منتديات منابر النور العلمية

العودة   منتديات منابر النور العلمية > :: الـمـــنابـــر الـعـلـمـيـــة :: > المـــنـــــــــــــــــــــبـــــــــر الــــــــعـــــــــــــــــــــام

آخر المشاركات حكم الكلام أثناء قراءة القرآن (الكاتـب : أبو هريرة الكوني السلفي - )           »          خطب الجمعة والأعياد (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          مجالس شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تسجيلات المحاضرات واللقاءات المتنوعة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          جدول دروسي في شهر رمضان المبارك لعام 1445 هـ الموافق لعام2024م (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          تنبيه على شبهة يروجها الصعافقة الجزأريون الجدد وأتباع حزب الخارجي محمود الرضواني (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          صوتيات في الرد على الصعافقة وكشف علاقتهم بالإخوان وتعرية ثورتهم الكبرى على أهل السنة (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          راجع نفسك ومنهجك يا أخ مصطفى أحمد الخاضر (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )           »          [محاضرة] وقفات مع حادثة الإفك الجديدة | الشيخ عبد الله بن مرعي بن بريك (الكاتـب : أبو عبد الله الأثري - )           »          شرح كتاب (فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب) وكتاب (عمدة السالك وعدة الناسك) في الفقه الشافعي (الكاتـب : أسامة بن عطايا العتيبي - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-23-2013, 07:05 PM
الجروان الجروان غير متواجد حالياً
موقوف - هداه الله -
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 693
شكراً: 0
تم شكره 25 مرة في 21 مشاركة
افتراضي عجباً من أمر ( سلمان العودة ) وهو يخدع الأمة بمآثر الصليبي ( نيلسون مانديلا ) ! .

عجباً من أمر ( سلمان العودة ) وهو يخدع الأمة بمآثر الصليبي ( نيلسون مانديلا ) ! .

( 1 )

قال " سلمان العودة " في برنامج " حجر الزاوية " .. .. ..
والحلقة المعنونة تحت اســـــــم : " الموهبة " ...
بتاريخ الاحد 9 / رمضان / 1430 هـ ـ 30 / 8 / 2008 م ، والذي يبث على فضائية mbc .


المقطع : 34 : 01 : 1 / 45 : 10

( يعني نحن كنا في فترة لما كنا في السجن ، كنا نقرأ كتاب نيلسون مانديلا " طريقي الطويل إلى الحرية " ووجدنا فيه هذه الروح العالية ، يعني رجل تعرض لنوع من القسوة ، كان من الممكن أن يفرز عنده ردة فعل عدوانية أو ميلا للعنف ، لكن تجد أن قدرته ، أو موهبته الذاتية والأخلاقية في إستيعاب هذا الموقف حولته إلى مصلح إســــتطاع أن يدفع عن بلده ، عن " جنوب أفريقيا " مشكلة الاحتمال وجود حرب أهلية ما بين البيض والسود .

وكان كثير من السجناء يرجعون إلى هذا الكتاب ويقرأون ويسألون ، حتى إني كنت أداعب بعضهم في بعض المسائل وأقول : وماذا وجدت في صحيح مانديلا ؟ ، لأنهم كانوا يرجعون إليه : ومانديلا فعل كذا ، وقال كذا ، فأعتقد ، طبعاً هنا ممكن تشوف غاندي ، ممكن تشوف ، يعني هنا طبعاً أيضاً تجد أنوا في كلِّ الملل والأمم والأديان تجد مثل هذه المعاني ) .

ونشر موقع " الإسلام اليوم " مانشيت في تمجيد الصليبي " مانديلا " تحت عنوان :

نيلسون مانديلا .. أيقونة حرية الشعوب
الجمعة 08 رمضان 1433 الموافق 27 يوليو 2012
القاهرة / الإسلام اليوم

( إن الهدف من الديمقراطية هو تحقيق الرفاهية للشعوب .. تلك هي الكلمات التي نطق بها الزعيم الأفريقي صاحب النضال الطويل نيلسون مانديلا ، وقد عبّرت عن مُلخص تجربة مريرة ذاق فيها كل صنوف العذاب ؛ للوصول إلى غاية أسمى وهي حريّة شعبه ، حيث انتزع الحرية بعد أكثر من ربع قرن قضاها في سجن منعزل عن العالم .

