حفظه الله تعالى ورعاه، وثبته على الإسلام والسنة، وجزاه عنا خير الجزاء
كلمة توجيهية ألقاها فضيلته ليلة الجمعة الموافقة 14 جمادى الأولى من عام 1433ه
حين لقائه بمجموعة كبيرة من الإخوة السلفيين من حي الرضوانية بمدينة بغداد بالعراق الذين جاؤوا لزيارته
نسأل الله جل وعلا أن يجزي الشيخ خيرا جزيلا على ما تفضل به وأن ينفع بكلمته السلفيين بالرضوانية وفي سائر أنحاء العالم
تنبيه: قال الشيخ في الدقيقة الثالثة: «وفيه رد عظيم صريح على من قال: إن الاختلاف في أمة الإجابة، لا في أمة الدعوة»،
وقد ذكرت له هذه العبارة بعد انقضاء الجلسة فقال: هذا سبق لسان مني، والصواب: «وفيه رد عظيم صريح على من قال: إن الاختلاف في أمة الدعوة، لا في أمة الإجابة» كما يدل عليه لفظ الحديث، فليتنبه السامع الكريم
منقول عن طريق الأخ الفاضل عبد الصمد الهولندي