم إنه نعم المولى ونعم النصير.
وصلى الله على محمد وعلى آله وأصحابه وسلم.
وكتب
أبو عبدالأعلى خالد بن محمد بن عثمان المصري
في مكة شرَّفها الله ليلة الجمعة 20 من ذي الحجة 1434هـ
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-25-2013, 04:10 PM
الصورة الرمزية أسامة بن عطايا العتيبي
أسامة بن عطايا العتيبي أسامة بن عطايا العتيبي غير متواجد حالياً
المشرف العام-حفظه الله-
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 5,364
شكراً: 2
تم شكره 271 مرة في 211 مشاركة
افتراضي

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:

فجزى الله شيخنا العلامة ربيع بن هادي المدخلي خيراً على ما يقوم به من بيان الهدى للناس، وعلى حرصه على متابعة أخبار دماج، والسؤال عن سكانها، وما يبذله من جهد في دفع أذى الروافض عن هذا البلد الذي يضم مركزاً كان الشيخ العلامة مقبل بن هادي الوادعي منارته ..

وشكر الله للشيخ خالد بن عثمان ما كتبه من دفاع عن الشيخ العلامة ربيع بن هادي المدخلي وعن طلبته، وبيان أكاذيب الحجاورة الأجلاف، أصحاب الكذب والبهتان ..

ولما كتبت ما كتبته من التفريق بين دماج البلد وما في المركز من السلفيين خلافاً للحجاورة المنحرفين كان المقصود هو تحذير الناس في العالم من استغلال الحجاورة الحدادية من أحداث دماج لنشر البدعة والفجور والفساد، وليس فرحاً بما يحصل في دماج، أو خذلاناً لأهل السنة كما يفتريه الحدادية الحجاورة ..

بل في معظم تعليقاتي كنت أدعو الله أن ينصر المسلمين على الرافضة المعتدين، وأدعو الله أن يهلك الروافض الزنادقة الملاعين ..

وهذا الأمر يقرؤه الحجاورة، ويعلمونه، لكنهم يسيرون على مبدأ الروافض في ولائهم: لا ولاء إلا ببراء أي لا ولاء لعلي رضي الله عنه وآل البيت إلا بمعاداة أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم، وكذلك البراءة من جميع الصحابة إلا نفراً يسراً منهم رضي الله عن الصحابة جميعاً..

فلا تتم الموالاة عند الحجاورة إلا إذا واليت يحيى الحجوري ومن معه من الحجارة الصماء، وتتبرأ من الشيخ العلامة عبيد الجابري والشيخ محمد الوصابي والشيخ عبدالرحمن العدني ومن معهم، بل حتى تقر وتعتقد بأن الحجوري شيخ علامة !!

فهذا بسبب غلوهم في شيخ الضلالة يحيى بن علي الحجوري، وبسبب غلوهم في الحط على علماء السنة، ورميهم بسائر أنواع الكذب والبهتان ..

ولقد أظهر الله عز وجل في مقالاتهم مصداق ما كنت أخشاه من كيد هؤلاء الحجاورة، فأظهروا من غلوهم وطعنهم في علماء السنة ما لم يخطر على بال كثير من الناس..

{وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ} [الحج: 18]

تنبيه: أول تعليق كتبته في هذا الأمر والذي رد عليه عفار الحجاورة كتبته بعد طواف الوداع أمام باب أجياد، حيث كنت في انتظار أبنائي أن ينتهوا من طوافهم، ولم يكن في بيت الشيخ، ولا بعلمه، بل كتبته بما أعتقد أنه ينصر أهل السنة، ويرد كيد أهل البدعة من حجاورة وغيرهم، ويخذل به أهل الرفض والزندقة.
وكل يوم يزداد يقيني بصواب ما فعلته، وأن الله عز وجل وفقني لذلك.
ولم يقع في نفسي أدنى شك بصواب ما فعلتُ، مع كثرة ما جاءني من الحجاورة من سب وشتم ولعن وفجور في الخصومة، وكذب وافتراء، بل ما أزداد إلا يقيناً بالصواب ..
والحمد لله على توفيقه.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-25-2013, 09:37 PM
ابو علقمة يونس النحيلي ابو علقمة يونس النحيلي غير متواجد حالياً
العضو المشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
الدولة: ليبيا /حرسها الله /من توكرة
المشاركات: 311
شكراً: 82
تم شكره 9 مرة في 9 مشاركة
افتراضي

بارك الله فيك شيخنا
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 10-26-2013, 07:54 AM
مهدي حميدان السلفي مهدي حميدان السلفي غير متواجد حالياً
العضو المشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
الدولة: باتنة
المشاركات: 125
شكراً: 14
تم شكره 11 مرة في 11 مشاركة
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزى الله مشايخنا خير الجزاء ووفقهم لما يحبه ويرضاه.... فقد كنت قبل صدور هذا البيان، في محل شك تجاه اهل دماج، خاصة بعد كل الذي صدر من السفيه الحجوري واتباعه،، والحمد الله اطمأت قلوبنا من هذا الكلام النافع والماتع.
فنقول اللهم أنصر اهل دماج على الحوثيين والحجاورة ومن سار معهم.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:23 PM.


powered by vbulletin