وكانت تلك الكلمات سراجا اهتدى به آخرون من بعده لينالوا حرية شعوبهم هم أيضا، بعد سنوات طويلة من الحرية الزائفة التي كانت تتغنى بها نظم كثيرة ومنها دول عربية بات يطلق عليها بلاد الربيع العربي ) .

التعليق :

جاء في كتاب ( المشكلة الشرقية ) الذي صدر عام 1957 م ، ما يلي :

( لا شك أن المبشرين فيما يتعلق بتخريب وتشويه عقيدة المسلمين قد فشلوا تماماً ، ولكن هذه الغاية يمكن الوصول إليها من خلال الجامعات الغربية فيجب أن نختار طلبة من ذوي الطبائع الضعيفة والشخصية الممزقة والسلوك المنحل من الشرق ولا سيما من البلاد الإسلامية وتمنحهم المنح الدراسية وحتى تبيع لهم الشهادات بأي ثمن ليكونوا المبشرين المجهولين لها لتأسيس السلوك الاجتماعي والسياسي الذي تصبوا إليه في البلاد الإسلامية .

إن اعتقادنا القوي بأن الجامعات الغربية يجب أن تستغل استغلالاً تاماً جنون الشرقيين بالدرجات العلمية والشهادات ،

واستعمال أمثال هؤلاء الطلبة كمبشرين ووعاظ ومدرسين لأهدافنا ومآربنا وباسم تهذيب المسلمين والإسلام ) ا.هـ .

وبنفس الأسلوب بدأوا أصحاب المدارس الاستعمارية الغربية مع مجموعة كبيرة من أبناء القارة السوداء ، فنالوا المنح " الصليبية " لتحصيل الدرجات العلمية العليا ، إبتداءً من الدكتوراه ... وإنتهاءً بالاستاذية العالمية ، في بلدانهم ! .. .. ..

وبعد أن نهلوا من ثقافة الغرب في بلدانهم ، كانت النتيجة الحتمية لذلك أن خدموا الغرب أكثر من المبشرين النصارى الذين يعملون ليلاً ونهاراً في القارة الأفريقية ، وأكبر مثال على ذلك هو " مانديلا " ! .

أرجع وأقول : هاهو " سلمان العودة " يعود مرة أخرى بعد قرابة الـ ( 6 ) سنوات !! ، فقال في محاضرته المعنونة تحت اسم : " معايدة عيد الفطر 1434 هـ ـ 2013 م " :

المقطع : 39 : 30 / 50 : 23

( أنا أختم بهذه القصة ، القصة اللي هي ، أنا زرت جنوب أفريقيا وكنت ساكن في مكان اســـــمه " مارينا " وبجواره مركز من أشهر المراكز في " كيب تاون " اســـــــــــــــــــمه " واتر فرود " ، المكان هذا فيه أسواق ، وفيه فنادق ، وفيه مناظر ، يرتاده السواح ، فشاهدت فيه تماثيل ، تعرفون هناك في جنوب افريقيا نظام غربي تقريباً ، يعني زي ما اتقول الأبطال القوميون يعملون لهم تماثيل ما أدري حديد أو كذا على أساس أنهم يخلدونهم ، فشفت واحد منهم واضح هذا " نيلسون مانديلا " يعتبرونه بطل ، لأنه قاوم ، واستطاع انوا يحفظ المقاومة أيضاً الوطنية من الإنزلاق إلى العنف ، وهذا كان يحمد له ، وصبر " 27 " سنة في السجن ، وتعرض للأذى ، وفي النهاية انتصر هو والضعفاء والفقراء والمساكين الذي كان يمثله ، " وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ " ، هذه سنة الله سبحانه وتعالى في الخلق كلهم وفي العباد كلهم ، الله عز وجل يعني يقول دعوة المظلوم وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين ، وفي حديث دعوة المظلوم في بعض الألفاظ ولو من كافر .

