قال :طارق السويدان:(أنا مع حرية التعبير ، مع حرية نشر الفكر حتى لو كان فكر منحرف)!
قال "طارق السويدان":(أنا مع حرية التعبير ، مع حرية نشر الفكر حتى لو كان فكر منحرف)!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المذيعة : انت مع الاختلاف دكتور ؟
الضال المضل " طارق السويدان " : إي أنا من مشجعي الحوار ، مشجعي الاختلاف ، أنا مع مع الحرية الدينية ، حرية المذهبية ، حرية الطائفية .
المذيعة : جميل .
الضال المضل " طارق السويدان " : أنا مع حرية التعبير ، مع حرية نشر الفكر حتى لو كان فكر منحرف ، حق الناس .
المذيع : عفواً دكتور كأنها كأنها ليبرالية وإنت قاعد تتكلم عن ..... هذا الموضوع ، الليبرالية هي تتكلم عن المساواة ، الحرية ، تتكلم عن العدل أيضاً .
الضال المضل " طارق السويدان " : ها يعني وهي أيضاً الإسلام ، يعني ههههه الإسلام دين جميل ، والإسلام الإسلام دين قوي ، لن يحاج هذا الدين أحد ، ولن يشاد هذا الدين أحد إلا غلبه ، ويقول الله سبحانه وتعالى " حجة الله بالغة " فإذا كان الإسلام قوي إحنا ليش إخاف من الباقين ، ومثل ما انطالب الغرب إنه يسمح لنا ندعو في بلادهم ليش ممنوع يدعون في بلادنا مثلاً .
المذيع : وهل الواقع قاعد يثبت هذا وإلا قاعد يثبت العكس دكتور ؟
الضال المضل " طارق السويدان " : لا الواقع طبعاً شيء أخر غير الرأي اللي أنا أطرحه ، وإحنا كأصحاب فكر نطرح عشان مع الأيام تتغير الأوضاع ، وعلى فكره في ظاهرة عامة إن الواحد لما يطرح أفكاره أبناء جيله يرفضونها لكن الشباب اللي معنا هم اللي يوافقون عليها، فأنا ماعندي هم بالكبار ، انا عندي هم بالشباب يعني ) .
التعليق :
عجباً أن يأتي الجاهل الأحمق الأرعن " طارق السويدان " بقول من عنده ، وهي ليست آية من كلام الله عز وجل ، وهو قوله : (ويقول الله سبحانه وتعالى " حجة الله بالغة " ) !! .
والأية الصحيحة هي قول الله تعالى : " قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ " سورة الأنعام ، الآية 149 .
ويدعي انه ( وإحنا كأصحاب فكر ) .
خسئوا وخابوا وخسروا .
وكل ذلك لينشر ويشيع " السويدان " من مستنقع عقله ووجدانه العفن كل تلك الضلالات والزندقة والإلحاد في الأمة المحمدية .
وهذا اقتباس مع تصرف يسير ... من مقالة الأمير ممدوح بن عبدالعزيز آل سعود ... المعنونة تحت اســـــــم : " أفيقوا .. قبل أن تُفيقوا .. في حفرة مظلمة "...والمنشورة بتاريخ 1 / 8 / 1438 هـ ـ 27 / 4 / 2017 م .
( ويا فرحة اللادينيّين ، وبني ليبرل وعلمان ، والرافضة ، وقد وجدوا انفسهم في راحةٍ وأمانٍ " للتعبير " عمّا في أنفسهم عندما اخذ الضال المضل " طارق السويدان " في السنوات الأخيرة
يسوق لزندقة الزنادقة ، وإلحاد الملاحدة ، ولم يقف أحداً في وجهه إلى الآن إلاّ أُناس عدد نصف أصابع اليد الواحدة .
هذه السنوات العجاف لا يوجد من " يُناطح " أولئك الفسدة المفسدين والذين وجدوا مناخاً للأسف " عامّاً " كي يبيضوا ويُفرّخوا ويُفقّسوا وينمو وينتشروا ….. و " الكلّ " إلاّ من رحم ربي يتفرّج .. ولا حتى " يتمعّر" وجهه ولا ينتفض بدنه ولا ينطق فمه ولو .. " ببصقة " في وجوه أولئك القوم الذين انتشروا عندنا انتشار البعوض في المستنقعات ) إ . هـ .
ألا هل من مشمر .. .. ..
للرد على ضلالات " طارق السويدان " بالأدلة والحجج والبراهين ، والكاشفة الفاضحة لهذا المتلاعب بعقول الناشئة والشيب في الأمة المحمدية ، لكي نقوم بنشرها في مواقع السوشيال ميديا " مواقع التواصل الاجتماعى " .
ونسأل الله تعالى التوفيق والسداد .
|