بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:
فإنه صدر مني كلام كثير في بعض إخواني السلفيين في المدينة وغيرها، وإني لأشعر بالندم الشديد من هذا التصرف، وأعوذ بالله من الشيطان ونزغه، فأتوب إلى الله من ذلك توبة نصوحاً.
والله على ما أقول شهيد.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
كتبه: أسامة بن عطايا بن عثمان العتيبي.
ليلة الثلاثاء 25 / 2/ 1437هـ .