فالمقصود هذا اعتبروه بطل قومي لأنه جنب جنوب أفريقيا حرب أهلية ، ولا كان السود يعني يقتنون السلاح ويحلمون باليوم الذي ينتصرون فيه على البيض ويستولون على زوجاتهم ويقتلونهم ويأخذون أموالهم أو بعضهم على الأقل بعضهم ، بسبب الظلم والأذى الذي لقيهم منهم وتراكم طويل يعني .

ما يسمى بالأبارتايد أو نظام الفصل العنصري ، حتى أنا رأيت كرسي عند أحد المتاحف ، لا يزال موجود وصورته أنا ، كرسيين ، واحد للبيض يعني هذا يجلس فيه البيض وهذا يجلس فيه السود ، وأظن فيه واحد للملونين ، فمكتوب إنوا البيض يجلسون هنا ، والسود والملونين يجلسون هِنا ، وكاتبن المواصفات ، وحطن نص القانون الذي يدل على القصة هاذه ، ومن هو الأبيض ومن هو الأسود حتى ما يجي واحد يغلط ويقول أنا حسبت نفسي أبيض وجلست هنا لا ، محددة الملامح وكذا ، فكان عملية فصل عنصري ، والانتخابات كانت للبيض ، ليش ؟ لأن السود في نظرهم مثل ما يقول الآن بعض الإعلاميين إنوا الشعب الأمي ، والشعب الفلاح ، والشعب المتخلف هكذا يصفون خصومهم ، لا يستحق التصويت .

إذاً هم يحتاجون ديمقراطية إنتقائية ، على مقاسهم هم ، أي ديمقراطية لا تأتي بهم إلى الكراسي فهي خاطئة وفاشلة ومرفوضة ، هذا مهو منطق .

فالشاهد التمثال الأول لنيلسون مانديلا ، ونيلسون مانديلا حقيقة رمز ، رمز في صفتين غير عاديتين .

الصفة الأولى : الإصرار ، لانوا واحد يجلس " 27 " سنة في السجن ، محروم حتى من زيارة أهله وزوجته ، حتى تلفونه متصنت عليه ، حتى في الرسالة التي يكتبها ، يقرونه ويشقونه فيها أي شيء ثم يرسلونه ، يعني شيء مؤلم ، مؤلم فعلاً ، سبعة وعشرين سنة .

والشيء الثاني اللي نجح فيه إنوا مع هذا الصبر والاصرار لم يتحول إلى إنسان مثلهم منتقم ، ولا دموي ، ولا يقول علي وعلى أعدائي ، مثل ما يقوله البعض ، وإنما بالعكس يعني استطاع إنوا يلجم الناس لأنوا صبر معهم بل هو كان قدوة لهم في الصبر ، ولذلك مثل ما قلنا قبل شوية ، كيف تعرف أنوا لك حق ، حتى تطالب بحقك ، وأيضاً تضبط الأمور حتى لا يتحول المطالبة بحق أن تتحول إلى التدمير للمجتمع .

التمثال الثاني : لأخر رئيس من البيض أظنه " دي كليرك " نسيت اسمه ، أظنه " دي كليرك " أخر شخص رئيس في جنوب أفريقيا من البيض ، اللي هو وقع الإتفاقية مع نيلسون مانديلا ، اعتبروه يعني زي بطل قومي ، وحطوا له التمثال ، علماً أنه مارس قدر من العنصرية ، وربما كان هذا القرار اللي اتخذه هو قرار طبيعي ورجوع إلى بعض الحق وليس كله ، وأيضاً هو نتيجة ضغوط دولية ، وضغوط إقتصادية ، وضغوط سياسية ، ونتيجة حسابات معينة وصلوا في نهاية الطريق إلى انوا أنتم أمام طريق مسدود ، إذا ما حليتوا المشكلة هذه سينفجر البلد ، ومع ذلك أعطوه هذا الوصف الاعتباري الذي ساعد على إنجاح مصالحة وطنية .

وحقيقة قصة المصالحة الوطنية في جنوب أفريقيا ، قصة مذهلة ، مذهلة ، أنا قريت عنها كثير ، وسمعت عنها كثير ، وعندي معلومات عنها ، حتى من ضمن الأشياء إنوا كيف استطاعوا يوظفون الرياضة ، لعبة الركبي ، كيف وظفوها إنوا البيض يدربون السود عليها ، بدل ما تكون عملية للعنصرية مثل ما نشاهد ) إ . هـ .

أقول : إن تعجبوا فاعجبوا مـن هذا التوافق بين " ســــــــــلمان العودة " و " عائض القرني " و " د. حاكم المطيري " في ثنائهم على الصليبي " مانديلا " .

والعجب أيضاً أن تبين لنا وبإقرار " سلمان العودة " أنه أثناء وجوده في السجن قام بقراءة كتاب " مانديلا " أي أنه سلك منهج وطريقة من كانوا أشــــواكاً من أشواك الصحوة المزعومة " القطبية الســــــرورية التكفيرية " كانوا متطرفين يمينًا ، ثم ارتدوا أقصى الشـــمال ، أمثال : " مشاري الذايدي ومنصور النقيدان ، وعبدالله بجاد العتيبي " فخلال فترة سجنهم بدأوا قراءة كتب " ويل ديورانت وتوماس كارليل ، وغابريل غارسيا ماركيز ، وهمنجواي ، وهيجو ، والجابري " ومن على شاكلتهم من أهل الكفر والإلحاد والحداثة .

وهنا لنقف مع المتلون المنهزم عقدياً ونفســــياً " القرني " ... ومقتطفات من رسالته إلى الصليبي " مانديلا " والمعنونة تحت اســـم : " من : عائض القرني إلى : الرئيس نيلسون مانديلا " ... وتمعنوا .

( تحية طيبة أيها الرئيس العظيم :

أنا أحد الملايين في مشارق الأرض ومغاربها ، الذين قرؤوا سيرتك ، وعرفوا جهادك ، وأُعجبوا بصمودك ، وتعجَّبوا من تضحيتك واستبسالك في سبيل مبدئك ، ولأجل حريتك وحرية شعبك ، حتى صرت نجماً في أفق الحرية ، وزعيماً عالمياً في مدرسة النضال ، ومنظِّراً عبقرياً في دستور حقوق الإنسان .

لقد أخذ الناس منك قصة الكفاح ، واستفادوا منك رواية المجد وأنشودة الإصرار والتحدي ، فصرت أنت أباً لكثير من المستضعفين الذين سُلبوا حقوقهم ، واضطُهدوا في ديارهم ، وحرمهم الاستبدادُ من العيش الكريم ، فرأوا فيك مثلاً حياً ، وقدوةً حسنةً في الصبر والإصرار والاستمرار ، ورفض الظلم ، ومواصلة البذل والفداء ، حتى تُنال الحقوق ) .

وقال أيضاً : ( أيها الرئيس العظيم : إن الإسلام ـ دين الله الحق ـ دين عظيم ، يحب العظماء ، ويحترم المبدعين ، ويحيي الشرفاء ، وأنت أحدهم ) .

وقال : ( أيها الرئيس العظيم : إن الإسلام يحتفي بمثلك من العظماء )

وتمعنوا في تكرار قوله : ( أيها الرئيس العظيم : ) ، ( أيها الرئيس العظيم : ) ، ( أيها الرئيس العظيم : ) ، ( أيها الرئيس العظيم : ) ، ( أيها الرئيس العظيم : ) ، ( أيها الرئيس العظيم : ) ، ( أيها الرئيس العظيم : ) ، ( أيها الرئيس العظيم : ) .

وقال أيضاً : ( لقد عشت معك أياماً جميلة عبر مذاكرتك : " رحلتي الطويلة من أجل الحرية " ، فوجدت ما بهرني من عظمتك وصبرك وبسالتك ) .

وقال " عائض القرني " ... في مقالته المعنونة تحت اسم : " لن يغيرنا الله حتى نتغير أولا "

( وإنني أقرأ سيرة الرموز المعاصرة الذين أثّروا في القرن الماضي وساهموا في صنع التاريخ وهم قُرابة العشرين رمزًا ، وقد جمعهم الأستاذ تركي الحمد في كتاب " العشرون الأوائل " ، وسمّى منهم الملك عبد العزيز وغاندي وروزفلت وتشرشل ولينين وستالين وماوسي تونق ونيلسون مانديلا ومحمد علي جناح وبقية العشرين ) .

وهنا نقول : عفواً يا " عائض القرني " ... أالآن صار " تركي الحمد " " الأستاذ " ؟! ...

ومع ذكرك للبعض من زنادقة الأرض بإستثناء موحد الجزيرة الملك عبدالعزيز " رحمه الله تعالى "، لماذا لم تكمل بقية الباقية والذي ذكرهم " تركي الحمد " في كتابه "ويبقى التاريخ مفتوحاً : أبرز عشرين شخصية سياسية في القرن العشرين " دار الساقي للطباعة والنشر .... : ـ " هتلر ، تاتشر ، ريغان ، غورباتشوف ، لوثر كينغ ، عبدالناصر ، تيتو ، نهرو ، هرتزل ، بن غوريون ، الخميني " ـ ؟! .

والثوري القطبي / د. حاكم المطيري ، يرى طواغيت العصر ، ودسائس الاستعمار الغربي ، على أنهم المستضعفون في الأرض ! ، فقال في مقالته المعنونة تحت اسم : " الثورة العربية رؤية شرعية " ، والمنشورة بتاريخ 8 / 3 / 2011 م .

( وقد شاهد العالم كله كيف أورث الله كثيرا من المستضعفين ملك بلدانهم ، كما جرى لمانديلا في جنوب أفريقيا ، وفاليسيا زعيم حركة التضامن في بولندا ، والخميني في إيران .. الخ ) .

و لـ " سلمان العودة " و " عائض القرني " و " د. حاكم المطيري " .. .. .. نقول هذا الصليبي " مانديلا " الذي تفتخرون به !!! مع كونه ذو نزعة " شيوعي أحمر " أيضاً ! .. .. تعالوا لنتعرف على بعض الحقائق عنه حتى تقفوا على حقيقة أمره .

" مانديلا " جلس في السجن سبعة وعشرين سنة ، فما كانت من المنظمات التنصيرية العالمية وبريطانيا وفرنسا وأمريكا إلا أن أعلنت مقاطعة " جنوب أفريقيا " ، حتى أخرج من السجن وعين رئيساً لجنوب أفريقيا !!! .

ثم كانت له جولات وصولات في العالم وإذا الأسلوب التبشيري السمة الرئيسية في لقاءاته ومحاضراته !!! .
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-23-2013, 07:38 PM
أبوريحانة عصام الليبي أبوريحانة عصام الليبي غير متواجد حالياً
العضو المشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 30
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي

لله درُّك أيها الأخ الجروان جزاك الله خيراً لقد أوجعتهم بردودك القيٍّمة وكشفت عوارهم
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12-07-2013, 06:04 AM
الجروان الجروان غير متواجد حالياً
موقوف - هداه الله -
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 693
شكراً: 0
تم شكره 25 مرة في 21 مشاركة
افتراضي

( 2 )

ومن الحقائق عن ســــــــيرة " مانديلا " أن ألمح الكاتب " ستيفن دوريل " صاحب كتاب " ام . آي . 6 : خمسون عاما من العمليات الخاصة " ، إلى ان جهاز المخابرات الخارجية البريطانــــي الـ ( ام . آي . 6 ) قد جند نيلســـون مانديلا ، حيث يقول : ( هناك صيد آخر لـ " ام . آي . 6 " هو نيلسون مانديلا ، زعيم المؤتمر الافريقي الوطني )

أضف إلى هذا أن أكدت مصادر برلمانية بريطانية مطلعة على الرئيس الإفريقي لدولة جنوب إفريقيا أنه من ضمن قوائم المتعاملين مع جهاز المخابرات الخارجية البريطاني " إم . آي . 6 "

فقالت : ( إن نيلسون مانديلا لم يكن ظاهرة فريدة في مجال النضال ضد العنصرية في العالم فحسب ، بل كان من الواجهات التي تعاونت مع الحكومات البريطانية المتعاقبة من أجل تحسين صورة السياسة الدولية من جهة وتبييض صورة وسجل المخابرات البريطانية التي أسهمت في وقت ما ولا تزال في صنع أحداث عالمية ) .

فما الخير في رجل كان جاسوساً وعميلاً لدولة إستعمارية !!! .
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:08 PM.


powered by vbulletin